روايات

رواية ليالي يوسف الفصل السابع 7 بقلم فاطمة عزت

رواية ليالي يوسف الفصل السابع 7 بقلم فاطمة عزت

رواية ليالي يوسف الجزء السابع

رواية ليالي يوسف البارت السابع

رواية ليالي يوسف
رواية ليالي يوسف

رواية ليالي يوسف الحلقة السابعة

يوسف ” هوا ايه الي حصل لها
الجد” للاسف ليالي فقدت الذاكره و مش فاكره حد و بتصرخ جوا
يوسف جري علي غرفتها في المستشفى ودخل
يوسف ” ليالي حبيبيتي في ايه هما بيكدبو انا عارف
ليالي” ايه ده ميييين حضرتك اكيييد هتيجي تقولي ليالي وكده انا مش عارف بتتكلمووووو عن إيه أساسا وكفايه بقيييي
يوسف” اهدي يا حبيبتي كفايه صريخ
واقترب ليحضنها
ليالي” أبعد عنيييييي انت بتعمل ايه وانت مييييين اصلا
يوسف” انا جووووزك يا ليالي معقوول نسيتيني أنا حبيبك مش معقووول بجد انتي متعرفيش تعبنا قد إيه عشان نتجوز و قصه حبنا عامله ازاااي
ليالي شعرت بالصدق في حديثه

 

 

ليالي ” طيب انا مش فاكراك ولا فاكره حاجه بس اااااه
شعرت بالنغز في قلبها
يوسف ” في ايه
ليالي” مش قااادره قلبي واجعني آوي
ذهب يوسف للدكتور سريعا ليري حاله ليالي
الدكتور هي المفروض تعمل العمليه في أقرب وقت ممكن
بس لازم الاول تداوي الجروح دي ويلم الكسر الي في رجلها وايدها الحادث كان صعب جدا
يوسف يتألم عليها لكن شعر ان فقدانها ل ذاكرتها هذا في صالحه ليعوضها عن ما حدث منه لها
نامت ليالي وفي الصباح عادت للمنزل ومرات الاب و الاب معهم في نفس البيت لمراعاه حاله ليالي كان ليرفض ذالك يوسف خوفا علبها من والدها و لوجود خدم ايضا لكن الكلام الجد يجب تنفيذه
ليالي ” يوسف تعالي قومني عشان رجلي بس
قام يوسف بحملها ونظرت له بخجل
” يوسف نزلني كنت هسند عليك بس
“لا يا روحي كده احلي
انزلها للجلوس مع العائله
يوسف” جدي الشركه فيها نصب في حاجه غلط والغلط ده أكيد جاي من حد قريب عشان يستحيل يكون من شخص عادي انه يقدر يعرف يدمر الشركه بالطريقه دي
الجد” طب و هتعمل إيه
يوسف”هحاول اعدل الي حصل إحنا كنا هنعلن افلاسنا لولا ان في صفقه كبيره وقدرنا نكسبها ساعدتنا نرجع بعض الأمور زاي الاول ونرجع نستثمر تاني
الجد”كويس انك قدرت تعمل كده
وجد يوسف ليالي علي وشك النعاس ف حملها وتوجه بها لغرفتهم
في مكان آخر
” ازاي قدر يكسب الصفقه كان المفروض يخسرها دي صعبه جدا
فريده “حاولت كتير ابوظها معرفتش

 

 

” خلاص بس لازم نتصرف انت قولتي كان هيعلن إفلاسه مش عارف كل حاجه عنده بتتظبط علي طول
فريده” ايه يا خيبتو أنا ما تفكر لنا في حاجه نعملها طيب
“هقولك…………….
عند يوسف و ليالي
يوسف “قام بوضعها برقه علي الفراش واقترب منها كثيرا حتي اختلطت انفاسهم
ليالي بصوت اجش” ابعد
يوسف “لا
ونظر لشفتيها كثيرا وقام بتقبيلها بشغف تحت صدمه ليالي حاولت ابعاده عنها لكنها لم تستطع واستسلمت له وابتعد عنها نظر لها وهوا يلهث
يوسف” بحبك اوي
لم ترد عليه ليالي ومن فرط الخجل احمرت خديها و قامت بوضع البطانيه علي وجهها ونامت
ضحك يوسف علي رده فعلها واخذها بحضنه ونام
وفي الصباح استيقظ يوسف وقبل ليالي و قام بتغير ملابسه و أيقظها وقامت بروتينها
وهوا يحملها و يضحك معها وجد فريده تدخل البيت في غضب شديد

 

 

فريده “يااااا خطاافه الرجاله يااالي سرقتي خطيبي مني
ليالي بعد استيعاب” خطيب مين ده جوزي و قصه حب ولا إيه
فريده “البيه ده يبقي خطيبي وسابني ومشي واتجوزك يا حراميه
نظرت ليالي ليوسف
” والنبي قول انها كدابه
ظل يوسف صامت
“لاااااا يعني هي صح وبدات تبكي يوووووسف طلقنييييي .

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية ليالي يوسف)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى