روايات

رواية عميله سريه الجزء الثاني الفصل الثامن 8 بقلم جنات بدر

رواية عميله سريه الجزء الثاني الفصل الثامن 8 بقلم جنات بدر

رواية عميله سريه الجزء الثاني الجزء الثامن

رواية عميله سريه الجزء الثاني البارت الثامن

عميله سريه الجزء الثاني
عميله سريه الجزء الثاني

رواية عميله سريه الجزء الثاني الحلقة الثامنة

طيب وآسيا
رد الاخر مالها أسيا
رد خالد يعني مش عارف
زفر بضيق وقال سيبها بي ظروفها وادلف إلي المرحاض
في الشركه كانت أسيا وصلت الشركه
أسيا السلام عليكم
السكرتيرة وعليكم السلام اتفضلي الاستاذ في المكتب
زفرة أسيا وقالت “لمانشوف أخرت المدير الرخم ده
دخلت أسيا بعد ماسمح لها بدخول
قالت صبااح الخير المدير وهو على نفس الهايه الاول قعد ولف الكرسي قال صباح النور نورتي يا آنسه أسيا
انتي هتكوني سكرتيرتي الخاصه روحي لي ميرفت وهي
هتشرح ليكي طريقة الشغل
ردت أسيا قائله حاضر وادلفت إلي الخارج تتمت بغيظ انا كان نقصني اشتغل مع واحد رخم كده
ابتسم المدير على اغظتها وانا سمع اللي قالته
خرجت أسيا “ممكن تشرحي ليا الشغل ياميرفت
ابتسمت ميرفت قالت تعالي الاستاذ قالي
هزت راسها بالموافقه وبدأت تشرح لها ميرفت الشغل
وبعد فتره من الوقت قالت ميرفت فهمتي يا أسيا
ابتسمت أسيا قائله ايوه
ابدلتها ميرفت الابتسامة وقالت طيب خدي الملف ده لي الاستاذ
عشان يوقع الأوراق وبعدين بلغيه بمواعد الميتنج اللي خارج الشركه
أسيا حملت الأوراق ولسه هتمشي لفت لي ميرفت وقالت
هو ليه الاستاذ لف الكرسي لي الخلف هو عليه ثار ولا ايه
تكلمت ميرفت بخفوات متقوليش كده تاني
ردت عليها أسيا بنفس النبره ليه فين الغلط
ميرفت إنت متعرفيش الاستاذ ده عصبي جدا ينهار لما بيجي متعصب محدش بيقدر يتنفس هو ديما كده عشان كده
زي مبيقولك اعملي عشان مش بيحب العيند
تنهدت أسيا بتعب وقالت ده بينلو هيبقى مرار طفح…..
كان يحتضنها بعشق شديد
سيدرا “حبيبي
سليم همهم “اهمم
سيدرا يلاه قوم هتتاخر على المستشفى كل يوم نفس
الحوار
فتح عينيه سليم وقال سوسو انا واخد اجازه النهارده
اعتدلت سيدرا ونظرة لها واخد اجازه ليه ياحبيبي
إنت تعبان بتشكي من إيه
اعتلاها سليم ونظر لي عينها بكل ذروة عشق يحملها لها
وقال “انا حابب اخوي الواد سراج واجبله اخ يكون
سند ليه
نظرة له سيدرا بزهول وقالت تي ايه
ضحك سليم وقبلها من شفتيها قبله خفيفه وقال
اخوي الواد
لا ياحبيبي أعذرني انا مش جاهزه انو اخلف دلوقتي نهائي
حاليا كفايه عليا الشغل ومذكرة الاولاد
نظر لها سليم بحاجب مرفوع وقال هو كده طيب تعالي
بقي………..
كان وقف أمام المرايا بيرتدي هدوم الشغل
حضنتها من الخلف وقالت حبيبي
قال بحب روحه وقلبه
ابتسمت بحب والتفتت له
وقالت انا كنت عايزه انو يعني أنو
جنتي اتكلمي على طول ياقلبي
قالت بندفع انا عايزه أروح لي الدكتوره
اتكلم بنبره هاديه وقال حببتي انا مش اتكلمنا
في الموضوع ده
تحدثت جنه بنبره بكيا بس ياحبيبي انا عايزه
اخوي اريان اكيد عايزه اخ او اخت
عناقها بحب بقلم جنات بدر وقال بهمس ياحبيبي مش الدكتوره
قالت انو حاملك عزيز(نادر)إحنا بي ايدنا ايه دلوقتي
قالت هي بدموع نروح المره دي وبس عشان خاطري
حاوط وجهها بي كفيه وقبلها في عينيها
وقال اللي إنت عايزه ياقلبي بس لازم امشي عشان
اتخارت على الشغل…………..
كانت هي في قمة الغضب ونيران الغيره تحرق في قلبها
وهي ترى ذالك الغبيه تقترب من زوجها اي اقتراب أنها
التصقت بهي
هتفت بفضب شديد ماشي يابت المكشفه يا مسلوعه
اللي ماوريتك نجوم الليل في عز الظهر
ميكونش أسمي مريم عبدالله
قالت بي مياصه اظن كده الفكره وصلت لي حضرتك
قال هو بي احراج اه تمام يا استاذه شيري
ابتسمت شيري بي هيمان وقالت اوكي استأذن انا
ابتسم ميدو وقال شرفتي
مسكت ايده بدلع وقالت الشرف ليا
هو كان مواجه نظره لي مريم وعارف انها احتمال
ترتقب جريمه
سحب ايده بسرعه وقال نورتي
وهي ماشيه
مريم فردت رجلها أمامها وهي معديها
هوب وشيري بقيت على وشها في الأرض
كل الموجودين ضحكوا عليها
نظره شيري لي مريم بغضب وقالت إنتي
ياحيوانه عميتي ايه الغباء ده
وقد فقدت بقلم جنات بدر مريم صبرها وقالت طلبتيها ونولتيها
ومسكتها من شعرها بغضب وقالت انا حيوانه
وعميه ياجربوعه يا اسلعوه إنتي
ميدو حضن مريم من الخلف وقال مريم سبيها
ومريم تبتت فيها ومش عايزه اسيبها
وشيري بقيت تصرخ جامد
وميدو مريم مريم سبيها
مريم سيبني عليها
ميدو بنفذ صبر مريم بقولك سبيها
مريم مستحيل ولو ولو
ميدو شدها جامد لي درجة انو شعر شيري طلع في ايدها
وحمالها وطلع بيها
وهي تصرخ سيبني عليها سيني اسلعوه دي عود القصب
اللي معصعصه اللي نصها نفخ
وضعها ميدو في السياره
وطلع هو كمان
مريم كنت……
قطع كلامها بصرخ وقال مريم اخرصي بقي فضحتيني………..
دخلت أسيا المكتب وقالت الأوراق دي عايزه توقيع حضرتك
واقتربت من الكرسي
لف الكرسي وقال فين
ميلت أسيا عليه وقالت هنا حضرتك بدون متنظر ليه
هو كان مغيب من اقتربها وكان بيستنشق عطرها
كل الغريق اللي بحاجه لي الأكسجين
غمض عينيه وكان بيتمناه لو في اللحظه دي
تكون بين احضانه وقريبة من قلبه
لحظة أسيا أنو مفيش منه رد وقالت
استاذ حضرتك سمعني
فاق من شروده وقال هاا
ورفع نظره لي عيونها وسرح في بحر عيونها
هو نسي العالم واقترب من شفاي^فها وبعدين “”””

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عميله سريه الجزء الثاني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى