روايات

رواية قسوة ليث وكبريائه الفصل الثاني 2 بقلم شروق أحمد حبيب

رواية قسوة ليث وكبريائه الفصل الثاني 2 بقلم شروق أحمد حبيب

رواية قسوة ليث وكبريائه الجزء الثاني

رواية قسوة ليث وكبريائه البارت الثاني

رواية قسوة ليث وكبريائه الحلقة الثانية

ذهب هشام الي منزل النويري بالصعيد
نظر بوجود عذاء كبير وبكاء بصوت مرتفع من النساء.
يدخل هشام منزل النويري..
هشام بضجه وصوت مرتفع:ريناد فين.
النويري :وانت مالك بيها.
هشام :تحب اوريك ولا ارميك في الحبس وادخل ابويا في الموضوع ثم يقترب منه بخبث انت مش عارفني وعارف ابويا ولا اي.انا هشام الحديدي ظابط في الشرطه افكرك اكتر.
النويري بارتباك :لا يا هشام بيه بلاش ابوك في الموضع اجري يابت عرفيه مكان رضوان قبل ما يدفنها حيه.
هشام :خليكي عندك رنين هتعرفني المكان.
(رنين دي بنت عم ريناد ولطيفه جدا زيها)
ذهب هشام بصحبة رنين للالتحاق بريناد قبل فوات الوقت.
في مكان ما..
هشام يلكم رضوان ويضربه بحده :انت اي يلاااا حد يعمل كده في اختو.

 

 

ثم يحمل ريناد دون الاستماع لرضوان الذي فقد وعيه من ضربة هشام له :رنين بتعرفي تسوقي العربيه
رنين :اه بعرف.
هشام :سوقي واطلعي علي أقرب مستشفي انا هركب جمب ريناد احاول اكتم الدم.
رنين :حاضر.
//////////////////////////////////
#يتبع.
في شركه ليث.
يجلس ليث بغرور يتابع ملفات ما لصفقه ما ياتي اه اتصال من مروان زوج اخته.
مروان :ليث هشام في المستشفي ولقي ريناد اخوها كان بيدفنها حيه.
وقد اشتدت العاصفه ووضع ليث يداه علي قلبه وقال بنبره حقد :اعمل اي يعني.
مروان بعصبيه :جبروتك يا ليث في أي فوق لنفسك انت بتعمل فيها كده لي.
ليث يغلق الهاتف تماما ثم يقف ويبدء بعصبيه هستيريه بكسر ما في المكتب.
#يتبع.
في المستشفي.
الدكتور :لازم الشرطه تعرف بحاله المدام.
هشام :اتفضل دي بطاقتي انا النقيب هشام.المهم هيا حالتها عامله اي
الدكتور : تمام يا نقيب هشام. كانت علي وشك الموت دي حالتها وحشه جدا بعد ما خدت رصاصه في بطنها وكمان فضلت فترة دمها كان شويه وهيتصفي.
هشام :دي لو حصلها حاجه هطربق المستشفي عليكو انت فاهم.
الدكتور :حاضر يا هشام بيه.
رنين :انا.. انا همشي يا هشام بيه.
هشام :انتي قولي هشام بس وماشيه لي انا عايزك.
رنين :حاضر وعايز مني اي خطوبتي بعد اسبوع وبحضر للخطوبه.
هشام :وقعتي في أيد الي مبيرحمش مش هتمشي من هنا.
ثم ياخذها بقوه الي سيارته ويذهب بها إلى بيته.
رنين :هشام سبني.

 

 

هشام :كنت قولتلك لو وقعتي في أيدي مش هسيبك.
رنين :بكرهك.
هشام :وانا بحبك.
رنين :بكرهك بكرهك سبني.
هشام :انا طلبت ايدك ومش وفقتي عايز اعرف لي. ثم يمسكها بقوه اكثر.. لي
رنين :هشام بتوجعني اوعي.
هشام :ردي.
رنين :هوافق علي واحد بتاع بنات. كل يوم والتاني يرجع بيتو الفجر ويسهر في بار مع بنات ليل.
هشام :كنت هغير عشانك.
رنين :انا بحبو هو وهتجوزو هو.
هشام :حكمتي علي نفسك مش باراتك يبقي بالاجبار.
رنين :يا هشام حرام عليك.
خدها الي غرفته وقفل عليها وسبها ومشي . راح المستشفي.
بعد مرور اسبوعان
#يتبع.
ذهب ليث المستشفي ومعه محامي وماذون.
ليث: هشام.
هشام :جيت عشانها.
ليث :لا عشان أطلقها.
هشام :متتهورش عشان متندمش بعدين.

 

 

ليث :انت مالك واقف في صفها وسايب صحبك كده. يبقي علي وضعك ياباشا
هشام :انا الي عرفتكو علي بعض ريناد زي اختي بالظبط وانت عارف كده وهقف جمبها قبل أي حد هيا الي كانت واقفه جمبي ديما. افتكر كده كويس.
ليث :طيب خلصنا من كلامك هيا فين عشان مش فاضي عايز اخلص.
هشام :واحد اناني همك كبريائك وبس. وانت اصلا كداب جاي بحجه طلاق وانت عايز تشوفها.
وفجأة.
///////////////////////////////

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية قسوة ليث وكبريائه)

‫2 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى