رواية فارس حور الفصل التاسع عشر 19 بقلم منة السيد
رواية فارس حور الجزء التاسع عشر
رواية فارس حور البارت التاسع عشر
رواية فارس حور الحلقة التاسعة عشر
للكاتبه الصغننه♡♡ منه السيد ♡♡
قامو بعمل حفل صغير للعائله فقط تحت اصرار فارس
كان فارس يجلس وبجانبه صديق له من البلده كان ملامحه جامده ووجهه عابث بعض الشيء
بعدما تم عقد قران فاطمه
هنيه: خد عروستك يا فارس واطلع عا فوج
فارس: هي العروسه هتروح وكل حاجه بس مش معايا انا…. يلا يا عصام خد مراتك وروح
ليقف عصام ليظهر طول جسده
عصام بصوت أجش: يلا يا فاطمه
فاطمه بغضب: يعني اي… انا متجوزتكش انت انا اتجوزت فارس .. صح يا فارس
فارس: لا يا فاطمه انتي خلاص بقيتي مرات عصام…. ومال علي ودنها مش برضو كنتي عايزه تعمليلي عمل
لتسكت فاطمه برتباك
فارس: يلا يا عصام.. مع السلامه يا فاطمه
تقف تتابع كل هذا حور لتتذكر حديث فارس عن سبب زواجه منها لكي يلعنها درس لأنها كانت طيبه لاكن هذه العقربه المسمى ب هنيه هي التي تبخ سمها علي فاطمه
فلاش باك
فارس: بصي يستي انا كنت معدي من ناحيه المطبخ وسمعت هنيه بتقولها علي حاجه تعملها
حور بتراقب: اهه واي هي
فارس: دققت شويه ولقتها بتقولها احنا نروح عند مش فاكر اسمه اي بكرا يعملنا عمل ويخليه يطلق البت دي ويتجوزك وطبعا فاطمه بتسمع كلامها علي طول قولت اقول خبر اني اتجوز فاطمه وكمان ادبها واهو منها ترجع زي الاول
حور بغيره: طب ونت هتتجوزها
فارس بمشاكسه: ممكن
حور: ايييي
فارس بضحك: بهزر… واكل بجدية بصي عصام بيحب فاطمه وانا بصراحه هأمن عليها معاه وبعدين انا قولتله يأدبها
حور بعدم فهم: عصام مين ؟
فارس: عصام ده دكتور هنا في البلد وصاحبي وجه عندي كذا مره ومعجب بيها من زمان
حور بتفهم: اها
باااااااااااااااك
ليمشي عصام ويأخذ فاطمه في منزله
بعد مده قصيره
وصل عصام الي المنزل ونزل هو وفاطمه التي كان بادي علي وجهها الغضب
كانت فاطمه وراه وهو يدخل الي المنزل العباره عن دورين اثنين
عصام وهو يتكلم بسخريه وينظر لفاطمة وينظر لوالدته: اطلعي يا ست فاطمه
لتظهر فاطمه من وراء عصام
والدت عصام: ازيك يا حبيبتي مش اسمك فاطمه
لتومئ لها فاطمه بنعم
والدت عصام: عامله اي
فاطمه: الحمد لله يا خاله
والدت عصام ببتسامه: خاله اي بقا انا من هنا ورايح ماما
فاطمه برتياح لهذه المرأه: حاضر يا ماما
”اها نسيت اعرفكم بالشخصيات الجديده ”
*عصام شاب وسيم يبلغ من العمر 27عام عريض بعض الشيء وطويل القامه و دكتور أطفال (وعسل بجد😂❤️) عصام من القاهره لاكن ظروف عمله جعلته يسافر الي بيت في الصعيد ليعمل في مشفه كبيره ولديه عياده خاصه ويحب والدته كثيرًا
*امينه والدت عصام أمرأه حنونه وطيبه القلب تبلغ من العمر 56عام سافرت مع عصام وليث لديها احد غيره بعد وفاه زوجها
عصام بسخريه: حاضر يا ماما….. اممم طب خلصي بقا وروحي غيري هدومك في الاوضه الي علي اليمين وتعالي اعمليلي اكل… وبزعيق انتي سامعه
فاطمه بخوف: حاضر وطلعت
امينه: ليه كده يبني انت بتحبها
عصام بغضب: بس هي مش بتحبني
امينه بطيبه: الحب مش بيجي كده يبني مش ممكن تحبك من بعد ما اتجوزتو
عصام بغضب: ماما.. ولا ممكن ولا مش ممكن
واتكلم بهدوء وحب ماما خدتي دواكي يا حبيبتي
امينه: اه يحبيبي………………………….التفاعل هيحدد استكمال الرواية من عدمه اتأخرت عليكم انا اسفه بس عشان اختي ولدت وجابت (نوح) ادعولها تقوم بالسلامه فضلاً ”🥰
جماعه انا عايزه تفاعل انا كل يوم بلاقي مسدجات قد كده علي المسنجر وبرد عليكم كلكم على قد ما بقدر وصاحبت كذا حد منكم وكويسه معاكم اهو فين بقا التفاعل🙂؟؟
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية فارس حور)