روايات

رواية عشقك لعنتي الفصل الثالث عشر 13 بقلم شروق مجدي

رواية عشقك لعنتي الفصل الثالث عشر 13 بقلم شروق مجدي

رواية عشقك لعنتي الجزء الثالث عشر

رواية عشقك لعنتي البارت الثالث عشر

رواية عشقك لعنتي الحلقة الثالثة عشر

وقف زيدان وهو يحاول يسيطر على الموقف: جايكوب لابد ان يوجد شئ خاطئ نورهان هنا من اجل العمل فقط لاكثر صدقني لايوجد شئ اخر انها فتاه بسيطه جدا
جايكوب : انت تعلم جيدا اننا لا نفعل شئ خطاء عزيزي ze هذه الفتاه خطر علينا ويوجد من يساعدها هنا في لندن ، ومن هي البسيطة انها تعرف فنون الدافع عن النفس جيدا ، كيف لها ان تخدعك ze
نظر زيدان ل ادورد ثم نظر ل جايكوب هو يعرف جيدا انه معه أوامر بقتلها ولا محال لهذا تحدث ببعض الرجاء لمحاوله إنقاذها: جايكوب الفتاه تخصني رجاء لا تفعل هذا
نظر جايكوب له ولها ببرود ثم قال : اسف ووجه السلاح لها وهو يضع به كاتم للصوت
تحرك زيدان امام السلاح وكاد قلبه يقف ثم اغمض عيونه بتعب وفتحها بتحذير : جايكوب ان فعلت هذا انسى ze للابد ، واكمل بثقه : الفتاة ستعود ل ارض الوطن وينتهي كل شئ لا داعي من الخوف منها مره اخري اقسم لك على هذا
جايكوب : ze اسف هذه الفتاه اصبحت خطر علينا لابد من قتلها وتحرك ببرود ووجه السلاح لها وضغط على الزناد انطلقت الطلقه اصيبت الهدف
فتح ادوارد عيونه بصدمه لا يصدق ما حدث
فرك زيدان وجهه بغضب ثم نظر للسماء لا يعرف ماذا يفعل الان
اقترب ادوارد بصدمه وهو يقول : انت عملت اي انت اتجننت قتلت جايكوب
زيدان : طب كنت اعمل اي اسيبه يقتلها كان عندك حل غير ده
من وقت ان رفع جايكوب السلاح وهي اغمضت عيونها برعب ولكن فتحتهم بصدمه عند كلام ادوارد بقتل جايكوب وهي تنظر حولها برعب
حرر زيدان يدها وقدمها وازال اللاصق من على فهمها وجلس بجانبها على الارض وهو يضع يده على الارض وفرد قدمه ونظر بتعب للسماء لا يعرف ماذا يفعل الان
جلست بجانبه على الارض تنظر على جثه جايكوب بصدمه ولا تعرف ماذا حدث واين هي وماذا تفعل لما يحدث لها هي هذا فاقت على صوت ادوارد يقول : طب طب انت قعدت كده و فردت يا حلولي عليا وعلى الى جابوني دي جثه ومش اي جثه ده جايكوب انت فتحت على نفسك طاقه جهنم يا زيدان
زيدان بشرود : لا تفكر نعمل اي بالمصيبه دي لا تسكت احسن عشان افكر
ادوارد بغضب : انت بالى عملته ده خسرت اختك للابد
نورهان بصدمه : اخته اخته مين
نظر كل منهم بصدمه على ادهم الذي يقف خلفهم ويوجه السلاح لهم هو وحاتم ويهمس لهم : اثبت مكانك منك له ولا حركه
فرك زيدان وجهه بيده بغضب وهو يقول : كملت اوي
ادوارد بصدمه : مين دول كمان ها
…………………………………..
فتح عمران ببرود له : خير يا ياسين في حاجه
ظل ياسين يحدق بوجهه بغيظ وصدمه الى أن تحدث عمران ببرود : وشي عجبك اوي كده
ياسين وهو يدخل بغيظ داخله : لا ابدا عادي بس مفاجأة حلوه اكيد
عمران وهو يغلق الباب: اممم مش باين عليك ياعني
ياسين: لى لا اكيد مبسوط لي
عمران : تمام وجي لي بقه
ياسين: اصلي مسافر وقلت اعدي اسلم عليك بدال انت. مشيت من على السلم كده
عمران ببرود وهو يتجه للداخل : اممم تمام تشرب حاجه
ياسين وهو يتجه للمطبخ : اي عصير فريش عرفك بتحب الفريش
وضع عمران كاس واقترب من الثلاجه واحضر عصير جوافه وعاد للكأس ولكن وجد ياسين يضع كاسان ويقول : اشرب معايا عشان اعرف انك مش زعلان
وضع عمران العصير ثم عاد وضع العصير بالثلاجه مره اخري
امسك ياسين الكأس وهو يعطي له بخبث ويقول : اي اخبار بلاد بره حلوه
عمران : اممممم حلوه اكيد بس مش بحب الغربه انا عامل زي نورهان شويه مش بحب السفر بره وطني
ياسين وهو يبتسم بداخله على نجاح نصف خطته بشرب عمران العصير : مافيش حاجه بتفضل على حاله واديك شايف نورهان سافرت اهي هي الدنيا كده يا صديقى
عمران : اممم عندك حق مافيش حاجه بتفضل على حالها
ياسين بفرح : فعلا يعني حد يصدق ان ليان الى بتموت فيك من صغرها تنساك وتحبني انا
توتر عمران وهو يقول: مين قالك الكلام الفارغ ده مافيش حاجه كده خالص
ياسين: ليان الى قالت يا عمران قالت ليا كل حاجه خافت تخدعني واكمل بخبث وعارف ان مفيش مشاعر ليك نحيتها طبعا
رفع عمران الكوب وشربه بالكامل بحرج وضيق منه ايضا اكمل ياسين بفرح : بس دلوقتي انا متاكد انها بتموت فيااا
عمران بتوتر وحزن : اممم طيب كويس بس لي يا عمي مين اكد ليك كده هي قالت لك كده
ياسين باستغراب: غريب انك بتقول كده انا افتكرت انك متاكد لما شفتنا على السلم وعشان كده اتحرجت و زعلت ان ميصحش نعمل ده على السلم بس انا ضعفت مكنتش اقصد وكنت عايز أتأكد من حبها ليا
عمران بتوتر : قصدك اي مش فاهم
ياسين باستغراب: هو انت مش شفتني وانا ببو،سها الله امال زعلت لى لما مشفتش حاجه ولا اي
أغمض عيونه بغضب شديد ولف ظهره له بقوه وهو يقول: طيب تمام كويس انها بتحبك ممكن تتفضل بقه لاني عندي شغل مش فاضي
ياسين بخبث : اوك يا عم انا مقصدش حاجه دي برضه بنت خالتك انا كنت جي اعتذر ليك بس و افهمك اني مش قاصد حاجه وحشه انا فعلا بحبها سلام
وخرج واغلق الباب خلفه بفرح
لفت نظره بالاعلى فتح باب منزل مريم وهي تقول لامها : انا نزله يا ماما
ابتسم بخبث واتجه للاسفل وركب سيارته ورحل
…………………………………..
انتفتح الباب ودخلت مريم بمرح : قفشتك اووواي الشياكه دي كلها رايحه فين ها
ليان : ابدا كنت. برا مع ياسين ولسه جايه من شويه
مريم : اممممممم ماشي انا قولت اشوفك كده وانا طلعه من عند عمران هجيلك اقعد معاكي شويه نرغي سوا
ليان : انتي نزله عند عمران لي
مريم : ابدا عايز يبعت معايا ورق تبع الشغل بكرا
ليان وهي تقف : طيب ما خليكي وانزل انا اجيبه واجي اي رايك ها
مريم : ايوه بس ياسين تحت
اتجهت ليان للنافذه وجدت ان سياره ياسين تحركت عادت لمريم سريعا : ياسين سافر
مريم وهي تتجه للخارج : لاء يا ليان لاء انا الى هنزل انسي بقه عمران
جلست ليان على الفراش بغضب
نزلت مريم على السلم ولكن توقفت على صوت ليان خلفها تهمس لها : عشان خاطري يا مريم بصي اصل في حاجه حصلت بينا محتاجه افهمها انا هنزل بليز
وجدت مريم ان بشوي ارسل لها رساله انه بالاسفل ينتظرها نظرت ليان بغيظ: طيب بس متتاخريش انا نزله ل بيشو
ليان : طب لو ماما سألت عليا انا عندك ها
مريم وهي تضع يدها بخصرها : انتى ناويه تطولى ولا اي
ليان بحزن : على حسب بقه لما اشوف كلامه
مريم : انتى ناويه على اي مع ياسين يا لولى
ليان : محتاجه اعرف حاجه وبعدها احكى لك كل حاجه
مريم : تمام سلام
ورحلت للاسفل
وقفت ليان امام شقته بتوتر وعدلت من نفسها ودقت جرس الباب
…………………………………..
ادهم وهو ينظر على جايكوب: اي الى حصل ده مين عمل كده
زيدان وهو يقف بتوتر : اي حاجه بعدين المهم لازم نداري المصيبه دي حالا تمام واعطي علامه معينه ل ادوارد بحركه سريعه ضرب زيدان ادهم وادوارد حاتم في مكان بالعنق وقع كل منهم مغمي عليه
نورهان: يالهوي انت عملت اي
زيدان بتركيز: شششششش انتى تخرسي خااااالص خااااالص ادوارد لف جايكوب كويس ميبنش منه اي حاجه وكمل خطه جايكوب لو قتل نورهان
ادوارد: ياعني اي
زيدان: ياعني زي ما كان هيقتل نور و يدفنها نفذ
ادوارد: هو مكنش هيعمل كده كان ناوي يولع في الشقه او يفجر الغاز
زيدان: انت ازاي اصلا تنفذ كلامه من غير ما اعرف ها
ادوارد: عشان البت دي غيرت تفكيرك ولازم تخلص منها عشان اختك لقيتك متكتف قلت أتصرف انا
نورهان: انا مش فاهمه حاجه ابدااا
زيدان وهو يسحب يدها : ادخلى غيري هدومك دي وهتيها وانت قلع جايكوب هدومه وهتها تلبسها
نورهان: لي
زيدان بغضب : يلااااا
رقدت للداخل بخوف
ونفذت تعليماته وارتدت ملابس جايكوب
وادوارد جرد جايكوب من ملابسه وبداء يلبسه ملابس نور وزيدان يمحي اي بصمات بالمكان لهم
خرجت نور بخوف : هنعمل اي
زيدان : ادوارد شيل معايا الاتنين دول بسرعه
ادوارد: على فين
زيدان: شقتي تعالى وفعلا خرج هو وادوارد على شقه زيدان ووضع ادهم في شقته هو وحاتم واغلق الباب
واتجه ل شقه نورهان مره اخري
…………………………………..
حاتم بهمس : انت خليتهم يضربونا لي
ادهم بهمس : عشان زيدان عنده اخت لازم نفهم اي الحوار ده لانه عمره ما يكون معانا فهمت
حاتم : تماااام طب وبعدين
ادهم : ربع ساعه وهننزل من السلم الى وراه زيدان هيولع في شقه نور وهيفحم جايكوب ويهرب معاها لحد ما يرتب افكاره فهمت
حاتم : اممم تمام طب هتعرف مكانهم ازاي
ادهم بخبث : اطمن هعرف مكنهم زيدان بنفسه الى هيتصل بيا عشان نور زي ما قتل جايكوب عشانها
حاتم : مكنتش متوقع ان ادوارد معاه
ادهم : ولا انا وعشان كده بقولك اهدي نفهم الاول في اي لان تجنيد زيدان حاجه كويسه جدا لينا فهمت
حاتم بضحك : تمام فهمت يا صخر
…………………………………..
عند زيدان : يلا يا ادوارد هنشيل جايكوب قريب من الغاز ونولع في الشقه عايزه اول حاجه هو يولع فحم
وهننزل احنا التلاته من السلم الخلفي زي ما كان جايكوب مخطط عشان لو حد مراقب والحرس كده كده ادهم خلص عليهم اكيد وانتي افردي ظهرك وداري شعرك عايز محدش يشك انك بنت لحد ما نركب العربيه فاهمه يلا بسرعه
فعلا اتحركه وعمله كل حاجه صح ونزله التلاته وركبه العربيه وقبل ما تتحرك قالت نور : طب و الكبتن ادهم
زيدان بتركيز : ماتخفيش هيتصرف هو كويس
…………………………………..
عمران وهو يفرك وجهه بتعب : ليان خير
ليان وهي تدخل : ابدا جيت اخد الورق انا وكنت عايزه اتكلم معاك شويه
جلس عمران بتعب على الاريكه وهو يضغط على رأسه يشعر بدوار شديد : ورق اي وعيزا تتكلمي في اي مش فاهم
اقتربت منه بخوف : انت تعبان
عمران بتعب : جدا صداع فظيع مش عارف في اي
ليان : طبعا رجعت من السفر وبتفكر في الشغل لازم يحصل كده هدخل اجيب لك برشام صداع من جوا واتجهت للداخل تبحث عنه في غرفه النوم
ظل يفرك وجهه بتعب يشعر بتعب شديد بجسده بالكامل
خرجت ووضعت البرشام واتجهت للمطبخ تحضر له كوب من الماء جذب الكوب وصبت الماء به و جأت ترحل ولكن شهقت بصدمه عندما وجدته خلفها
ينظر لها نظرات وقحه وغريبه كانه تبدل تماما
ليان بتوتر : مالك في اي انت بتبص ليا كده لي
وجاءت ترحل ولكن جذبها من معصمها بقوه له
بعد مرور اكثر من ساعتين
فرك وجه بيده وهو يحاول فتح عيونه بتعب وجلس على الفراش يشعر بدوار شديد فتح عيونه وجد الغرفه تقريبا كل شئ بالارض نظر على جسده وجده لا يرتدي شئ وقف بصدمه وهو يرتدي ملابسه ولكن لفت نظره ملابس فتاه على الارض جذبها بصدمه وهو ينظر عليها ونظر حوله لا يجد احد بالمكان خرج سريعا فهو لا يتذكر شئ ولكن صدم مكانه عندما وجد جسد فتاه عاري ملقي على الارض باهمال يسترها ملايه فقط وشعرها يغطي جسدها اقترب بصدمه وهو يدعو الله ان لا تكون هي حركه شعرها بخوف وشهق بصدمه وابتعد للخلف وهو يضع يده على فمه بصدمه وبدأت دموعه تنهمر بقوه وشعر بصداع شديد وبدأت تظهر له خيالات وهي تصرخ بخوف وتبعده عنها وتترجاه ان يتركها

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقك لعنتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى