روايات

رواية قاسي المخابرات الفصل الأول 1 بقلم نور رمضان

رواية قاسي المخابرات الفصل الأول 1 بقلم نور رمضان

رواية قاسي المخابرات الجزء الأول

رواية قاسي المخابرات البارت الأول

رواية قاسي المخابرات الحلقة الأولى

﴿‏وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا﴾❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️”””””
“.مالك بغضب ومسكها من شعرها : اهو انا مش قولتك ام سيره الخلفه دي متجيش تاني تاني ولااااااا اييي وبيشد شعرها اكتر.
سلين بعياط : مالك ااااه حرام عليك انا نفسي اكون ام بقا.
مالك بغضب شديد: اقسم بالله يا سلين لو جبتي سيره الموضوع ده تاني لكون مطلقق فاااهمه
سلين بعياط ووجع : فاهمه فاهمه
خرج ورزع الباب وراه
سلين بعياط وغل : ماشي يا مالك ماشي
•••••••••••••••••••••
عند مالك راح المخابرات ووجهه لا يبشر الا علي الشر فهو قاسي المخابرات ولكنه أيضا قاسي الطبع
اول لما دخل
مالك ببرود يدل علي الشر
دخلي المهتم بقضيه الاغتصا،ب
العسكري بخوف : حاضر
بعد وقد كان مالك ماسكه وحاطت السك،ينه علي راقبته
مالك ببرود : عايز تقول حاجه قبل ما تموت ها
الراجل بوجع : مكنتش واعي ولله مكنتش واعي غضب عني انا انا وقبل أن يكمل كلامه لكمه مالك بعنف
مالك وقد تحول الي وحش ووجهه لا يبشر بالخير
تمام حلو الكلام اغتص،بت بنتك وانت مش واعي تمام
ثم نده علي العسكري
مالك ببرود: اعمل معاه الي ميخلهوش يعمل كدا تاني
ثم اتجه اي مكتبه
‏ولنا لقاء مع رسول الله عند الصراط فمن كان في قلبه شوقًا للمصطفي فليُصلَّ عليه ﷺ ❤❤❤❤❤
العسكري :مالك بيه اللواء محمود عايز حضرتك
مالك ببرود: طيب
ثم اتجه إليه
اللواء محمود بجديه : مالك احنا عرفنا من المسؤول عن
مالك ببرود:عارف
اللواء: ازاي
مالك : ازاي دي بتاعتي بس المهمه دي بتاعتي انا
بعد وقت كان وصل مالك البيت بس اتصدم
سلين بحب : وانا كمان بحبك
باك
كان مالك يتذكر ما مر بيه كان بارد لدرجه تشعل نار من حوله كان قاسي بعد خاينه زوجته فكان يعلم ذلك فلهذا السبب كان لا يريد الخلفه منها
قام خد شاور ونزل وهو نازل شاف خناقه
مالك بغضب: في اييي
الراجل بوجع من كتر الضرب يابيه الست دي بتتبلي عليا ونازله فيا ضرب
مالك بغضب: حصللل اييييي ما تنطقوا
البنت بغضب : الحي،وان ده كان بيلمسني بطريقه وحشه
مالك بغضب شديد: بقا بيمسكك يا ك
“ثُمَّ إنَّ اللهّ جَميلٌ وكل ما يأتي مِن الجَميلُ جَميل”.❤️❤️

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية قاسي المخابرات)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى