روايات

رواية فارس حور الفصل الحادي عشر 11 بقلم منة السيد

رواية فارس حور الفصل الحادي عشر 11 بقلم منة السيد

رواية فارس حور الجزء الحادي عشر

رواية فارس حور البارت الحادي عشر

رواية فارس حور الحلقة الحادية عشر

مازن خلص لبس وطلع من الاوضه وجاي نازل انصدم لما لقا مريم واقعه علي الارض والدماء تخرج منها
مازن نزل جري علي تحت وشالها
مازن بخوف وزعيق: يا فارس يا فارس
نزل فارس وراه لقا شايل مريم
فارس: في اي يا مازن
ومالها مريم
مازن بهرع:دور العربيه بسرعه وديني علي المستشفي
فارس خد مفتاح العربيه وفتحها ومازن ركب وره وهو محتضن مريم الي عماله تنزف في الدماء
وفارس ركب وساق ووصل المستشفي
مازن نزل وهو شايلها
مازن بزعيق: دكتور حد هنا يشوف دكتور بسرعه..
الدكتور: هاتو تورلي
طلعت ممرضتين وهما بيجرو تورلي
الممرضه: هاتها يا بيه هنا
مازن حطها علي التورلي والممرضبن بيسحبوها علي جوه زي ما الدكتور أمرهم ومازن كان واقف برا اوضه العمليات هيموت من الرعب عليها
“بعد مده زمنيه”
طلع الدكتور وجري عليه مازن بهرع
مازن: حصلها اي انطق
الدكتور: المدام كويسه دلوقتي يا مازن بيه بس
مازن بقلق: بس اي
الدكتور: الجنين الي في بطنها توفي البقاء لله
مازن بصدمه: جنين؟
الدكتور: هي الظاهر كانت بتشيلي حجات تقيله وبتجهد نفسها كتير …. استأذن انا
كل ده تحت مسامع فارس الي كان صعبان عليه اخوه
فارس وهو بيحط ايده علي كتفه: اهدي كده يا مازن وقول الحمدلله
مازن وهو بيدمع: هي قالتلي انها تعبانه
ومش هتعرف ترتاح عشان ماما
فارس: خلاص دلوقتي تعالي ندخلها عشان هي اكيد الدكتور قالها ومحتجاك
مازن وهو بيمس وجهه بكفيه : معاك حق
دخل مازن وفارس علي مريم الي كانت نايمه والحلول في ايديها وبتعيط منغير صوت
مازن: عامله اي يا قلبي كويسه دلوقتي
مريم: هي السبب
مازن: ايي
مريم ببكاء وشهقات: خالتي هنيه هي هي السبب .. انت قولتلها اني دايخه وتعبانه بس هي قالتلي بلاش دلع
مازن بخوف: خلاص يا مريم اهم حاجه انك بخير
فارس: حمدلله على السلامه يا مريم
مريم بدموع: الله يسلمك يا فارس وبطيبه انت سبت حور لوحدها في البيت
فارس: اه صح طب انا برا هطله اكلم حور في التلفون ولو احتجتوني في حاجه نادو عليا
وطلع فارس بره الاوضه
قام مازن حضن مريم : وهي تشبست في اكتر وفضلت تبكي
مازن وهو يربتوعلي ظهرها: اهدي انا مايهمنيش غير سلامتك والحمد لله انتي بخير
بره عند فارس وهو بيكلم حور
فارس: الو يا حور
حور: في اي يا فارس انا سامعه البيت مقلوب تحت انت فين اطلعلي
فارس: لامهو انا مش تحت انا في المستشفي
حو بقلق: بتعمل اي في المستشفى انت حصلك حاجه
فارس: انتي خايفه عليا ولا اي
حور مردتش وغيرت الموضوع: ها يا فارس بتعمل اي
فارس وهو يحك رأسه من الخلف: إحنا هنا بمريم.. وقال بحزن لمت اجي هقولك حصل اي
حور بقلق علي مريم فهي أصبحت صديقتها: مالها مريم حصلها حاجه
فارس: دكتور ممكن ثواني…. طب يا مريم هقفل انا ولما تجي
حور بذعر: تمام
الدكتور: خبر يا فارس بيه.
مقدر نخرج امتا من المستشفي
الدكتور: هي ممكن تطلع انهارده عادي بس هكتبلها علي شويه ادويه
فارس: طب يدكتو شوف هي هتحتاج اي واكتبه ونا اجيبه
الدكتور وهو بيطلع دفتر صغير من جيبه وخد منه ورقه وبدأ يكت الفيتامينات وبقيت الادويه ……. كده تمام ده مل الي هي محتجاه
فارس: متشكر جدا يا دكتور
الدكتور: لا شكر على واجب
فارس نزل تحت وجاب الادويه وطلع اوضه مريم وخبط
ودخل كانت مريم مازن بيحاول يضحكها ومريم كانت بتضحك بالعافيه
فارس: مازن انا سألت الدكتور وقالي ممكن نرجعها البيت عادي اي رأيك يا مريم
مريم : عادي انا اصلا مش بحب قعده المستشفي يلا بينا
ومازن جهز مريم ومشو
ركبو العربيه وراحو علي بيت المحمدي من تاني

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية فارس حور)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى