روايات

رواية غش ام لا الفصل السابع عشر 17 بقلم ميرا أبوالخير

رواية غش ام لا الفصل السابع عشر 17 بقلم ميرا أبوالخير

رواية غش ام لا الجزء السابع عشر

رواية غش ام لا البارت السابع عشر

رواية غش ام لا الحلقة السابعة عشر

ميار ببرود: طلقني.
عادل بخوف: اسمعيني بس انا والله مليش ذنب ف كل دا.
ميار بغضب: ملكش ذنب ف ايههه انا عملت لك ايه عشان تعمل فيا كدا.
عادل بهدؤء: معملتيش يا ميار انا….
ميار بغضب: انت ايههه متجوز اختك وتقولي انا ومش انااا منى تبقا اختك رد عليا.
عادل بصدمة: اختي انتي بتخرفي تقولي ايهه.
ميار: اسمع بنفسك.
خد منها وشغل التسجيل بصدمة..
ف التسجيل…
منى: لو التسجيل دا اتفتح يبقا انا مت دلوقتي… عادل انا بشكرك انك اتجوزتني مع اننا اخوات ودا ضد الشرع والقانون بس عشان تستر عليا بسبب غلطنا زمان لما كنت سكران وانا نايمة… خد بالك من عيالنا.. انا معرفش هيقول لك يا بابا ولا يا خالو.. خد بالك منهم.
عادل بغضب كسر التسجيل: حتييي وهي ميتةةةةةةة بتد”مر حياتنا يا شيخه الله يجحمكككك بقاااا.
ميار بدموع: يعني ايه.
عادل بغضب: كل دا كدب انا اصلا سري انا قا”تل ابو مراد الحقيقي ونسبته لياااا لانه قتـ ـل خطااا.
: قا”تل ابويا؟؟؟؟؟.
بقلم ميرا ابوالخير
بيبص لاقي مراد وراه ورحاب حاطه ايديها ع بوقها بصدمة.
عادل بتنهيدة: كان غصب عني وقتها.
فلااااااش بااااااااك.
عادل كان صاحب ابو مراد الاصلي وجيران من زمان.
كان طالع شقته سمع صوت تكسير وزعيق ف شقتهم اتخض جري يخبط والصوت بيعلي اكتر والجيران اتلمت كسروا الباب لاقوا ابو مراد نازل ضر”ب ف منى وهي شايلة عيل صغير لسه مولود.
جري شده بغضب ابو مراد كان ماسك سكـ ـينة وعاوز يقتـ ـل الطفل عور عادل بيها.
الجيران لسه هتروح تمسكه بقا بيهوش بالسكـ ـينة: قربوا وهقتـ ـلكم.
عادل بغضب: فوق يا عزت.
عزت بغل: اوعووا هقتـ ـلها واقتـ ـلههه دا مش ابنيي دا ابن حرامممم.
رايح يقتـ ـل مراد عادل مسكه وبيحاول ياخد منه السكـ ـينة بدون قصد غرزت ف بطن عزت وقع سا”يح ف د”مه تحت انظار الكل.
بببباااااااكككك.
بقلم ميرا ابوالخير.
عادل بحزن: مكنش قصدي اغشك واقولك طول الفترة دي اني ابوك الحقيقي بس يلي حصل وقتها خالاني اخاف عليك واتجوز مني وقتها لاني كنت حاسس بالذنب.
مراد بصدمة: يعني ايهه يعني انا ابن حرام.
عادل بدموع: لا انت ابني وابن مني ابوك وقتها كان ملموم ع ناس مش كويسه واحد منهم وقعه مع امك عشان كان بيحبها انا عرفت كل حاجه وابوك حتي معملش تحاليل لا كان هيمو”تكم.
مراد قعد بهدؤء.. عادل راح عنده: انا ربيتك وجايز مكنتش الاب الكامل ليك بس ربنا يعلم غلاوتك عندي انت ابني.
مراد بحزن: ام طماعة اب غبي و اب مزور اي الحياة دي.
رحاب راحت حضنته: كله هيكون بخير والله يا مراد.
مراد بهدؤء: انا راضي الحمدلله.
بص لعادل بامتنان: متشكر انك ادتني اسمك وحمتني وقتها.
عادل خده ف حضنه وبقا يعيط وهو يطبطب عليه: ننسى الماضي وكفاية كدا.
الكل: ياريت.
بقلم ميرا ابوالخير.
مرت السنين ومراد راح الحج هو واهله كلهم وعاشوا هناك وبقوا عائلة بقلب واحد.
ف حلم مراد.
مني كانت مربوطة وبتصرخ والنا”ر مولعة فيها وهو سايبها وماشي…
صحى من حلمه وبص ع رحاب يلي ف حضنه وبطنها البارزة باسها بحب و قربها عليه ونام..

تمت…

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية غش ام لا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى