روايات

رواية قدر ادهم الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم Ana Oo Oo

رواية قدر ادهم الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم Ana Oo Oo

رواية قدر ادهم الجزء الثالث والعشرون

رواية قدر ادهم البارت الثالث والعشرون

قدر ادهم
قدر ادهم

رواية قدر ادهم الحلقة الثالثة والعشرون

عند رقيه بدأت تتحسنبعد شهور قليله رقيه خفت و امجد كان فرحان جدا
رقيه :انا فرحانه اوي يا امجد
امجد باس راسها : وحشتيني يا روقه
دخلت في حضنه اكتر
امجد ‘ تعالي اوريكي البلد عشان ده اخر يوم
رقيه : اخر يوم لي
امجد :اي عايز اروح سريري وحشني
رقيه :افف
امجد بغمزه :ولي بيبقا علي السرير
رقيه خبته في صدره :امجد انت قليل الادب هي
امجد ضحك و شدها وحضنها ولف بيها
فضلنا نلف و امجد جابلي كل الي عايزه
امجد : يله نروح عشان الطياره
رقيه : حاضر
امجد : زعلانه
رقيه : اه هي
امجد قرب بسها بوسه بسرعه : وكده
رقيه بزعيق : امجد انت بتعمل اي
امجد بضحكه : مش انتي زعلانه انا بصلحك
رقيه مشت : امشي يا امجد امشي
امجد لحقها و مشو
دخلنا البيت
رقيه : ياه اخيرا
امجد قرب منها وغمزلها و زنقها علي الحيطه : طب اي
رقيه : اي في اي
امجد قرب همس علي شفيفها : وحشتيني
رقيه كانت لسه هتتكلم امجد باسها بوسه عميقه و أحدها علي الاوضه وووو
عند وداد في الصعيد
وداد بحزن : لسه بردو مش عايز تجيب حمد
عثمان : انتي شايفه الي عملو ده يتغفر
وداد : معزور والله اكيد الفكره و حسه ومنها لله مريم و أمه
عثمان مردش
وداد : عشان خاطري خلي يجي
عثمان : خلي مش همنعو يدخل البيتة
وداد بفرحه قامت تكلم محمد من ساعت المستشفى مش شفتو
محمد كان كل حياتو شغل وبس مكنش بنام كتير
وداد كلمت محمد يجي
بعد شويه
محمد راح باس ايد عثمان باحترام و عثمان ربط علي كتفو
قرب باس راس وداد
رحمه نزلت بسرعه حضنت محمد
وداد : انت مال عينيك حمره كده لي
محمد : منمتش من امبارح
وداد : لي كده يبني
هجبلك وكل و تنام
محمد :لا لا هنام بس
طلع محمد فوق نام علي السرير
مكنش عارف ينام بسبب تفكيره في قدر
محمد بصوت عالي : يوو انت بتفكر فيها لي هيا مش هترجلك لو اي حصل هيا سفرت خلاص
محمد فضل قاعد شويه كان عبد الرحمن يطمن علي بس هوا بيكابر عشان هوا كلم عبد الرحمن عشان يطمن علي قدر
نام محمد
عند قدر كانت قعده هيا و اخوها.
عبدالرحمن: عملتي اي في الكليه
قدر : كان يوم جميل
عبدالرحمن ؛ يارب كل يوم يحبيبي
أنا هنزل اجيب شويه طلبات و اجي
قدر : متتأخرش
عبدالرحمن: حاضر
عبدالرحمن نزل ونا فضلت قعده
روحت المطبخ اعمل الاكل افتكرت محمد لما كان بيسعدني و يعلمها
ابتسمت و رجعت بصيت بغضب لما افتكرت كل الي عملو فيا
دمعت بحزن
قدر لنفسها : انتي ملكيش غير نفسك انجحي يقدر عشان يشوفك
خلصت و عبد الرحمن اجا و اكلت معا
عدت الايام علي الأحوال دي و قدر اختارت تكون في جراحه
عبدالرحمن دخل علي قدر: قدر احنا هننزل مصر
قدر برجفه من الماضي: لي
عبدالرحمن: ماما تعبانه
قدر ؛ هننزل امتا
عبدالرحمن ؛ بكره الصبح جهزي حجتك
قدر : تمام
كنت خايفه و فرحانه و مرعوبه من كل حاجه بس اهم حاجه اني هشوفو
الصبح
عبدالرحمن ؛ يله يقدر خلصتي
هزيت رأسي و نزلت معا
عده الوقت
قدر : يله
عبدالرحمن : محمد جاي
قدر بخوف واضح : جاي
عبدالرحمن : ايوه في اي
قدر : ها لا مفيش
فضلت وقفه مع عبدالرحمن لغايه لما محمد اجا
سلم علي عبدالرحمن
ونا كنت واقفه بحاول مبينش خوفي برغم السنين الي عدت لسا بخاف منه
فقت علي صوته
محمد : ازيك يا قدر
رديت ببرود: الحمدلله
ركبت معا و كنت مخنوقه حسيت بكل حاجه عملها فيا بتدعاد
تاني
محمد كان فرحان أن اخيره شافها
محمد : هتسافر تاني
عبد الرحمن:لا كفايه كده
بعد شويه وصلنا
عبد الرحمن: تعالا معانا
محمد : لا يدوب
عبد الرحمن: يدوب اي بس
محمد : هبقا اجيلك
محمد مشا ونا طلعت مع عبد الرحمن
مكنتش عايزه ادخل بس دخلت
ماما مكنتش تعرف أننا جاين
سلمت علي عبد الرحمن و بعديها انا
قعدنا و مصطفى مكنش موجود
قدر : انا هنام
دخلت انام ونا حسه بفرحه و زعل و خوف في نفس الوقت بس فرحت اني شوفتو و افتكرت كل حاجه عملها فيا. اسفه البرت صغير عشان تعبانه

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية قدر ادهم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى