روايات

رواية مجنون سارة الفصل السابع عشر 17 بقلم سارة مازن

رواية مجنون سارة الفصل السابع عشر 17 بقلم سارة مازن

رواية مجنون سارة الجزء السابع عشر

رواية مجنون سارة البارت السابع عشر

رواية مجنون سارة
رواية مجنون سارة

رواية مجنون سارة الحلقة السابعة عشر

محمد : طول منا معاكي متخافيش ي ساره وباس دماغها
محمد بقولك اي انا نفسي اخدك في حضني اوي تسماحيلي
ساره مردتش و جريت من قدامه
محمد فضل يضحك
وبيقول في نفسه اهدي ي محمد بكرا بس وهتكون حلالك
نادر دخل عند محمد في البلكونه
محمد : مالك ي نادر قاعد ساكت طول ما احنا قاعدين بناكل انت مش فرحان اني هدخل عليتكم
نادر : لا والله ي محمد فرحان اوي ان اختي فرحانه بس المشكله اني متعلق بيها اوي و هي كل حياتي لسه مش متخيل ان كلها كام يوم و مش هتبقي معايا في نفس البيت رحمتها معايا خوفها عليا حنتها وقت ما اكون زعلان انا بأمنك علي اختي. اختي لو جت و اشتكت منك ي محمد ف يوم هتشوف حد تاني خالص قدامك
محمد : متقلقش عليها ي نادر اختك دي في قلبي و في عيوني دا انا عمري مقدر ازعلها لان هي بنتي و روحي
دا هي سررر سعاتي والله ي نادر اقوم ازعلها والله يكون عيب مني المهم جبتلك طقم اي صاروخ

 

 

نادر : جبتلي انا
محمد : ايوه يابني في اي اهو بص
نادر : اوعي بقي دا جامد
كان طقم كأچول جميل جدا
نادر قام حضنه تسلم ي حبيب اخوك
ودخلو عند ساره و صفاء و حماده
حماده : ساره قومي اعملي شاي
ساره : عيوني ي حجوج
وتفلونها رن ب نفس الرقم الي بعتلها الرساله
فاتوترت و مردتش وراحت المطبخ
محمد خد باله و استغرب
ساره في نفسها يتراااا البنت دي عوزه اي مني تاني وفجاه لقت محمد ورها
ساره : في اي ي محمد
محمد : مين الي عمال يبعتلك رسايل دا و مالك كدا فيكي اي
ساره دمعت : امبارح قومت من النوم علي رنه من واحده بتقولي ابعدي عن محمد بدل ما اموتك انتي و عيلتك وفضلت تعيط
محمد خدها في حضنه ماتعيطيش ي ساره انا قلبي بيتخلع اما عيونك بدمع انا معاكي و متشغليش بالك ب اي حاجه ي نن عيني

 

 

ساره ساكته بس مبسوطه وحاسه ب الامان وهي في حضنه
وووهووووب نادر دخل عليهم
( بوظت اللحظه الرومانسيه ي سي نادر 🙂😂)
نادر : بتعملو اي
محمد و لسه تايه في حضن ساره و مغمض عيونه و في عالم تاني وساره عماله تبعد عنه بس مش عارفه بسبب اديها المجبسه
نادر و مسك دراع محمد بعصبيه بتعمل اي ي محمد
ساره بخوف و توتر 😐:………….

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية  كاملة اضغط على : (رواية مجنون سارة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى