روايات

رواية عاشقة في عرين الاسد الفصل الثالث 3 بقلم نور أيمن

رواية عاشقة في عرين الاسد الفصل الثالث 3 بقلم نور أيمن

رواية عاشقة في عرين الاسد البارت الثالث

رواية عاشقة في عرين الاسد الجزء الثالث

رواية عاشقة في عرين الاسد
رواية عاشقة في عرين الاسد

رواية عاشقة في عرين الاسد الحلقة الثالثة

ميرا فى البداية استغربت من وقوفة فى هذا الوقت لكن سرعان ما استنتجت انة ينتظرها اما اسد فإستطاع ان يقرأ افكارها فإبتسم ابتسامة جانبية فقال ببرود :مستنيكى تعالى عاوزك
ميرا بلامبالاة :مش شايف ان الوقت اتأخر ياأبية ومينفعش اقف معاك كدة ،وكانت سترحل من امامة لكنة جذبها لة ولوى يدها خلف ظهرها
أسد بجمود:مبحبش حد يعاملنى كدة انا الاسد وانتى فى عرينى عاوزة تبقى يبقى تلتزمى بقانونى غير كدة هتتعاقبى وكل عقاب أسوء من التانى
ميرا ببرود :وانا ميرا اللى محدش يقف قصادها واحمد ربنا انو ايدى متجبسة والا كنت شفت تصرف مش هيعجبك ي اسد
أسد ضغط على يدها ورفعها لتقابل وجهة :بقيتى شرسة ياقطتى اتغيرتى اوى ،كانت انفاسة قريبة بشدة تلفح وجنتها كان غاضبا بشدة نظر فى عينيها للحظات ثم تاة فى سحرهما ولكن سرعان ما عاد لارض الواقع على ملامح الالم التى ارتسمت على وجهها
أسد :بكرة الصبح الاقيكى هنا الساعة ٦هتيجى معايا مشوار واعتبرية امر لانى لو ملاقتكيش هنا بكرة الصبح هطلع واجرجرك من شعرك وبلاش تختبرى غباوتى لانها هتأذيكى
وسهوا منها قبل شفتيها قبلة رقيقة فملامح وجهها تدفعة الى عدم السيطرة على نفسة فهى كانت تشبة التنويم المغناطيسي فى هذا الوقت ولكنة افاق وابتعد عنها اما هى فقد اصبحت فى حالة سيئة فوجهها اصبح احمر للغاية ويدها وجسدها ابتدا فى الارتعاشة ففرت هاربة من امامة اما أسد فضحك على منظرها فكان منظرها خجلا للغاية
أسد لنفسة :مجنونة وهتجنينينى معاكى ،دخل هو الاخر ليطلع غرفتة ليستريح
************************************
فى الصباح استيقظت ميرا قبل ميعاد لقاؤها مع أسد وكانت مترددة فى النزول
ميرا :طب انزل ولا لا…لا لازم انزل أسد اتغير عن الاول كتير انا شفتوا عامل البت امبارح ازاى اة هو طول عمرة قاسى بس قسوتة زادت..بس انا بردوا مبخافش من حد انا ميرا…اوفف انا هنزل وخلاص ومش خوف منة بس فضول اعرف هو عاوز منى اية
،ابتدت تجهز نفسها بصعوبة بسبب يدها فهى لم ترد ان تزعج احد فإرتدت بنطلون كاجول مريح وتيشيرت ذات حملات رفيعة،تركت لشعرها العنان ،ونزلت وجدتة يستند على عربيتة ناظرا فى ساعتة وعند سماعة خطوات قدمها فنظر لها وفجأة اظلمت اعينة
ميرا ببرود: ادينى نزلت عاوز منى
أسد بعيون مظلمة:اطلعى غيرى هدومك
ميرا بلا مبالاة :وانت مالك بلبسى
اسد بغضب :امبارح عديتها بمزاجى اما النهاردة مش

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عاشقة في عرين الاسد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى