رواية عذاب الحب الفصل الأول 1 بقلم دنيا محمد
رواية عذاب الحب الجزء الأول
رواية عذاب الحب البارت الأول
رواية عذاب الحب الحلقة الأولى
كان فتاة بتجري في الطريق بسرعه وفيه ثلاث شباب وراها بيجرو وفجأة وهي بتجري تعبت ووقعت علي الارض
الشاب قرب منها برغبة: اخيرا وقفتي دانتي تعبتينا
البنت بصوت عالي وخوف.. انتو عاوزين مني اي ابعدو عني
الشاب بخبث وهو بيقرب منها.. عايزين كل خير ي حلوة
والشاب بيحاول يتعدي حدوده معاها وفجأة ظهرت عربية سودا ونزل منها بودي جارد وشاب اخر يبان عليه الهيبة ومكانته العالية
البودي جارد بتوعه مسكو الشباب وفضلوا بضر’بوا في الي كامو بيعتتد’وا علي البنت
حور بخوف وكانت بتعيط وبترتعش
الشاب قرب منها وقومها من ع الارض ونفض لها هدومها. وقال بهدوء: انتي كويسة ي انسة؟
حور بخوف وهي بتهز راسها
فهد شاور للحراس يركبو العربية ونظر ل حور
_ انتي بيتك فين
حور بدموع: انا مليش بيت انا هربانة
فهد بستغراب: لي انتي عملتي اي
حور بعياط: عشان عايز يجوزني بالغصب ونا مش موافقة وهربت
فهد بهدوء: طيب هاخدك البيت ومتخفيش فيه خدمات ياعني مش لوحدينا
حور خافت وية بس هو طمنها
_ متقلقيش مش هقرب منك والله
حور هزت راسها بموافقة وفهد شكلها كان صعبان عليه واخدها ركبها العربية واتحركو لبيت فهد
(تعريفات الشخصيات: فهد الجارحي رجل اعمال مشهور وليه اسم كبير ف البلد عنده
28 سنة وعيونه بني فاتحه وشعره بني وبشرته قمحاوية ويبرز عضلات جميلة… ♡
حور اسماعيل: بنت رقيقة جدا عيونها خضراء واسعة وشعرها ذهبي وبشرتها بيضاء جدا وجسمها متناسق وقصيرة عندها
18 سنة.. ♡)
_________________________
حور كانت باصة للفيلا والجنينة بانبهار من جمالها كانت الفيلا واسعة جدا. وعجبتها فهد شاف نظرتها وهي بتبص بفرحة طفولية للفيلا فهد كان مبتسم
(فهد الجارحي معروف عنه انه قاسي الطبع ولا يرحم احد ازاي ابتسم لما شاف تلك الطفلة الساحرة التي خطفت قلبه)..
دخل فهد وحور البيت وقال ليها
فهد بهدوء: خدي شور والبسي حاجة من هدومي عقبال بكره اما اجيب ليكي هدوم
حور بطفولة وشكر: بجد متشكرة اوي بيتك حلو
فهد ضحك ع طفولتها: انتي احلي ع فكرة
حور اتكسفت
فهد بهدوء: المهم لازم نتجوز عشان تعرفي تاخدي راحتك ونعرف نعيش مع بعض
حور ببراءة: بس انا معرفكش ولا اعرف اي حاجة
فهد بابتسامة: بسطية هتعرفيني انا فهد الجارحي رجل اعمال وعندي ٢٨ سنة ونتي
حور بابتسامة ساحرة.. حور اسماعيل عندي ١٨ سنة وبسيطة وزي ما حكتلك..
فهد كان مركز ف عيونها الجميلة الواسعة: تمام بس كده ادينا اتعرفنا ها بقا نجيب المأذون دلوقت ولا بكره
حور بتفكير: امم.. ماشي دلوقتي بس كان نفسي البس فستان ابيض
فهد بابتسامة.. مكالمة مني واحدة ويبقي عندك
حور بفرحة: الله انا فرحانه اوي
فهد عمل مكالمة والفستان وصل والمأذون جه وكان فيه ناس شاهدة علب جوازهم وست طيبة من الخدم. اتولت تربية فهد وهنعرف الحكاية ف الاحداث قالت
_ مبروك يابني ربنا يفرحك
فهد قرب منها وباس ايديها وراسها
_ ربنا يبارك فيكي
فهد لحور: دي في مكان امي هي الي ربتني وعاشت معايا
حور ابتسمت وراحت حضنتها بحب: اهلا بيكي ي طنط
سعاد بحنان: قوليلي ي ماما ي حبيبتي اي رايك
حور بفرحة.. بجد ماشي وعيونها دمعت: مامتي ماتت من ونا صغيرة ف حضرتك هتبقي مكانها ف حياتي
سعاد شدت ع حضنها وقالت.. ربنا يرحمها ي حبيبتي
فهد كان بيبص ليهم بحب
حور طلعت غيرت هدومها ولبست تيشرت كان طويل من عند فهد ومش لابسة البنطلون لانه كبير حدا علبها والتيشرت واصل لبعد ركبتها بشوية
فهد دخل عليها وسرح ف جمالها
فهد قرب منها وحط ايده ع خصرها وقربها منو
_ انتي جميلة اوي
حور بكسوف.. شكرا
فهد قرب منها وكان هيبوسها بس حور ضر’بته ب القلم بخفة
فهد بعصبية وصدمة:..
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عذاب الحب)