روايات

رواية لماذا انا الفصل التاسع عشر 19 بقلم حنين محمود

رواية لماذا انا الفصل التاسع عشر 19 بقلم حنين محمود

رواية لماذا انا الجزء التاسع عشر

رواية لماذا انا البارت التاسع عشر

رواية لماذا انا
رواية لماذا انا

رواية لماذا انا الحلقة التاسعة عشر

ادم : اه مراتي في حاجه
اسلام بخوف من نظراته : لا ابدا يا معلم
ضحك ادم و اتجه ل غرفة مريم…..وصل ادم و دق الباب بخفه خرجت مريم و كانت زي الملاك بس باين عليها ان هي زعلانه بس اول ما فتحت الباب وشافت ادم احمر وجهها خجلا وضحك ادم علي خجلها و قال
سبحان الله🥀
ادم : اي رايك نتمشي في الجنينه شويه مش هينفع ادخل الغرفه دلوقتي لسه هجيب الماذون بليل
مريم بصدمه و كسوف : ما ماذون اي
ادم: هو ايه اللي ماذون اي الماذون اللي هيجوزنا الله يلا ننزل نتكلم في الجنينه مش ناقصه تهزيق من امي
مريم مشيت معاه بكسوف و كانت ساكته و مش بتتكلم بس ادم لسه هيتكلم رن الفون و كان
محمد : الووووو ادم الحقني
ادم بخضه : محمد محمد في ايييييه كان الخط قفل
لا اله الا الله🍀
مريم بخضه : مالك في ايه
ادم : مش عارف بس انا لازم امشي دلوقتي اطلعي انتي ريحي لحد ما تجي مش تشغلي بالك مش هتاخر و غمزلها 🙂
انا حاسه ان في ناس اتلغبطت صح 😂😂
محمد ده صاحب ابو ادم و هو كمان اللي انقذ مريم من جاسر و هو اللي كان بيحظر ادم من جاسر طيب هو راح فين 🤔
ادم طلب منه يسافر علشان الصفقه طيب ايه اللي حصل معاه ده اللي هنعرفوا تابعو القصه 😊
نرجع بقي للقصه 🥰
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
و ادم غمزلها و مشي و هي كانت مبسوطه و مكسوفه جدا لاكن اتحول وجهها من سعيد الي حزين عندما تذكرت كلام يارا و كانت عايزه تروح تكلمها و تسال عن امها اتشجعت و اتجهت ل غرفة يارا …….
ادم راح ل اسلام و قالو علي اللي حصل و اتجهوا ل الشركه علشان يشوفوا اي الموضوع
راحت مريم عند يارا و دقت الباب
فتحت اسماء الباب و لاقت مريم راحت تحضنها لاكن مريم رجعت و بعدت عنها و قالت
مريم : فين ماما احم قصدي يارا فين
اسماء بحزن : جوا اهي اتفضلي
دخلت مريم و يارا كانت قاعده علي السرير و قالت
يارا: كنت عارفه انك هتيجي جايه تسالي عن امك صح
صلو علي محمد🌼
مريم : اه عايزه اعرف ليه بابا الله يرحمه مكلمنيش عليها و انتي ليه خبيتي عليا
يارا بدون اهتمام : علشان انا طلبت كده
مريم : نعم ازاي
يارا: كنت عايزه ابوكي يحبني عملت المستحيل علشان يحبني بس هو اللي اختار
قبل ما ترد مريم خبط الباب و كانت ميرو دخلت ميرو و قالت
ميرو : اتمني مكنش ازعجتكم
مريم : ازعاج اي بس يا ماما و جريت عليها و حضنتها
يارا حسن ب الخوف لما شافت علاقتهم ببعض خافت ل مريم تقول ل اميره كل حاجه قالت في نفسها انا لازم الاقي حل لازم امشي في اقرب وقت بس الاول اخد اللي انا عايزاه فات علي صوت ميرو و هي تقول
ميرو : انا بحسدك يا يارا
يارا باستغراب: بتحسديني علي اي
ميرو : علي مريم ربنا يخليهالنا
يارا بستهزاء : امين امين
ميرو: و اسماء عسوله و محترمه مفيش زيها
يارا ابتسمت بحقد
اسماء بحزن :طيب عن اذنكم هروح الجنينه شويه
نزلت اسماء الجنينه و كانت بتعيط جامد لاكن سمعت صوت بيقولها بخضه مالك فيكي حاجه و كان صوت……

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لماذا انا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى