روايات

رواية طفله في حياتي الفصل السابع عشر 17 بقلم أسيل باسم

رواية طفله في حياتي الفصل السابع عشر 17 بقلم أسيل باسم

رواية طفله في حياتي الجزء السابع عشر

رواية طفله في حياتي البارت السابع عشر

رواية طفله في حياتي الحلقة السابعة عشر

نوح بغضب قوليلهم الحقيقة ي جنا
الضابط حضرتك مخطوفة ي جنا هانم
هزت جنا راسها بلا . انا لسا مراته نوح مطلقنيش من
سنيتن انا ال كدبت عليك وقولتلك العكس
احمد بغضب ي بنت ال
وجاء يضربها بالقلم نوح مسكله ايده .. مش مرات نوح الشامي
تنضرب من اي حد حتى لو كان الحد ده ابوها
سحب احمد ايده بغضب. هتندموا وخاصة انتي ي بنت الك…لب
الضابط.. انا أسف حضرتك على الإزعاج
نوح حضرتك كنت بتعمل واجبك فرصة سعيدة
الضابط وهو يغادر عن إذنك نوح بيه ….
اخذ الولد منها و واعطااه لريتال ثم سحبها من يدها
ودخلها اوضة مكتبه …
بصتله بخوف وجسمها بيرتعش من منظره مسك ايدها بص
لقى الخاتم بتاع عمرو
ضحك بسخرية.. مبروك على الخطوبة ي مراتي ..
حاولت تسحب يدها من بين ايديه .. ايدي وجعاني
نوح سبني .
خرج الخاتم من اصبعها ورماها برا الشباك . وراح فتح درج من مكتبه و خرج خاتم وجاء وقف قدامها
نوح فاكرة ده خاتم زواجنا ده الخاتم ال رميتي في وجهي لما كنت في الحبس . دلوقتي هتلبسيه من تاني هاتي ايدك
جنا بعدم تصديق انت اتجننت .. احنا منفصلين
نوح بغضب بس مش مطلقين . انتي للأسف مراتي و أمه لابني
وعلشان ابني انا مضطر ارجعك حياتي من تاني .
انتي هتعيش في البيت ده بصفتك مراتي تهتمي بابني وبس
جنا انا لا يمكن اعمل كده
نوح بغضب وهو ييضرب الحائط.. غصب عنك مش بمزاجك
فاكرة اني مبسوط انتي اتخليتي عني في اكتر وقت انا كنت
محتاجك فيها خلفتي بوعدك ليا .. عرفتيني انه كل لحظة معاكي كانت وهم . حبك ليا كله كان تمثيل ..
ابني ومش هاتخلى عنه ومش هبعده عنك علشانه هو
سحب يدها الشمال وحط الخاتم وفي اصبعها المجروح بقسوة
وهي بتعيط والدم بينزل من يدها ..
انتي هنا مش اكتر من مربية لابني وبس ..
وجاءت تخرج الخاتم مسك ايدها و رفعها للحيط شبك
اصابعه بين اصابعها وهي بتتالم بس نست كل حاجة لما
بصت في عنيه احمرت وجنتيها من هذا الاقتراب ….
اما هو نسي ال عايز يقوله .. متحاولش مش هيخرج
سحب ايده من بين اديها وراح خرج وصفع الباب خلفه
بقوة و غضب من نفسه لسا تأثيره عليها قوي … ذي الاول ويمكن اكتر
جاء ضمها من وراء ظهرها وهي حاملة جاسر من قدام تنهد بتعب
عز بحب وحشتيني اوي ي وجعي
ريتال بدموع لو بس تسمع مني ي عز
دفن وجهه في عنقها بنعومة ششش خليني. استمتع باللحظة
دي و بعدين ابقى نكدي عليا ارجوكي
ابعدته عنها بصعوبة طالما انا بنكد عليك سبني
اتجوز واحدة غيري واحدة تجبلك العيل ال انت بتتمناه واحدة متنكدش عليك واحدة تحبك بجد ..
تاافف عز بضيق يظهر مفيش فيكي فايدة انا هغور سلام
مسحت دموعها عندما رأت جنا ..ذهبت واعطتها الصغير
ريتال بحزن . ابنك جميل اوي
جنا بحزن على حالها .. اسمه جاسر
ربنا مبنساش حد ي ريتال وهيبعتلك هدية من عنده قريب
بس إنتي متخربيش بيتك بايدك
ريتال بأمل. إن شاءالله .
أتى بعد وقت دخل غرفتها ينظر لصورتها يعشقها حد الجنون لكنها جرحته المته يريد أن يأخذ حقه منها وسيعذبها لكنه سيتالم رويتها وهي تتألم تدمي قلبه يتقطع عليها من الداخل
يظهر صلب المظهر لكنه يحتاج للاحتواء بين احضانها فقط…
تنهد بتعب سيذهب ويأخذ ابنه لكي ينام بجواره وسيرى اذا كانت بخير او اذا كانت تحتاج الي شي .
طرق الباب لكن لم يرد عليه احد دخل وجد صغيره
نائم بعمق تنهد بحب وعاطفة تتولد داخله من فكرة ان هذا الصغير الجميل ابنه هي والدته
دخل الي حمامها وجدها تجلس في البانيو مغمضة العينين مسترخية تتنهد بعمق وهو يحترق شوقا لهااااا..
فتحت عينها بصدمة عندما رأته معها في البانيو .
نوح شششش انا جوزك .وده حقي
حرمتيني منه سنتين و دلوقتي كله هيطلع عليكي ووووو…..

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية طفله في حياتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى