روايات

رواية قدري الفصل الأول 1 بقلم شروق خالد

رواية قدري الفصل الأول 1 بقلم شروق خالد

رواية قدري البارت الأول

رواية قدري الجزء الأول

رواية قدري
رواية قدري

رواية قدري الحلقة الأولى

انتي هتسكتي اتصرفي اعملي اي حاجه
نور.. انتي مجنونه اعملي ايه ده بابا ممكن يروحي فيها ده انا اموت نغسي ولا اعمل اللي انتي عايزة ده
مروه. تجلس علي السرير ببرود وانا مالي بيكي انت عارف ان مروان عصبي ازاي ده اقل كلمه بيزعق وبيعمل عميلو عليها ده انا اخر حاجه سمعتها انو ضرب الداده اللي هيا مربيها علي شان ما خضرتش الاكل في المعاد المحدد
نور.. لا ده بيحبها اوي انت اذاي تقولي كده ده هيا اللي مربيها مكان امه
مروه.. بغل وتدري عليها وتلعب في شعرها وانا مالي انا مشيه وانتي حره وتمسك الطرحه وتلبسها انا حبيت اقولك
نور.. تجلس علي السرير وتبكي وانا لو عملت كده هروح فين انا معرفش حد
مروه… وهي تمسك الفلوس بطمع انا عملت ذي ما انت قولت
… المهم هي هتعمل ايه هتهرب ولا لا
مروه .. ما تخافش طول ما فيه ده اكيد هتهرب وتشاور علي الفلوس
… فيه كبير بس هيا تكون ليا انا انتي فاهمه خدي العنوان ده ادهولها وقولي ليها ان ده وحده معرفه تروح عندها انتي سامعه
مروه.. تمام
يمشي هو مبسوطه ان اخير العصفور الجميله هتكون ليه هو
مروه… مش مهم اي حاجه المهم هي ما تخدش مروان ده ليا انا وبس واي حد يقرب منه يكون علي موته وتكسر العصا اللي في ايدها وتمشي
________شروق خالد
في صباح يوم جديد
تقوم تقي.. وتحد دش وتصلي وتفتح الباب وتلاقي الباب مغلق وتحاول
تقي.. بقلق ليه مش بيفتح ده وصدق عليه
الخدامه.. يا ست تقي تأمر بي اي حاجه
تقي. بغضب افتح الباب
الخدمة.. انا اسفة بس البيه هو اللي قفله وخد المفاتيح
تقي. يعني مش هفضل هنا انا عايز اشوف رماح
الخدمة. يا هانم
الاب.. روحي انتي
تقي. ببكاء بابا ارجع افتح اشوفه وهرجع بسرعه ونبي
الاب.. لا يعني لا مروان جاي دلوقتى يكتب الكتاب ويتركها وينزل
تقي.. تضرب في الباب بيكا لا يا بابا ارجوك لا
_________________شروق خالد
يمشي بالسياره بسرعه متهوره جدا وهو متعصب جدا من ابوه وعمه وهضرب في الدركسون العربيه هو انا عيل صغير عشان يعملوا فيا كده هم ليه ما رضيش يفهموا ان انا كبرت وانا مستحيل اوفق ابدا باللي بيقولوه ده واذا كان بابا موافق هو اللي يتجوزها مش انا
وفجاه تضرب فرامل وينزل من السياره

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية قدري)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى