روايات

رواية فارس حور الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم منة السيد

رواية فارس حور الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم منة السيد

رواية فارس حور الجزء الثالث والعشرون

رواية فارس حور البارت الثالث والعشرون

رواية فارس حور الحلقة الثالثة والعشرون

ذهب فارس وحور بعد زياره الدكتوره الي شقه القاهره
حور: اي ده احنا رايحين فين
فارس بغمزه: القاهره
حور: والله بجد…… واتمحت ابتسامتها وتحولت الي حزن ازاي يعني هنروح منغير ايمي واياد… انا عايزه ايمي واياد… سامعني انا عايزه ايمي واياد
فارس وقد تصدع رأسه: حاضر حاضر
حور:لا دلوقتي عوزاهم
فارس.. يبنتي بكلمك جد حاضر احنا بس هنروح دلوقتي الشركه بس نجيب كام ملف ونرجع تاني
حور بعبوث:ماشي
عند مازن رجع البيت وطلع علي اوضه مريم جري وقفل الباب ومدلها ايديه
مريم: اي ده
مازن وهو يتقدم منها: اختبار عشان انا حاسس انك حامل…..
بعد مده ليست بطويله خرجت مريم وعلي ملامحها بعض الجديه
مازن بقلق: مالك اي حامل…. عارفة مش مهم اهم حاجه انتي
لتبتسم مريم ابتسامه جميله وتحتضنه
لاتبتعد عن احضانه
وترف أمامه الاختبار ليظهر له علامه حمراء
ليرجع ويحضنها ثانيا بسعاده غامره ويقبل كل انش في وجهها لينزل الي الاسفل بسعاده
عند عصام
عصام وهو مقررا ان يعترف بحبه ل فاطمه ولن يصمت حتي لو لم تحبه المهم ان يعترفلها بحبه لها
ذهب ورمي بواقي الطعام في سله في الغرفه وجلس ثانيه علي السرير بجانبها
ووالدته كانت تجلس علي المرسي لكنها ذهبت الي المرحاض
عصام وهو يأخذ نفس عميق….فاطمه انا بحبك اويي وحتي لو انتي مش بتحبيني او شيفاني فنظرك اني عذبتك واتجوزتك غصب عنك فده من حقك بس انا حبيت اعترفلك .
ليعم الصمت برهه
لايسمع عصام صوت بكاء فاطمه وثانيه وارتحت في احضانه
فاطمه وهي داخل احضانه بصوت متخشرج اثر البكاء … ونا كمان
عصام بذهو: ونتي كمان اي
فاطمه….. بحبك
ليبادلها عصام الحضن لتدخل والدته لتري هذا الجو الملئ بلأحضان لتنظر لهم بغضب وتتقدم لهم وتنزع عصام من أحضان فاطمه
والدت عصام….انت بتهبب اي
عصام: اي بحضن مراتي
والدت عصام بسخريه.. لا يحبيبي انن ملكش حق تلمسها غير لما تعملو فرح… اه هو انا بنتي اقل من حد ولا اي
عصام بزهول: انتي بتقولي اي
والدت عصام … الي عندي سمعته يحبيبي يلا اتكل
لتخجل فاطمه من هذا المقف الحرج التي رأتها في وكانت تضحك علي عصام ووالدته
عصام بغضب….. ده مش عدل علي فكره
والدت عصام بسخريه… اعتبر نفسك بتتقدم من اول وجديد يعنيا
ليذهب عصام بإحباط ويقفل باب الغرفه خلفه
والدت عصام ببتسامه…عرفتي ان هو كمان بيحبك زي ما بتحبيه
فاطمه….. انتي عرفتي منين انه بيحبني ولا كل ده دنني كنتي في الحمام عرفتي منين الحوار..والدت عصام.. لا مهو انا كنت في الحمام اه بس جيت ادخل سمعتكم بتتكلمو وكدا فقولت اسيبكم ولما لقيت الواد طول في الاحضان دخلت جري
لتضحك فاطمه بخجل….التفاعل هيحدد استكمال الرواية من عدمه
♡♡بقلم منه السيد ♡♡عاوزه تعليقات كتير عشان الروايه كلو يشوفها

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية فارس حور)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى