روايات

رواية لعنة الجسد الفصل الخامس 5 بقلم سيد أحمد الشاذلي

رواية لعنة الجسد الفصل الخامس 5 بقلم سيد أحمد الشاذلي

رواية لعنة الجسد الجزء الخامس

رواية لعنة الجسد البارت الخامس

رواية لعنة الجسد الحلقة الخامسة

وبعد ان دخل والد قمر ووالدتها عندما سمعوا صراخها مع وليد
وليد يكرر سؤاله امام والد قمر من هذا الذى ارسل لكى هذه الرساله؟
قمر /هذا ليس من شانك من أنت لتتحدث معى هكذا ؟
وليد يثور وينفعل ووالد قمر يريد ان يعرف ماذا حدث؟
ووالدة قمر تنفعل على وليد اخرج بره
وليد ياخذ الهاتف فى يده ويخرج من الغرفه ويلحق به والد قمر ويساله ماذا حدث؟
وليد يقص لوالد قمر امر الرساله
ياخذ والد قمر الهاتف الرساله ويقراءها وهنا تأتي صدمة الأب فيصاب بنوبه قلبيه
يسرع وليد بالاتصال بسيارة الاسعاف وياخذ والد قمر الى المستشفى
بعد لحظات تاتى والدة قمر لتطمئن على زوجها
وليد/ يسالها هل قمر بخير ؟

 

 

والدة قمر /نعم بخير ؟
وليد/ من معها فى المنزل ؟
والدة قمر لاحد
وليد كيف تتركيها وحدها فى هذه الحاله؟
والدة قمر/ !!!!!!! اتيت لاطمئن على زوجي
وليد تعالى معى لاوصلك الى المنزل لتجلسى مع قمر واعود الى المستشفى وارعى والدها
والدة قمر / ساجلس مع زوجي حتى يشفى واتصل باحدى الجيران وصديق والدها المقرب ليطمئن عليها ويرعاها
وليد/وهل تامنين ان يدخل احد المنزل فى غيابك وغياب والدها
والدة قمر /هذا ليس اي احد فهو صديق والدها وتربطنا به علاقه قويه جدآ
تتصل والدة قمر بصديق والدها وتخبره بالامر وتخبره انها ستكون بجوار زوجها طوال الليل
يذهب صديق والدها فى عجل الى بيت قمر ويدق جرس الباب وتفتح له قمر الباب وعندما تراه تصرخ فينقض عليها ويغلق فمها وفى هذا الاثناء يجرح رقبتها باظافره فتتالم من الوجع يجعلها تجلس على الاريكه ويحضر الماء ويلطف جرحها
تجلس قمر خائفه وتنظر اليه يقوم صديق والدها بتقبيل رقبتها بلطف
تبكى قمر يحاول تهدئتها بكل الطرق وعندما ازدادت فى البكاء صرخ فى وجهها واتصل بالدجال ليحضر
وحضر الدجال
وجلس مع صديق والدها
الدجال /ماذا تريد منى ان افعل؟
الصديق /اريد إن لاينكشف الامر الذى حدث بينى وبينها

 

 

الدجال /ساسلط عليها جان يجعلها كالمجنونه
الصديق /افعل ماتراه وساعطيك كل ماتريد
الدجال /يبداء طقوس الشعوذه ويبداء بترانيم غير مفهومه وتبداء قمر بالانهيار وتقوم من مقامها وتذهب الى المطبخ وتحضر سكين وتحاول تمزيق جسدها ولكن الدجال يمنعها بالقوه وتصرخ
وفى هذه الاثناء يرن هاتف المنزل فيقوم صديق والدها بالرد
والدة قمر /هل هي بخير ؟
الصديق /نعم
ولكن والدة قمر سمعت صوت ابنتها تصرخ وصوت الدجال وعندما سالته ماذا يحدث كان قداغلق الهاتف
تخبر والدة قمر وليد بالامر
وتذهب معه مسرعة الى المنزل
وهم فى طريقهم الى المنزل كانت قمر قد هداءت
وكان صديق والدها يتلذذ بجسد قمر
والدجال يقف فى صالة المنزل ينتظر انتهاء الصديق لينهى طقوس الشعوذه ويربح المال الذى اتفق عليه
وصلت والدة قمر ومعها وليد وتفتح باب المنزل وتدخل مسرعة وتجد الدجال فى وجهها وتساله ماذا تفعل هنا؟
الدجال اتيت من اجل ابنتك لاعالجها
يفتح وليد جميع غرف المنزل ولم يجد قمر وصديق والدها وكانت الصدمه عندما فتحت والدة قمر غرفة مكتب زوجها
لتجد ابنتها فى احضان صديق والدها
تجن وتمسك فاظه بيدها وتحاول ضربه ولكنه تمكن منها وطرحها ارضا لترتطم راسها بكرسي وتفقد وعيها
وليد يحاول ان يضربه على راسه ولكن لم يتمكن من ضربه
ياتى الدجال يحاول تقييد وليد ولكن وليد يفلت منه يخرج مسرعا من غرفة المكتب ليحاول الهروب منهم وتقع عيناه على سكين على الارض التى كانت قمر تحاول بها تمزيق جسدها
ياخذ وليد السكين ويحاول الانتقام من صديق والد قمر والدجال

 

 

وتكون اولى الطعنات فى جسد الدجال
يحاول وليد قتل صديق والد قمر ولكنه فر هاربا وخرج من احدى النوافذ
حاول وليد اللحاق به ولكن دون جدوى
رأى الجيران وليد ومعه السكين ملطخه بالدم فدخلوا منزل قمر ليجدوا والدتها ملقاه على الارض والدجال مطعون بسكين ولكنه على قيد الحياه
وقمر عارية تهلوث بكلمات غير مفهومه
يحاول الجيران افاقة والدتها وتغطية قمر والاتصال بالشرطه
يدخل وليد ومعه السكين فى يده يخاف الجيران منه ولكن يمسكه احد الجيران ويضربه معتقدا انه من فعل ذالك بهم
تاتى الشرطه ويتم التحقيق فى الامر
ويتم معرفة الحقيقه كامله
الحقيقه التى صدمت الاب والام والجيران
عندما بدأت قمر فى سن النضوج الجسدى لفتت مفاتنها وجمالها نظر صديق والدها ووسوس له الشيطان ان يتمتع بجسدها
وكان الاب والام لايعلمون نوايا الصديق الغادر وبداء التخطيط لكل شيء حتى يقوم بفعلته وعندما أتت اليه الفرصه على طبق من ذهب انقض عليها وهددها إن قالت لاحد
وليامن نفسه قام بتسليط احد الدجالين عليها
وعندما كان يريد ان يستلذ بجسدها كان يجعلها تاتى بدون وعي اوادراك منها وهي تحت تاثير السحر
ويفعل مايريد بها ظل 8 سنوات يفعل هذا دون علم احد بمساعدة الدجالين والمشعوزين
كان يدفع مالا كثيراً للدجالين من اجل امتاع نفسه بجسد طفله لم يتجاوز سنها ١٥ عاما حتى وصلت سن الثالثه والعشرين
هنا كانت النهايه

 

 

وتصمت الاقلام عندما تعلم ان هذه قصه واقعيه عاشتها احدى الفتيات وعانت كثيراً فى مجتمع لايرى ولاينظر الى الفتاه اوالمراءه الا مجرد جسد اوشهوه فقط
لايسعنى فى النهايه إلا إن احذركم واحذر كل اب وام لاتامنوا على فتياتكم وبناتكم مع اي انسان اوشخص غريب عنكم
فقد غلبت الشهوات العقول وتحكمت بها
والى اللقاء فى قصه واقعيه جديده

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لعنة الجسد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى