روايات

رواية ملاك الحقيقة الفصل الأول 1 بقلم أميمة

رواية ملاك الحقيقة الفصل الأول 1 بقلم أميمة

رواية ملاك الحقيقة الجزء الأول

رواية ملاك الحقيقة البارت الأول

رواية ملاك الحقيقة الحلقة الأولى

تسير على أرصفة الشوارع وهي ترتعش من برد تبحث عن
مكان يأوها من هذا برد القاسي وجدت مكان مهجور توجد فيه الإنارة خافت ذهبت تتسلل لكي تجد سقفا يحميها هذه ليلة فقط لكي تذهب في صباح تبحث عن عمل أو مكان لها بعد طردها من بيت عمها ، ولكن الذي سوف يحدث لها لم يكن في الحسبان كانت على وشك الجلوس حتا تسمع صوت نار يضرب إعدلت في وقفتها وهي ترتعش من الخوف وهي ذاهبة لي مصدر صوت و إذا بها تجد مجموعة من رجال ملثمون و معهم شخصا آخر مكثف القدمين و يدين و هو يصرخ يقول
حتا لو تم قتلي لن تتنازل على تلك صفقة فكو قيودي وسوف آريكم سوف تندمون لن يرحمكم الغول إن فعلتم لي شيئ
لقد شعرو بالخوف عند سماعهم إسمه أجل إنه الغول الذي يخاف منه الجميع و لي صرخ احدهم
الغول لن يمسنى بي ضر لي أن حيات اعز أشخاص لديه معنا (إبتسم إبتسامة خبيثة ) لي ان عمة الغالي معنا
إرتفع صوت ضحك رجل مقيد اليدين وهو يقول

 

 

انتم لا تعرفوش شيئ عن الغول ،الغول ليست لذي لديه نقطة ضعفه الغول لا تهمه حياتي ولا حياتكم هههههههه
إرتفاع صوت رنين الهاتف لي يجيب أحدهم
نعم سيدي
……………….
حاضر سيدي
………….
كان يتحدث مع رئيسه وهو منافس الغول ولقد أمر بي ان يبرحو عم الغول ضربا و يتركوه هناك و فعلو ما أمرو به حتا أنه لم يعد يقوى على الحراك و كل هذا تحت أنظار ذلك ملاك الذي كان يشاهد برعب إنتظرت حتا ذهبوا جميعا و تركو ذلك مسكين ممدد على أرض ذهب و فكت قيود و حاولت جاهدا أن تساعده عن وقوف حتا يخرجو من ذلك مكان المهجور
وكانت تلك فتاة مثل مساعدة ربانية ارسلها له الله لكي تساعده خرجوا من ذلك مكان و بتعدو عنه ذهبت به لي أحدا حدائق القريبة هناك و جلسو على أرض نظر لها و بتسم وقال
شكرا لك
هي فقط إكتفت فقط بي نظر إليه
ماذا كنت تفعلين هناك ؟
وهي عندها سألها تذكرت ماحدث لها و بدأت بالبكاء و هو تفاجأ من ردت فعلها و سألها مرة اخرا
ما إسمك عزيزتي
ملك إسمي ملك

 

 

إبتسم وقال : إسم على مسمى
ماذا حدث لكي صغيرتي
كان لايوجد رد فهي كانت خائفة
ملك صغيرتي لا تخافي انتي في عمر إبنتي فأنا عجوز ههه
ضحكت ملك على لطافتة معها و شعرت بي راحة معه و بدات بي الحديث
بعد وفات والداي كنت أعيش مع عمي و زوجته كانت اتلقى معاملة قاسية كنت خادمة لهم و اليوم بسبب خطا صغير بسيط تم طردي من بيته أو بي أحرا منزلي (و دمعت عيناها وهي تحكي ما رأته و هي في العمرها هاذا )
لي يقول لها :ماذا سوف تفعلين الان
لا اعلم لا اعرف شيئ حتا تعليمي لم اكمله
كم عمرك
17 سنة
هل تقبلين العيش معي اعيش بي مفردي مع إبن اخي بعد وفات عائلتي زوجتي إبنتي اخي و زوجته (وقالها بي الم )
لالا سيدي لا اريد ان أزعج أحد بي مشاكلي
اي مشاكل هههههههه احب مشاكل فحياتي كلها مشاكل و بي مناسبة إسمي عمر و عمري 41 عجوز ليس كذالك
ضحكت على خفة دمه وحركاته

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ملاك الحقيقة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى