روايات

رواية غرام الأكابر الجزء الثاني الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم منال عباس

رواية غرام الأكابر الجزء الثاني الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم منال عباس

رواية غرام الأكابر الجزء الثاني الجزء الخامس والعشرون

رواية غرام الأكابر الجزء الثاني البارت الخامس والعشرون

رواية غرام الأكابر
رواية غرام الأكابر

رواية غرام الأكابر الجزء الثاني الحلقة الخامسة والعشرون

غرام الأكابر دى اول روايه ليا اكتبها من جزئين لارتباطى بيها وب أبطالها …ضيفت فيها شويه اجتماعيات نقصانا فى حياتنا ..مع شويه حاجات تربويه …مع مشاكلنا اليوميه ..اوعوا تفكروا أن الأكابر دووول مرتاحين ..ربنا خلق الدنيا بميزان ..وكل واحد ليه مشاكله مع اختلاف المستويات ….اهم حاجه فى الروايه غرام اللى اتحدت ظروفها كلها وأصبحت محور الروايه ….
هتوحشونى غرام وعاصم وكل ابطال الروايه يلا بينا نبدأ النهايه …
بعد وصول الشرطه وعاصم وغرام ورامز إلى شقه سما بعد التأكد من تورط أسعد فى خطف هند ومحاوله حل اللغز لسبب خطفها …
اقترب عاصم من أحد الحوائط حيث وجد برواز لصورة رفعه ليجد ريموت الكترونى ضغط على زر الريموت لتفتح الحائط على الشقه الأخرى المقابله
ليجد عاصم أسعد ممسك ب لوجى ويضع المسدس على رأسها…
أسعد : لو قربت منى هفرغ الطلقات فى دماغها ..
مصطفى
مصطفى : ابعد وسيب البنت ..وهخليك تمشي …

 

 

عاصم : انت كدا بتأزم الموقف اكتر ..سيب البنت
أسعد : اللى هيقرب ليا هقتلها فى الحال
اشار عاصم ل مصطفى للابتعاد
أسعد : أيوا كدا …وبدأ أسعد يتجه إلى الباب للخروج …..ومعه لوجى التى تبكى بانهيار ..
أسعد : اخرسي ..أمك هى السبب ما سمعتش كلامى وبلغت عنى ..
مصطفى : كدا هيهرب من أيدينا يا عاصم …
عاصم : اطمن انا مرتب سيبه ينزل من على السلالم بس ادينى المسدس بتاعك …
مصطفى : ناوى على ايه
عاصم : دا تار قديم ولازم يخلص
مصطفى : موافق بس بشرط ضربه ما تموتش لازم نعرف الشغل دا كله لحساب مين
عاصم : اتفقنا
وبالفعل نزل أسعد ومعه لوجى بسرعه من على السلالم …وما أن خرج من بوابه العمارة ..حتى وجد من ينادى عليه
عاصم : أسعد ….التفت أسعد ليجد رصاصه في كتفه …
أخرج أسعد مسدسه ليضرب عاصم لتأتى الرصاصه فى الهواء
يتم القبض على أسعد ..يأخذ عاصم لوجى فقد وعد والدتها بارجاعها
يصل لؤى وسما ليجدوا لوجى مع عاصم
تتصل غرام ب سيارة الإسعاف لنقل هند إلى المستشفى…
بعد التحريات وجد أن أسعد يقوم باختطاف فتيات بمواصفات معينه ويقوم بقتلهم وسرقه أعضائهم
وبيع الاعضاء ..أصبحت القضيه قضيه رأى عام حيث ظهر من خلال التحريات أسماء لأطباء معروفين ومعامل تحاليل ومستشفى مخصصه لهذه العمليه ..فكانت مافيا كامله للاتجار فى الاعضاء البشريه

 

 

يتم القبض على جميع من تورط فى هذه الجريمه
يتم تكريم عاصم ..لمساعده الشرطه فى القبض على اكبر مافيا لسرقه الاعضاء والاتجار بها …
مر أكثر من شهر ولازالت هند فى الغيبوبه
رامز كل يوم بعد عمله يقضيه فى المستشفى على أمل أن تعود له حبيبته …
تم الحكم بالاعدام لكل من شارك فى هذه الجريمه البشعه حيث وصل اعداد من قتلهم وسرقه أعضائهم.. 9 أشخاص ..
تم خطبه هنا على احمد ..خطوبه عائليه بسيطه
بسبب الظروف المحيطة ..
اما رغد فقد اهتمت ببناتها أكثر وأصبحت الصديقه المقربه إليهم …كما اقتربت من والدها أكثر من الاول ودعته ليعيش معها ..بعد أن أخذت موافقه عاصم ..فهى تريد أن تعوض السنين التى فارقته فيها
اليوم عيد ميلاد رامز ..
طلبت شمس أخته بعدم الذهاب إلى المستشفى لهند فى هذا اليوم كى يحتفلوا به ..
ولكنه رفض وأصر على الذهاب إلى المستشفى..
دخل رامز حجرة هند وكالعاده جلس بجانبها يقرأ الورد اليومى ويدعوا الله أن تعود له …
رامز : كان نفسي تكونى معايا في يوم زى دا .كان هيفرق كتير ….يا حب عمرى ..اصبحنا كالعصفور الذى أحب سمكه ..حب مميت وصعب الاقتراب ….
ليجد يد هند تتحرك
نظر إليها وجدها تفتح عينيها ببطئ
رامز لم يتحمل فقام باحتضانها لأول مرة من فرحته وتقبيلها …ثم خرج بسرعه ليستدعى أحد الأطباء
وبالفعل عادت هند من غيبوبتها .بل عادت الروح من جديد ل رامز ….
مرت الايام واستعادت هند صحتها من جديد
عند غرام
بعد انتهاء العام الدراسي لأبنائها تقوم بعمل حفله كبيرة لتعزم جميع أفراد العائلة
ليجتمع الجميع وتلم شمل العائله من جديد
تحضر هنا وأحمد وحسناء

 

 

أصبح احمد يعشق هنا ..ويتمنى أن ياتى اليوم الذى تصبح فيه زوجته …
هند وهى ممسكه بيد والدها حسن
هند : طنط حسناء
حسناء : نعم يا حبيبتي
هند : مش ناويه تحنى على الراجل الطيب دا وتوافقى ..على الزواج منه
تبتسم حسناء وتنظر ل احمد
احمد : بصفتى ولى أمرها انا ما عنديش مانع ومنتظرينكم بكرة وتيجوا معاكم المعازيم
يفرح الجميع لهذا الخبر السعيد
رامز : هند انا بحبك ومش عارف اعيش من غيرك ..ومع ذلك انا عند وعدى ليكى
هند : وانا كمان بحبك ..ولأول مرة تعترف هند برامز : يبقي نروح دار الإفتاء .وان شاء الله انا راضى بأى قضاء ..المهم اننا نفس المشاعر..هعيش واموت وانا بحبك …..
مراد : بما أن بكرة عندنا فرح .احب اقولكم نخليه فرحين ونعقد القران ل شمس وباسم هما كمان …
نظر لهم احمد
احمد : طب ممكن يكونوا تلاته انا وهنا كمان
علا الصوت بالزغاريد من شده الفرحه
أمسك عاصم يد غرام
عاصم : أول مرة اعيش السعاده والجو العائلى والفضل كله يرجع لله عز وجل وليكى يا غرامى ..
وبدأت الموسيقى حيث بدأ يتراقص كل كابلز والسعاده تعم فى كل مكان….
اما رغد ويوسف ملئوا المكان بالهزار ..كما تعود منهم الجميع على ذلك ..
سما وهى تتراقص مع لؤى
سما : لؤى

 

 

لؤى :نعم يا حبيبتي
سما بهدوء : شكلى بولد
لؤى : انتى بتهزرى
سما : والله بولد
وتبدأ فى الصراخ
يجرى عاصم ويوسف لإحضار الغطاء لها
تحضر رغد المكان بسرعه هى و غرام
يحمل لؤى زوجته ويدخلها حجرة نوم
بعد وقت قصير ..وضعت هنا طفل جميل
لفت غرام الطفل بالاقمشه القطنيه

 

 

بدأت فرحه جديده بقدوم هذا الطفل الجميل
عاصم : مبروك يا صاحبي هتسميه ايه
لؤى بدموع الفرح : هسميه اياد
يحتضن يوسف أخاه ويبارك له
يفرح الاولاد والبنات بقدوم طفل صغير بالعائله
يذهب اسد لوالده
اسد : انا كمان عايز يبقي ليا اخ صغير
ينظر عاصم ل غرام ويبتسم …
عاصم : انا ماعنديش مانع روح قول لمامى
ليضحك الجميع …ما اجمل الحياه. فى وجود الأسرة .. ربنا يسعدكم جميعا …..
،،،،،، تمت ،،،،،،

لقراءة الرواية كاملة اضغط على :  (رواية غرام الأكابر الجزء الثاني)

‫3 تعليقات

  1. جميلة جدا ومحترمه بجد وأسلوب راقي جدا جدا بجد ربنا يباركلك واستمري
    بس ملحوظة سما كانت حامل ف تؤام لية ولدت واحد بس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى