روايات

رواية غمرني عشقك الفصل الأول 1 بقلم محمد رشاد

رواية غمرني عشقك الفصل الأول 1 بقلم محمد رشاد

رواية غمرني عشقك الجزء الأول

رواية غمرني عشقك البارت الأول

رواية غمرني عشقك الحلقة الأولى

في الشارع في وسط الليل كان المطر يهطل بغزاره كانت مستندة ظهرها على حائط كانت تبكي بخوف خصلات شعرها الاسود الحريري يتطاير مع الرياح وكانت تحدث نفسها: انا من الذي اتي بي الى هنا.
فلاش باك
جوان:امي انا ذاهبة الى الخارج بضع ثواني وساعود
الام(مريم):ليش
جوان: عشان اتاكد ان النت انقطع عنا او في الحي.
الام:ماشي
خرجت جوان من منزلها وجدت النت موجود
جوان: النت موجود يمكن عاد.
اتجهة نحو منزلها لتذهب شعرت باحد يمسكها بيد ليعيق حركتها ويكممها باليد الاخرى،شهقت وكادت تصرخ الا انها خارت قواها واثر المخدر عليها
باك
جوان: ياله من يوم مشئوم
ذهب تبحث عن موى يحميها من المطر والبرد وظلت تمشي حتى وصلت الى قصر قديم تحتمي به حتى ياتي الصباح وتذهب. فتحت ابواب القصر بكامل قواها كان ابواب القصر من الابواب القديمه الثقيله وفتحت ابواب القصر ودخلت وكانت تنادي: من هنا وظلت تكرر وحتى جاوبها شخص بصوت مخيف: انا من انتي ولماذا دخلتي قصري
كان صوته مخيف جداً حتى انها لم تستطع ان تتحدث: ممم ملقيتش موى غغغ
ير قصرك بس مش هتأخر بكره رايحه
الشخص:لا مو براحتك الذي يدخل قصري ميخرجش ابدا
كانت كالصاعقه سماعها لهذه الكلمه قائله: ليش انت الذي تأخذ قرارك عني
اجاوبها بصوت عالي: لا بس هاي قرار من قراراتي. انا ذاهب انام بكره هنكمل حديثنا
جوان:ماشي
ذهب الشخص الى غرفتة وعند جوان تستطحت على الاريكه وظلت فوق الاريكه تفكر حتى غلبها النعاس فنامت ونزل الشخص يتفقد انها نامت ونظر لها وهي نائمه كالملاك وحتى نظر اليها وهي ترتعش من البرد فذهب لكي ياخذ غطاه وعاد وغطاها وتأمل لها قليلاً وغادر وذهب لغرفته لكي ينام
____________________

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية غمرني عشقك)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى