رواية كبرياء رجل الفصل الرابع 4 بقلم مي عبدالله
رواية كبرياء رجل البارت الرابع
رواية كبرياء رجل الجزء الرابع
رواية كبرياء رجل الحلقة الرابعة
عند شرين كانت ماشيه من جمب اوضه نور لكن سمعته وهو بيقول : تمم ياباشا الصفقه هتتسلم بكره.
شرين بصدمه وشر : هي بقيت كده تممم ينور.
ذهبت لغرفتها وعملت مكالمه ما.
و بعدها ابتسمت بشر.
عند ذياد مسك ايد ورد وهو بيقول :
هتروحي فين.
_ ارض الله واسعه.
ذياد قال : ماتمشيش انا انا حاسس ان في حاجه شداني ليكي انا انا محتاجلك ياورد.
ورد بصت بصدمه ودموع وهي بتقول : وانا مش لعبه في ايدك ياذياد تلعب بيا وتستهتر بمشاعري.
ذياد بصلها وقال بصوت متشحرج : هتسيبيني زيها بس انا فعلا محتاجلك ياورد محتاج شخص اتكلم معاه يطبطب عليا محتاج دفئ وحنان محتاج حد يدعمني وكمل والدموع في عينه انا اسف لو ازعجتك عن اذنك.
ذياد كان لسه هيمشي ورد قالت : وانا كمان محتاجلك… ابتسم ذياد واخدها وراحو عند مكتب مأذون وكتبو الكتاب وكان ذياد اتصل بصحابه يجو يشهدو على الزواج.
كتبو الكتاب والماذون قال جملته الشهيره :
“بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير”
ورد ابتسمت بفرح وذياد بادلها الإبتسامه.
على البحر كانو قاعدين بهدوء.
ورد قالت : بتحبها؟!
ذياد وهو باصص للبحر : بعشقها لكن هي ماقدرتش ده! ؟
ورد بدموع : لسه بتحبها.
قال ذياد وهو لسه على وضعه : مش بأيدي انساها بسرعه حتى لو نسيتها ومش بحبها بس بيبقى الجرح لسه معلم في قلبي تعرفي بارغم من كل الي عملته قلبي لسه بيدقلها!
ودر دموعها نزلت لكن مسحتها بسرعه وهي بتقول :
ممكن نروح علشان تعبانه.
بصلها ذياد بهدوء وهو بيقول : يالا.
روحو البيت وذياد قال : انا هنام في الصاله وانتي نامي في الاوضه.
ورد هزت راسها بهدوء ودخلت.
عدا اليل وكان في إلى بيفكر والي حزين والي فرحان.
جه يوم جديد ذياد كان ماسك جرنان ولقي اعلان ان في شركه محتاجه موظفين فرح جدا وهو بيقوم يلبىس علشان يقدم.
ورد صحيت وهو كان مستعجل جدا ومشي من غير ما يرد عليها.
وصل الشركه وانبهر منها ودخل وهو حاسس نفسه تايه.
جه دوره لكن اول ما دخل انصدم من الي شافه!؟
ورد وصلها ماسدج على فونها ولكن اتصدمت من الي شافته؟!
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية كبرياء رجل)