روايات

رواية متيم بحبها الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم كنزي ناصر

رواية متيم بحبها الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم كنزي ناصر

رواية متيم بحبها الجزء الرابع والعشرون

رواية متيم بحبها البارت الرابع والعشرون

رواية متيم بحبها الحلقة الرابعة والعشرون

وسام:اممم
ميان:يلا بقا يا وسامى
وسام:حاضر
“و فعلا غيرو و راحو العرض و الكل كان متفاجئ بميان ولبسها و قد ايه هى جميله فى الحجاب و كان فى قناوات تلفزيون و خدو صور كتير ليها هى و وسام و كانت مفاجأة للكل و الكل كان فرحان ليها و ميان قالت ل وسام انها هتطلع لفريده و فعلا طلعت و وسام فضل فى مكانو على الكرسى ”
فريده: انتى جيتى بجد
ميان: عيب عليكى مكنش ينفع مجيش
فريده: انا بجد بشكرك انتى حققتيلى حلمى بجد مش عارفه اقولك ايه بجد شكرا ليكى جدا على وقفتك دى و عمرى ما هنساهالك
ميان: بس يا عبيطه احنا اخوات
فريده: احلا و اجمل اخت وربنا

 

ميان: يلا علشان تطلعى
فريده: اشطا
ـــــــــ عند وسام ــــــــــــ
ميرا:وسام ازيك
وسام:تمام
ميرا:بسال عليك كتير مبتبقاش موجود
وسام:و بتسالى علبا ليه
ميرا باحراج:احم عادى بطمن عليك اكمنك مش موجود و كدا
وسام:اها لاء متتعبيش نفسك تانى
ميرا:ايه اللى بتقولو دا يا وسام فى ايه
وسام:ميرا الى فى دماغك دا انسيه انا عمرى ما شفتك بالطريقه اللى فى دماغك ولا هشوفك حتى و حتى لو فا انا واحد متجوز و بحب مراتى فوق ما تتخيلى فا اللى فى دماغك دا مستحيل
ميرا:مت ايه
وسام:زى ما اسمعتى و يلا بقا من هنا انا بكلمك لحد دلوقتى و بفهمك لانك صحبت اختى ليان غير كدا انتى عارفه كويس اوى انا هعمل ايه
ميرا:بس
ميان:ميرا ازيك
ميرا:الحمد لله ميان انتى عامله ايه و ايه الحلاوه دي
ميان:ايه رايك
ميرا:لاء بجد بقيتى اجمل ما كنتى
ميان:حبيبتى
ميرا:طب انا هروح اشوف فريده

 

ميان:ماشى اشوفك بعدين
ميرا:باى باى
“ميرا مشيت و ميان قعدت جمب وسام و بدا العرض و كل واحد بدا يدخل و جى دور فريده و كانت جميله جدا و بعدها خلص العرض و جى شخص استاذن من وسام انهم عاوزين ميان تطلع على الاستيدج و ميان بصت لوسام و وسام حرك رأسن بالموافقه و طلعت ميان و بدات كلامها و هى تركيزها كلو على وسام ”
ميان:احم مساء الخير طبعا عارفه انى صدمتكو و كانت مفجأه كبيره ليكو و فى منكو معرفنيش و فى اللى عريفنى و حابه اشكر وسام المالك جوزى و بستاذنو ان هو يطلع هنا
“وسام قام و طلع جمبها وسط تسفيق من كل الحضور و ميان كملت كلامها”
ميان:كل اللى وصلتلو دا بسببو بعد ربنا طبعا هو كان السبب فى انى اتغير 360 درجه اظن كلكو عارفين ميان المالك كانت ايه و بقت ايه دلوقتى حابه اشكرك بجد انت و نعم الزوج و السند و الظهر و انت عوض ربنا ليا عن حاجات كتير جدا و انا بشكر ربنا بجد انو بعتك ليا و بقيت من نصيبك و عاوزه اقولك انى بحبك جدا و ربنا يديمك ليا
“الكل بدا تصفيق تصفير على كلام ميان ”
وسام:احم بصو انا مبعرفش ارد على الكلام الحلو و انتى عارفه كدا كويس فى اسئله كتير عن اتجوزنا امتى و كدا انا و ميان كتبنا الكتاب لاكن لسه معملناش الفرح بس حابب اقول حاجه بس ميان هى احلا و اجمل حاجه فى حياتى لاء دا بقت هى حياتى كلها عوضتنى عن حاجات كتير اوى و بجد هى احسن و اجل زوجه فى الدنيا و فى
“الكل كان بيصفق على كلام ميان و وسام بفرحه كبيره منهم اللى فرحان بجد و منهم اللى هيموت من الغيظ ”
ـــــــــــ عند ميرا ــــــــــــ
ميرا:بقا كدا طيب انا هعرف ازاى اندمك على مراتك القموره دى
“بعدها نزل وسام و ميان و راحو المشوار اللى ميان قالت عليه ”
وسام:فهمينى انتى رايحه فين
ميان:خد بس اللوكيشن دا و روح عليه
وسام:طيب يا ميان
“و فعلا وسام راح على اللوكيشن اللى ميان بعتتهوله و وصلو عند بيت صغير جدا ”
وسام باستغراب:اهو وصلنا
ميان:ايوه هنا
وسام:ممكن بقا افهم جيبانا هنا.ليه

 

ميان:بص عرفت بالصدفه ان فى هنا ست عايشه مع جوزها و جوزها مريض مبيقدرش يتحرك من مكانو و هى عندها اطفال و محتاجه مساعده فا انا قلت لازم اساعدها
وسام بفرحه:ماشى يا قلبى
“و راحو دخلو البيت و فعلا البيت كان مفهوش اى حاجه ولا فرش ولا اجهزه ولا اى حاجه غير بتجاز صغير و البيت فاضى جدا راحو سلمو على اللى فى البيت كان راجل كبير فى السن و شكلو مريض جدا و كان عندو 3 بنات واحده فى كليه و البنتين التنين فى ثانوى و توئم و والدتهم ست كبيره برضو و سام قعد معاهم و بدا يسمعهم و يشوف والدهم مريض بايه و فعلا بدا يساعدهم بانو هيجبلهم شقه يقعدو فيها و هيساعد فى علاج جوزها و انو هيجى بكره الصبح هو و ميان يوريهم شقتهم الجديده و جوزها هيروح المستشفى دلوقتى و فعلا طلب عربيه اسعاف و جت خدتو لمستفى كويسه جدا و بعدها خد ميان و روح ”
وسام:متعرفيش انا فرحان بيكى ازاى يا ميان
ميان:انا اللى مش عارفه اقولك ايه
وسام:اممم انا هقولك تقوليلى ايه
“و شالها و خدها و راحو لعالمهم الخااااااااص هاااا متسرحوش كتير خليكو معايا هنا ”
جى تانى يوم و وسام صحى و لقا ميان نايمه نومتها المعتاده باسها فى خدها و هى فاقت ”
ميان:ايه اللى مصحيك بدرى كدا
وسام:بدرى ايه الساعه واحده
ميان:يلهوى
وسام:فى ايه يا بنت المجنونه
ميان:جدى هيطلقنى منك
وسام:ليه بس
“ميان شده البطانه على جسمها و طلعت تجرى ”
ميان:كل يوم نقوم متاخر و يقعدو يبصلنا
وسام بضحك:يا بنت المجنونه
” و خدو شاور و لبسو و نزلو تحت على السفره و بداو يفطرو و خلصو فطار و وسام فعلا راح النايت كلوب و طلع فوق مع مازن و بديسمع كلامهم كلو و الاتفاق و الناس كمان اللى فى الاتفاق و من ضمنهم كان زياد و.خلصت مقابلتهم و طلعت بيرى”
بيرى:ها تمام كدا
وسام:اها بس هم مقالوش على المكان

 

بيرى:لاء المكان دا بتاعهم هما مليش علاقه فيه انا هم بيقولو فى وقتها
وسام:تمام
بيرى:و اهى الورق اللى محتاجه للقبض عليهم و هيساعدك جدا
وسام:تمام شكرا جدا
بيرى:وسام
وسام:نعم
بيرى:هو انا هبقا متورطه معاهم
وسام:لاء انتى ملكيش اى علاقه انتى بتساعدينى انى امسكهم
بيرى:تمام
وسام:انا همشى
بيرى:تمام مع ــــــــــــــ
وسام:مالك
بيرى:لاء مفيش تعبانه شويه
وسام:طب تحبى اوديكى للدكتور
بيرى:لاء متتعبش نفسك هى شويه و هتروح
وسام:طيب انا همشى انا
بيرى:مع السلامه
“وسام مشى و طلع قابل احمد و راحو على مكتبهم و بداو فى دراسه الملفات “

 

ـــــــــــ عند ميان ـــــــــــــ
بقلمى/كنزى ناصر رمضان
“بعد الفطار قامت صلت و قرات قران و بعدها ميرا رنت عليها ”
ميرا:ازيك يا ميان
ميان:الحمد لله يا ميرا انتى عملا ايه
ميرا: تمام الحمد لله
ميرا:انا كنت عملا حفله علشان عيد ميلادى و كدا و اكيد انتى اول الموجودين
ميان:حبيبتى كل سنه و انتى طيبه
ميرا:و انتى طيبه يا قلبى هستناكى بليل مع البنات
ميان:اكيد طبعا
ميرا:يلا اشوفك بليل باى باى
ميان:باى
“و قفلت مع ميرا و رمت على وسام تستأذنو و وسام وافق و قالها تروح مع السواق هى و ليان ”
ـــــــــــــــــــ فى كافيه ــــــــــــــــــــــــــ
بقلمى/كنزى ناصر رمضان
“مصطفى فتح تلفونو بعدها بشويه زياد رن عليه ”
مصطفى:الوو

 

زياد:انت فين و قافل تلفونك ليه
مصطفى:انا فى كافيه بره ليه و تلفونى كان فاصل و لما دخلت الكافيه حطيتو على الشاحن
زياد:اها المهم طمنى انت عامل ايه
“مصطفى و هو عارف اخوه متصل ليه و زعلان على اللى هو فيه”
مصطفى:تمام الحمدلله
زياد:و وسام عمل ايه معاكو
مصطفى:مش مستغرب منك عمتا وسام لسه موصلش ل اى حاجه
زياد:و انت عرفت منين
مصطفى:منير باشا جيه هنا و خد وسام و احمد و دخلو الاوضه و صوتهم كان عالى جدا و كان بيزعق معاهم ازاى موصلوش لحاجه لحد دلوقتى و قال ان هو هيشوف حد تانى يمسك القضيه و سابهم و مشى
زياد:ممتاز جدا
مصطفى: ــــــ
زياد:طب و وسام عمل ايه معاكو
مصطفى:ولا اى حاجه هو فى نفس اليوم الصبح كان قال خلاص و ان خلصنا التدريب و جت معاه الصدفه انو هيسيب القضيه فا محبش يحرج نفسو قدامنا بقا انت عارف
زياد:اها فهمت
مصطفى:بس كدا حاجه تانى

 

زياد:لاء يلا هسيبك انا بقا تكمل قعدتك
مصطفى:تمام
“و قفل معاه و رن على وسام”
وسام:هاا
مصطفى:كلو تمام
وسام:تمام
مصطفى:تمام و لو فى جديد هبلغ حضرتك
وسام:و انا مستنيك
“و قفل مع وسام و بعدها جى الجارسون و مصطفى طلب قهوه و بعدها افتكر اللى حصل ”
FlashBack🤎🦋
“وسام مشى و طلع قابل احمد و راحو على مكتبهم و بداو فى دراسه الملفات و انهم يحطو خطه و هما شغالين الفون بتاعو رن و كانت ميان و استاذنت منو و هو وافق بعدها بشويه حد خبط على الباب ”
وسام:اتفضل
عسكرى:وسام باشا فى ظابط بره اسمو مصطفى عاوز حضرتك
وسام:تمام دخلو
العسكرى:تحت امر حضرتك
“و طلع العسكرى و دخل مصطفى ”
مصطفى:وسام باشا ازى حضرتك
وسام:بخير والله انت ايه اخبارك
مصطفى:انا تمام الحمد لله
“و سلم على احمد و بعدها قعد”
مصطفى:زياد كلمنى و سال عن حضرتك
وسام:و انت قلتلو ايه

 

مصطفى:انا قفلت التلفون معرفتش اقولو ايه
وسام:طيب تمام ركز فى اللى هقولهولك كويس قوى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مصطفى:تمام
Back🤎🦋
الجارسون:يا استاااذ
مصطفى:هااا
الجارسون:هاا ايه بس بقالى ساعه بنده على حضرتك
مصطفى:لامؤاخذه مخدتش بالى
الجارسون:لا ولا يهمك
مصطفى:كنت بتقول ايه بقا
الجارسون:كنت بسال اجيب لحضرتك حاجه
مصطفى:لاء الحساب كام
“و حاسب و مشى “

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية متيم بحبها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى