روايات

رواية احببت فلاح الفصل الثاني 2 بقلم زينب غوالي

رواية احببت فلاح الفصل الثاني 2 بقلم زينب غوالي

رواية احببت فلاح الجزء الثاني

رواية احببت فلاح البارت الثاني

رواية احببت فلاح الحلقة الثانية

زينه قلبها اتخض لما لقت الشيخ بينادي عليه وبيقوله تعالى ياعلي عشان تسمع احساس الخضه والفرحه خلى وشها جاب الوان ايه ده اسمه علي وكمان هايبقا معايا ف الكتاب اللى بحفظ فيه كل يوم قعد علي وسمع هو واخوه و اولاد عمه الاتنين وكان معاهم بنت عمهم اكبر من زينه ب سنه كان اسمها ساره وابن عمه اسمه محمد والتاني سيف واخوه اسمه عبده دول اللى زينه كانت بتشوفها من على سطح بيتهم وهما مروحين بس من وسطهم ما شدش انتباه زينه غير علي اللى كانت اما تشوفه وشها بيضحك وهو مش واخد باله منها مرت ايام وعدى اسبوع وراءه اسبوع وزينه اتصاحبت على سارة بنت عم علي وبقو اصحاب وبتكلمها ف التليفون وبقت زينه تروح ل سارة البيت وكان بيتهم ف طريق بيت زينه وهيا مروحه كانت دايما تقف مع سارة وتتكلم معاها ف اي حاجه عشان تشوف على وهيا شخصيا مش عارفه هيا بتبقا عايزة تشوفه ليه غير ان فيه نغزة حلوه ف قلبها بتحصل اما تشوفه مع الوقت علي عرفها وعرف اسمها بس مكنش مهتم دى صاحبة بنت عمه وبنت صغيرة بتروح الكتاب معاه كان علي اكبر من زينه ب سنتين عدت سنه ٦ ل زينه وعلى نفس الحال تقف ع السطح او تقف ف الشباك عشان تشوف على لغاية ما دخلت الاعدادى فهمت زينه واتاكدت انها بتحب علي بس هو مايعرفش ولا هيا ف باله وف يوم وزينه ف مدرستها بتبص من شباك المدرسة لقت على واقف تحت فرحت وكان هاين عليها ترقص كانت ديما اما تشوفه تبصله وتضحك بكسوف وكان هو يبصله ب ايه ده دى عيله غريبة فاتت الايام وعلى كان ديما بيجي اخر اليوم الدراسي وزينه كانت بتبقا فرحانه مش مهم بالنسبه ليها بيجي ليه المهم انها بتشوفه وفي يوم منه صاحبة زينه اللى ف الفصل التانى دخله ل زينه فصلها ف لقت زينه ب تبص على على قالتلها هو جه دا بيجي عشان هدي صاحبتها بيحبها خلصت منه الكلام من هنا والكلمة نزلت على زينه زى الصاعقة خلت زينه جواها من العجز زى الصحراء اللى مافيهاش حياة زينه استجمعت بواقي قلبها وقالتلها بتعجب هو بيجي عشان حد انتى تعرفيه يامنه قالتلها دا قريب ليا من بعيد البنات اللى ف فصلنا بتقول انه بيحب البت هدي وبيكلمو بعض زينه مسكت ف كلمة البنات بتقول عشان تقنع نفسها وقلبها انه كلام او اشاعات واللى بيتقال ده مش صح بتحاول تقنع نفسها ب اى حاجه رجعت زينه لبيتها وهيا قلبها اللى كان فرحان مكسور وخايف زى مايكون حد رماه ف ضلمه وسابه خايف لغاية ما قرررت انها تعرف الحقيقه بنفسها…….

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت فلاح)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى