رواية عفاريت مليكه الفصل الحادي عشر 11 بقلم عازفة
رواية عفاريت مليكه الجزء الحادي عشر
رواية عفاريت مليكه البارت الحادي عشر
رواية عفاريت مليكه الحلقة الحادية عشر
اسراء بعدم تصديق:انا مبقتش فاهمه حاجه خالص
: مش مهم تصدقي انتي دلوقتي اسكتي
مالك :احنا هنروح احمد دلوقتي وتفهمي كل حاجه
مليكه: طيب والملك
مالك :قلتلك انا هتصرف
مليكه راحت هي وأسراء لحمد وفهمو كل حاجه وهو كان رافض الفكره من الاول بس اسراء اقنعتو انوسنه مش اكتر وهو وافق
الجوز تم بسرعه من غير محد يعرف ومر ٦ شهور ومالك مختفي ومليكه معي مامتها اللي متعرفش أنها اجوزت اصلا وأسراء بطلت تشوف ملبكه بسبب مامتها ومليكه ديمااا حابسه نفسها في الاوضه وبتخترف بكلام غريب
عند مليكه
مش هروح معاك سيبني انا هفضل هنا ابعد عني متموتوش سيبوووووو
بتقوم من النوم بتلقي مامتها جنبها
هاله: يابنتي مالك احكيلي طيب حصل ايه
مليكه بزعيق:ابعد عني انت مين ابعد لااااااااا
هاله بدموع:ايه اللي حصلك يامليكه مش مكفي انك حابسه نفسك طول الفتره اللي فاتت كمان مش عارفاني
مليكه بصوت مرعب:امشي اطلعي بره حالاااااااا
هاله:مش هسيبك لوحدك انا هفضل معاكي
مليكه بجنون غير معتاد:بقولك اطلللللللللعي انتي مبتفهميش امشيييي من هنا بقولك
هاله بتسيبها وتخرج بسرعه بخوف
مليكه فضلت تكسر في كل حاجه حوليه بهستره وجنون
عند اسراء:احمااااااااااد
احمد:في اي يابت المجنونه مالك
اسراء: عاوزه اكل
احمد :متروحي تأكلي هو انا مسكتك ياعني
اسراء:قوم اعملي 🙂
احمد: اسراء يابابا انتي داخله علي ٢١ سنه فوقي ياماما
اسراء بعيط مزيف: مش لزم تفكرني يعني
احمد:لا معلش بقي لزم تفوقي
اسراء:احمد هو انا شكلي كبرت بجد
احمد :هو بصي انتي اه ٢١ بس المشكله انك مش باينه من الارض في بني ادمه تبقي ١٥٠ يااسراء
اسراء:انا بتهزق صح🙂
احمد :علي خفيف كدا متخديش في بالك
اسراء:اه اذا كان كدا ماشي🙂😂
احمد:مفيش بربع جنيه كرامه
اسراء:حواش اللي بلم كرامتو من كل اوضه شويه
احمد :بت خلاص احنا هنسوح لبعض ولي ايه
اسراء:خلاص يبقي تتلام هاااا
احمد:خلصانه تطفحي ايه
اسراء:تعامل معايه باحترام شويه
احمد:لا بقولك ايه هتخلصي واللي والله ماهعمل حاجه وعقابك انك تعملي لوحدك بقي
اسراء بضحك:مش هعرف علشان مش فاكره الاكل بتعمل ازاي
احمد : ماهو ده اللي مصبرني فقدان الذاكره ده أمتي ترجع وهطلعو عليكي واحده واحده الصبر🤌🙂
اسراء:🥲🙂نوو كومنت انا عارفه هتشلوح
احمد بابتسامه شر:لا خالص 🙂😉
اسراء:ممكن طلب
احمد:مع اني مش متعود علي انك تبقي مودبه كدا بس قولي
اسراء:حاولي تفكرني بي اي حاجه بالله مثلا قريبي صحابي اي حاجه
احمد : اسراء قلتلك كذا مره أحنأ ملناش اهل بابا وماما ماتو من زمان وانتي تاثرتي بوفتهم ومكنتيش بتخرجي وملكيش صحاب غيري انا اخوكي وابوكي وكل حاجه ليكي
اسراء:معقول يعني كنت م*عقد معرفش حد
احمد :مقوليش كدا انتي اجمل بنوته اصلا
اسراء:شكرا 🥺♥️
احمد:يخربيت الاحترام لا أنا متعودتش عليها
اسراء:متهدي دنيتك ياوحش ولي اعلقك هنا
احمد: انا قولت انتي مش هتتلمي ابدا تعالي
وجابها من شعرها وجرها علي المطبخ
اسراء:ياعم سيبني بتجر بقره وراك
احمد :والله بقره فيها دماغ عنك
اسراء بتاثر:ظلمت البقره معانا🥲
احمد:اول مره اشوف واحده بتقصف جبهتا بنفسها لا بجد عااش 😂😂💃
إسراء:…..
(سيبنا بقي من المجنين دول 😂💃)
عند مالك في ارض الجن
الملك :قولتلك يا مالك انت مش هتقدر تنقذها مني
مالك:لا قدرت اهو وخلصتها منك ومش هتحقق اي حاجه ولي مليكه هتكون ليك
الملك:مليكه بتاعتي واهو نسيتك ومبقتش فاكرك اصلا وكلها كام يوم ويكتمل القمر وبعدها هتكون بتاعتي
مالك:مليكه مجوزها وقانون الجن بيحكمك انك متقربلهاش
الملك بضحك:انت مش عارفه ولي ايه مليكه جوزها مبقاش حقيقي يعني كلو علي ورق ومحدش هيعرف يقربلها غيري انا لعنتها ومحدش بيطيق يشوف وشها من بشاعتو
مالك:مش هتكون ليك مهم حصل
الملك :بيسيو ويطلع
الملك:انا لزم اخلص عليهم كلهم في ليله اكتمال القمر ده الحل والوحيد علشان تكون مليكه ملكه المملكه كلها
جن خادم :بسي يا سيدي ازاي هتخلص علي احمد ده معاها زمورد وده حارس مش سهل وخصوص انو من بره العشيره
الملك بزعيق بعصبيها: مفيش حاجه تحت اومري
جن خادم بخوف:اومرك يا سيدات الملك
الملك:ابعت لي زمورد يحضر بامر مني حالا
جن خادم :سمعنا وطااااع
بعدها بفترها
حضر زمورد وده حارس احمد الشخصي اللي ادهولو جد مليكه
زمورد بيحضر للملك
الملك:طبعااا انت عارف انت هنا ليه
زمورد:اه عارف ومش موافق علي قرارك
الملك بزعيق:وانت مش عارف ان مخالفت اومر الملك فيها نفي من عالم الجن وسحب كل قوتك يازمورد
زمورد بثبات: انا مش بنتمي لعشريت الجن اللي انت منها علشان تعرف تحكم عليا
الملك:انا أعلت حرب علي كل عشيرتك ياما توافق يامااا تواجهها مصيرك وهتسبب في خراب دائما يحل عليهم
زمورد بغضب جحيمي:مش هوافق وانا مش باخد اومر من حد مفهوم
وسابو ومشي
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عفاريت مليكه)
