روايات

رواية ضحيت لأجل من الفصل الثاني 2 بقلم نوران

رواية ضحيت لأجل من الفصل الثاني 2 بقلم نوران

رواية ضحيت لأجل من البارت الثاني

رواية ضحيت لأجل من الجزء الثاني

رواية ضحيت لأجل من
رواية ضحيت لأجل من

رواية ضحيت لأجل من الحلقة الثانية

صحيت من النوم مفزوعة علي صوت حماتي بتصرخ لاقيت نفسي من غير بقمي.ص نوم واخو جوزي نايم جمبي علي السرير اتصدمت لما شوفته من غير هدوم صرخت بخوف لاقيته اتنفض من مكانه وصحي لاقيني بعيط
عامر: ااي اي في اي ريناد؛ ينهار اسو.د انتي بتعملي هنا في شقتي واي اللي انتي لابسااااه داا انطقي
قال كلمته الاخيرة بزعيق
ريناد بانيهار دموع: معرفش معرفش اي اي اللي جابني انا.. اناا مش فااكرة حااجة مش فاااكرة. ااااااه لاقيت حماتي دخلت علينا ومسكتني من شعري بغضب شديد
سماخ بحق’د: يابنت ال***فااجر.ة بتخوني جوزك مع اخوه وانتي علي ذمته اتفووو عليكي بدأت تعلي صوتها والجيران اتلمت ومحسن طلع الصوت وشافني في سرير اخوه بقم.يص نومي لاقيته قعد في الارض مصدوم وبيبصلي بنظرات كلها شر وعيونه اللي بتطلع شرا.ر وعروقه ظهرت اوي حماتي اخدتها فرصة واستغلت ان الجيران موجودين وبقتتعلي صوتها اكتر

 

سماح بزعيق : شايف مراتك يامحسن بتخونك مع اخوك وفي شقته شااايف انتي لازم تطلق البت ال*** دي حاالا طلقهااا وارميها رمية الكلا.ب طلقهااا يامحسن
ريناد ببگاء هتسيري: متصدقهاش يامحسن دي كدابة انا واللع مظلومة متصد…. ااااااااه
اتفجأت بگف نزل عليه وشي من حماتي بغ.ل وحق.د
سماح: اخرسي ياقليلة الرباية وبصت لمحسن بصرامه
طلقهااا يامحسن وخليها تغور من هنا
بصلته بترجي انه يصدقني بس للأسف سمعته بيقولها وقطع اخر امل ليا بكلمته
عامر ابتسم بخ.بث وبص لسماح اللي هزت راسها بان خطتهم نجحت وقالت
عامر بحزن: ليه كدا ياريناد دا انا بعتبرك اختي الصغيرة انا مصدو.م

 

واحدة من الجيران اتكلمت بمك.ر
: انتوا هتفضلوا ساكتين كدا اطلبوا البوليس اللي زيهاةلازم يتعاقب علي عملتها دي
صرخت فيهم بغضب
: كداااابين كلكككوا كداااابين انا معملتش حاااجة صدقوني محسن اسمعني انا كنت…
محسن بجمود: انتي طالق يارينااد ويلا لمي هدومك وغوري من هنا غووووري من وشي
وانتوا كل واحد علي شقته يلااااا
الجيران خافوا منه ومشيوا وانا لسة قاعدة مكاني مش مصدقة اللي سمعته طلقني لا لا مستحيل يصدق اني اعمل كداا لاا لاا مستحيل
محسن بصوت جحهوري
: انتي لسه قاعدة هناااا يا****غووووري مني وشي وياكي المحك في طريقي تاني يلاا

 

لفيت الملاية علي جسمي وقومت وانا مقهو.رة ونزلت شقتي بسرعة لبست هدومي وبحاول افتكر اي اللي حصل من كام ساعة لميت هدومي في شنطة كبيرة وخرجت بيها لاقيت محسن قاعد في الصالة روحت اتكلم معاه لاقيته لف وشه الناحية التانية عرفت ان الكلام مبقاش يفيد بحاجة وخدت شنطتي ونزلت بيها في الشارع الدنيا ليل والساعة معرفش كام بس تقريبابقيت في نص الليل وانا ماشية خايفة وببص حواليا في كل مكان حسيت بحد بيحط منديل علي بوقي وكتم انفاسي وغبت عن الوعي وووو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ضحيت لأجل من)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى