رواية عزبة فكه الجزء الثاني الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم ريناد
رواية عزبة فكه الجزء الثاني البارت الثاني والعشرون
رواية عزبة فكه الجزء الثاني الجزء الثاني والعشرون
رواية عزبة فكه الجزء الثاني الحلقة الثانية والعشرون
شيماء والكانو وخالد وصلو مصر وفكه كانت منتظراهم ومستعده عشان تروح ليوسف . ونواره معاها فى الدكانه .
فكه بتوتر :نواره انا خايفه اوى وفرحانه اوى وندمانه اوى ومتوتره اوووى
نواره :ايييه دا كله بالراحه على نفسك شويه ايه كل ده!
فكه :مش بقولك على اللى حساه كله .
نواره :ربنا يسعد قلبك يأبله يارب ويبعد عنك الحزن ويعوضك خير عن كل حاجه وحشه شوفتيها فحياتك يارب
فكه :امين يارب يانواره
ابراهيم جاى عليهم من الشادر :
ايه السعاده اللى ماليه الشادر النهارده دى كلها،، دا حتى الفاكهه مبسوطه النهارده وبتضحك ههههه
فكه :هههههه ياسلام
ابراهيم :مش مصدقانى طب شوفى كده ومسك كرومبه وفضل يهز فيها وورقها يتهز وهو بيغنى اكنها بترقص .
فكه ونواره ضحكو عليه .
فكه :سيبك من البكش ده وتعالا كده عاوزاك
ابراهيم :أؤمرينى
فكه :الشادر والعزبه امانه فى رقابتك،، يمشو زى ماهما ماشيين دلوقتى بالظبط وفلوس الشادر طبعا انت عارف كل قرش بيروح فين ولمين
ابراهيم :طبعا يامعلمه من غير ماتقولى
فكه :طب قوم يلا اندهلى الرجاله كلهم
ابراهيم نده الرجاله بتوع الشادر كلهم
فكه وقفت وسطهم :بقولكم ايه يارجاله انا مسافره سفريه كده واحتمال اطول حبتين
من اليوم ورايح ابراهيم هو المسئول عن كل امور العزبه والشادر،،
وكل كبيره وصغيره
وتحترموه زى مابتحترمونى بالظبط،، واى حد يعوز ايتوها حاجه يطلبها منه،، واللى هيزعله او يخالف كلامه كأنه زعلنى انا بالظبط،، واظن انتو عارفين زعل فكه عامل ازاى؟
الرجاله :اللى تؤمرى بيه يمشى على رقابينا يامعلمه
فكه :وهو دا عشمى فيكم برضو،، ودلوقتى يلا كل واحد على شغله .
وبصت لنواره :وانتى يانواره عاوزاكى تاخدى بالك من ستات العزبه وتجيبيلهم وحده تعلمهم القرايه والكتابه وانتى قبلهم طبعا وتدخلى كل بيت وتشوفى ناقصه ايه،،
ومتخليش بيت فى العزبه ناقصه حاجه،، دى مهمتك من هنا ورايح وأمانه فى رقابتك هتتسئلى عليها يوم القيامه سمعانى ؟
نواره :متخافيش يأبله وبصتلها ودموعها نزلت :
هتبقى تعرفينى عنوانك عشان ابقا ازورك انا وابراهيم ولا هتبقى مستعريه مننا قدام جوزك ؟
فكه :استعر منكم ازاى ياعبيطه انتى،، دنتو اهلى وكل اللى ليا فى الدنيا ولما تزورونى جوزى هيعرف انى ليا اهل،، وطبعا اكيد لازم تزورونى باستمرار وانا كمان هبقا اجى من وقت للتانى اطمن على امور العزبه،،
انتى متعرفيش يانواره العزبه دى ايه بالنسبالى دى بيتى اللى مش برتاح الا فيه واهلها دول هما اللى عوضتنى بيهم الدنيا عن اليتم اللى شوفته .
شيماء والكانو وصلو وخالد اول ماشاف فكريه وقف قدامها مبرق :
ماما فكريه انتى مموتيش ّ؟
فكه جريت عليه وحضنته :لا ياحبيبى ممتش ورجعت عشان اعيش معاكم تانى .
خالد :طب وكنتى فين من زمان انا زعلت عليكى اووى وكنت كل يوم ببكى عليكى انتى وستى .
فكه :هى خالتى ام يوسف ماتت؟
شيماء :اه توفت من كام شهر
فكه :الله يرحمها ويسامحها
خالد :طب وستى هترجع تانى زى مانتى رجعتى ؟
فكه :لا ياحبيبى ستك طلعت عند ربنا خلاص ومش هترجع تانى
خالد :ليه بس ياريتها ترجع تانى ..
بس كفايه انك انتى رجعتيلى وكمان اكيد هتخلى بابا يرجع يعيش معانا تانى زى الاول عشان بيوحشنى اووى .
فكه :طبعا ياحبيبى كلنا هنعيش سوا ومش هنبعد عن بعض تانى ابدا
خالد حضنها جامد بحب وهى كمان
الكانو :طب يلا بينا
فكه بفرحه :يلا
ومشيو كلهم مع بعض عشان يروحو عند يوسف،، وفكه قلبها سابقها وطاير من السعاده،، وصلوا قدام باب الورشه وفكه اتوترت وقلبها دق بسرعه وبقت بتبكى وتضحك فى نفس الوقت
الكانو وشيماء وخالد اتقدمو وهى وراهم وصلو قدام يوسف اللى كان مشغول فى غساله واول ماشافهم استغررب اووى ومقدرش مخه يستوعب وجودهم مع بعض .
يوسف :الكانو وشيماء؟!
:ايه اللى لمكم على بعض ؟
شيماء والكانو بعدو عن بعض وظهرت فكه من وراهم .
يوسف اول ماشافها قلبه كان هيقف وحس الدنيا بتلف بيه واغمى عليه وكان هيقع عالأرض، لكن الكل جريو عليه مسكوه وسندوه وفكه سندته معاهم وفضلوا يفوقو فيه لغاية مافتح عنيه .
وبص لفكه ولمس وشها بأيده :
نفسى فمره اصحى الاقيكى بجد قدامى وملقاش نفسى كنت بحلم .
وحشتينى اووى
فكه دموعها نزلت على وشه :
انا معاك بجد يايوسف انا رجعتلك ياحبيبى ومش هنبعد عن بعض تانى ابدا .
يوسف اتعدل وفضل يبص حواليه ويمسك فى كل واحد عشان يتأكد انه مش بيحلم والكل عنيه دمعت فى الوقت ده .
يوسف وهو بيحضنها :ازاى طب ازاى؟!! يعنى انتى كنتى عايشه مموتيش!
فكه :لا ياحبيبى مموتش
فجأه يوسف زى مايكون فاق وبعد عنها “:
وكنتى فين السنين اللى فاتت دى؟
فكه :كنت فى عزبة فكه يايوسف عايشه بتعذب من غيرك
يوسف بصدمه :عايشه فى الدنيا يافكريه وسيبانى بموت فى اليوم ١٠٠ مره … موحشتكيش؟
مجتيش ليه يافكريه،، هونت عليكي تعملي فيا كده ؟
فكه ؛:كنت بشوفك من بعيد لبعيد وسبتك لابنك ومراتك تعيشو سوا وتتبسطو
يوسف :وانتى ليه تقررى عنى اعيش مع مين واسيب مين؟،،
طب وانا مفكرتيش فيا كنت حاسس بأيه كنتى بتشوفينى من بعيد لبعيد وانا كنت مستعد ادفع اللى باقى من عمرى عشان بس اعرف مدفونه فين ؟؟
ازاى يافكريه،، ازاى قدرتى على البعد،،
طب انا اللى كان مصبرنى انك كنتى ميته لو كنت عارف انك لسه عايشه مكنتش قدرت ابعد عنك ولا ثانيه وحده،، لكن انتى قدرتى وسيبتينى وعشتى بعيد عنى يافكريه .
فكه :انت طلقتنى
يوسف :عشان تهدى وكنت هردك تانى مكنتش هسيبك …
وسكت شويه وهو باصصلها :
وياترى ياست فكه راجعه ليه دلوقت؟
اااااه فهمت :شيماء عرفت انك متجوزه الكانو وجابتك عشان تقوليلى انساكى واعيش معاها صح ؟
فكه :لا يايوسف انا متجوزتش حد ولا يمكن اكون لراجل تانى غيرك مهما حصل .
يوسف بغضب وبعلو صوته خلى كل اللى فى الورشه اتخض حتى الرجاله اللى كانو بيشتغلو وكانو متابعين كل حاجه من بعيد :
كدااابه،، لو بتحبينى زى مابتقولى مكنتيش تقدرى تبعدى كل السنين دى .
فكه بزعيق :كنت مجروحه ومصدومه فيك .
يوسف :كنتى سامحتينى ياشيخه دانتى سامحتى اللى قتلك وداخله عليا معاه كنتى سامحتينى زيه .
فكه :ومين قالك انك مقتلتنيش ؟ وبطريقه اصعب . ياريتك كنت غرزت سكينه فلحمى زيه ولا كنت كدبت عليا وغشتنى انتا وهى
جرح الكانو مخدش شهر وخف لكن جرحك انت فضل طول السنين دى مفتوح وكل يوم بينزف
يوسف :والنهارده الجرح لم مره وحده سبحان الله!
فكه :لا ملمش مره وحده لكن شيماء جاتنى وحكتلى على كل حاجه،،
وفهمتنى انها هى السبب،، وكمان استوعبت انى انا كمان كنت سبب فى اللى حصل ده لانى مرضيتش بنصيبى من الاول وضعفت قدام زن شيماء ومامتك الله يرحمها وقدام امومتى كمان..
شيماء :خلاص يايوسف كل واحد عرف غلطه وكل واحد لازم يسامح التانى .
يوسف :لااا ياشيخه ..دا يوسف طلع ولا حاجه بقى .
اللى تحبه تقدر تاخده من مراته .
واللى عايزه تبعد تبعد بمزاجها هى وترجع برضو بمزاجها هى..
وانا مش مهم خالص عايز ايه او حاسس بايه متفرقش .
انتو كلكم زى بعض كلكم طينه وحده .
الستات اهم حاجه عندهم هما عايزين ايه وعشان يوصلوله يدوسو على اى حد فى طريقهم وحتى يكسرو قلوب الناس اللى بتحبهم مش مهم اهم حاجه الدنيا تمشى زى ماهما عاوزين .
لكن لا ياست هانم انتى وهي انا مش على مزاج حد .
يوسف بص لشيماء “:انتى طالق ياشيماء .. طالق.. طالق..
وانتى كمان ياست فكه خدى بعضك وارجعى مكان ماجيتى وانسى ان فيه فى الدنيا واحد اسمه يوسف وانك عرفتيه فى يوم من الايام .
شيماء وفكه بصو لبعض وفكه كانت هتتكلم لكن يوسف قاطعها :
تعرفى انتى عملتى فيا ايه النهارده يافكريه ؟ انتى قتلتينى،، انا كنت فاكر زى مانتى كل دنيتى انى انا كمان كل دنيتك .
فكه :متظلمنيش يايوسف
يوسف :انا مظلمتش حد لو فيه حد اتظلم وسطكم يبقا انا،، سمحتلكم تلعبو بيا كل وحده شويه،، عملتونى زى الكوره فى رجليكم كل وحده تحدفها للتانيه شويه واللى تغزل حلو تاخدها من التانيه انا بكرهكم انتو الاتنين بكرهكم وبعلو صوته
اطلعوو من حياتى بقا
شيماء وفكه خرجو لكن الكانو فضل واقف .
يوسف بصله :نعم مستنى ايه انتا كمان؟
الكانو :لو مرجعتلهاش انا هتجوزها
يوسف :وانتا ايه اللى كان مسكتك من زمان متجوزتهاش ليه؟
الكانو :صحيح انا اتعودت اخد كل حاجه انا عاوزها بالزوق او بالعافيه،،
الا فكه كنت عايزها تكونلى برضاها وده طبعا كان مستحيل عشان انت كنت طول الوقت جوا قلبها وعقلها وشاغل كل تفكيرها،، لكن دلوقتى انت اللى بعدتها عنك خلاص،، واظن مبقاش ليك حق فيها
يوسف بص لبعيد ومردش على الكانو
والكانو خرج وراهم وهما الاتنين كانو مستنينه واول ماخرج بصوله بتسأؤل
وهو شاورلهم بدماغه يعنى مفيش فايده
شيماء :ايه دا يعنى لاانا ولا انتى يوسف طار مننا احنا الاتنين ههههههه
فكه “:بتضحكى على ايه جاتك وكسه دانتى لسه متطلقه حالا
شيماء :هههه يختى انا متطلقه من يوم ماتجوزت بس كنت بقاوح
خالد :هو بابا زعل ليه كده انا خفت منه
شيماء :الفرحه جننته ههههه
الكانو :يلا على عزبتك يافكه
فكه اتنهدت بحزن ومشيت وهى بتكلم نفسها :وانا اللى كنت فكراه اول ماهيشوفنى هياخدنى فحضنه وينسى الدنيا
الكانو :الراجل يافكه يقبل اى حاجه على نفسه الا ان اللى بيحبها تقل منه وتلغى وجوده،،
وانتى بعدتى عنه بمزاجك ودلوقتى برضو رجعاله بمزاجك وعايزاه يقبل بسهوله ويرضى ؟ لا طبعا يافكه صعبه اوى مع انى متأكد انه بيموت دلوقتى .
فكه :بعد الشر عنه
وهما ماشيين شافو عبدالله رايح ناحية الورشه واول ماشافهم جرى من قدامهم بسرعه والكانو عمل نفسه هيجرى وراه خوفه وفضلو يضحكو عليه هو وشيماء
فكه :مين ده؟
الكانو :دا صاحب الشغل بتاع يوسف اللى علمنا عليه امبارح تلاقيه جاى يطمن يوسف عرف بعملته ولا،، لا لكن بعد ماشافنا اتأكد ان يوسف عرف وهيفضح نفسه بنفسه .
شيماء :يااااه دا كان حمل واتزاح من فوق كتافى،، بجد شكرا يافيفى دى تالت مره تنقذينى فيها وشكرا ليك انتا كمان يأستاذ كانو
كانو :تالت مره ؟؟
شيماء بتلقائيه :اه اول مره فى القرافه خلصتنى من ايدين واحد ابن حرام وتانى مره على البحر خلصتنى من ايدين … وبصت للكانو وسكتت
الكانو :من ايدين بيكا لما قتلته
شيماء :بيكا هو اللى كان هيقتلها الاول وهو اللى سقطها وكان السبب انها تتحرم من الخلفه طول عمرها وكان عايز .. وسكتت وبصت للارض
الكانو :واهو اخد جزائه الله يرحمه
فكه :انا اسفه ياكانو
الكانو :متتأسفيش،، على ايدك على ايد غيرك كان ميت،، زى منا عارف ان اخرتى موته زى دى ….دلوقتى ..بكره …بعد اسبوع بعد شهر بعد سنه اتنين عشان كده عايش كل يوم بيومه
شيماء :طب ومش خايف من عذاب ربنا بعد ماتموت ياكانو
الكانو :خايف بقا ولا مش خايف معدش منه فايده سكه ومشيناها خلاص
شيماء :ارجع منها
الكانو :مقدرش ومعرفش وفات الاوان
شيماء :عمر الاوان مابيفوت على التوبه ابدا ياكانو لو باقى فعمرك دقايق وكل عمرك اللى فات معاصى وتوبت توبه نصوحه من قلبك ربنا هيقبلها .
عارف كمان تبدا منين ؟ لما تيجى تظلم حد حط نفسك مكانه وشوف هتحس بأيه وساعتها مش هتقدر تكمل .
الكانو :وصلنا العربيه اهى اطلعو فيها
فكه :وانتا مش هتيجى؟
الكانو :لا انا هتمشى شويه
شيماء :فين عربيه اسكندريه ؟
فكه :انتى وخالد هتيجو معايا العزبه ترتاحو وتباتو معايا النهارده عايزه اخد خالد فى حضنى واشبع منه والصبح ابقو سافرو
شيماء :طيب متيجى معايا بكره تقضى كام يوم معانا؟
فكه :لا انا مش هسيب العزبه دلوقت شويه كده قدام .
وصلو البيت هما الاتنين ودخلو واتمددو على السرير وخالد وسطهم هما الاتنين
فكه بتفكير :بت انتى هو لو يوسف ردنى وانتى على ذمته كنتى هتعملى ايه ؟
شيماء :ولااا اى حاجه دنا اللى مرجعاكى انتى نسيتى ولا ايه؟ واصلا انا مكنتش هفضل على ذمته
فكه :ليه يعنى؟
شيماء :كفايه اللى راح من عمرى على امل ان يوسف يحبنى،، اروح اشوف حياتى بقه وادور على حد يحبنى ويسعدنى،، واتنهدت
اجيبك منين تانى ياجمال؟
فكه :الا هو لسه بيقعد على القهوه ويفضل يبصلك؟
شيماء :لا لما فقد الامل فيا او قدر ينسانى اخد مراته واولاده وعزل من الحته خالص،، ربنا عوضه عنى بوحده طيبه وبنت حلال وحبته اوى وبصراحه هو يستاهل كل خير
فكه :هو طلقك ليه ياشيماء صحيح ؟ طول المده اللى فاتت ومحدش عرف السبب خالص
شيماء :مسك معايا حبوب منع الحمل ولما سألنى ليه مردتش سألنى بحب حد غيره مردتش طلقنى ههههههه
فكه :بتضحكى؟ صعبه عليه جدا طبعا اتصدم فيكى .
شيماء :اطمنى يختى يوسف خلصله حقه منى وطلع البلا الازرق على جتتى،، وخلص منى القديم والجديد
فكه :تستاهلى اكتر من كده عشان اتبطرتى على النعمه
شيماء بصتلها :سامحينى يافيفى
فكه بغل :لا طبعا مش معنى انك نايمه جمبى على نفس السرير وبنتكلم انى اسامحك،، دنا دلوقتى متخيله نفسى وانا ماسكه حجر وعماله اكسر فى دماغك لغايه متموتى
شيماء كشرت :ميبقاش قلبك اسود بقا سيبتهولك اهو
فكه :دا على اساس انك اخدتى منى عبايه ولا طرحه ولما رجعتيها اتحلت المشكله ؟
لا يامانا انتى اخدتى جوزى وقربتى منه ولمسك ولمستيه،، يااالهوووى عالنار اللى قايده فقلبى دلوقتى لما افتكرت ولا كل ماأتخيلكم كده
شيماء :والله مكانش زى مانتى فاكره ولا متخيله،، يوسف كان فى كل مره بيبقا مغصوب عليا غصب
فكه :بت انتى اقفلى الموضوع ده احسنلك جتتى فارت
شيماء غمضت عنيها بسرعه وشخرت بتمثيل وعملت نفسها نامت وفكه فضلت تحضن فى خالد وتبوس فيه عشان كان واحشها اوى،، وهو كان فرحان اوى وكل شويه يبوس فيها هو كمان .
فكه بتفكر :ياترى الايام مخبيالك ايه تانى يافكه واتنهدت وبصت لبعيد
ياترى يوسف هيرجع لفكه ولا خلاص كده حكايتهم خلصت وهتبتدى حكايه جديده مع الكانو
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عزبة فكه)