روايات

رواية صدفه الفصل السابع 7 بقلم نجلاء محمد

رواية صدفه الفصل السابع 7 بقلم نجلاء محمد

رواية صدفه الجزء السابع

رواية صدفه البارت السابع

رواية صدفه
رواية صدفه

رواية صدفه الحلقة السابعة

ادهم: اسمعني ي جاسر
خرج جاسر مسرعا
وخرج ادهم ورائه وقال: محدش فيكوا يطلع من هنا
غادر ادهم وراءه وهو يركض
ادهم: يعم استنى بقا ف اي..اي شغل العيال دا
جاسر ببكاء: خمس سنين خمس سنين بتضحك عليا ي ادهم وهونت عليك؟ مصعبتش عليك وانا بعيطلك.كل يوم علشان بقت مع غيري
احتضنه ادهم: صدقني دا كله كان لمصلحتك كنت بحميك
جاسر: يعني يعني مفيش حد ف حياه ميار وهنتجوز انا وهي
ادهم:انت داخل على طمع بقا
وذهب
جاسر راكضا: استنى بس ي ادهم هقولك
وامسكوا ببعضهم وظلوا يضحكوا إلى أن وصلوا إلى المنزل

 

 

ادهم: مي ميار انتوا فين
بحثوا عنهم في المنزل بأكلمه لم يجدوهم
رن هاتف ادهم
ادهم: الو؟
مازن: حبايب القلب معايا
ادهم: انت تاني يبن الكلب
مازن:هدفعك تمن وجع قلب اختي اصبر عليا
ادهم بحده:عارف لو لمست شعره منهم هقتلك وصدقني مش بهدد انا بعرفك هيحصل فيك اي
أغلق مازن في وجهه
ادهم بعصبيه: اعمل اي اعمل اي مي شافت بسببي كتير اوي وكمان اختي بعد م رجعت حضني مش عارف اعمل اي هلاقيهم فين
جاسر بتفكير: نزل الابلكيشن اللي هقولك عليه دا……
ادهم: يبن اللعيبه عرفته منين دا
جاسر: هقولك بعدين ودلوقتي هننزل نقعد ف العربيه واول م يتصل نعرف هو فين
نزلوا وجلسوا في السياره بإنتظار مكالمه مازن
في مصر
عز بحده: ابنك مش ناوي يرجع صح
ثريا: انت السبب خسرتنا ولادنا علشان تفكيرك انت نسيت كنت اي ي عز انت كنت فقير مش لاقي تاكل وطلع عينك لحد م بقيت عز بيه وجاي دلوقتي تدوس ع الفقراء بجد مستحقراك
عز: انا محدش يعارضني فاهمه
ثريا ببكاء: يخساره حبي ليك يخساره حبي ليك
وتركته وصعدت إلى غرفتها
عز:لازم الاقيك ي ادهم واخلص ع البنت اللي غويتك وضحكت عليك علشان فلوسك.دي
في إيطاليا
رن هاتف ادهم ف أجاب مسرعا وفتح مكبر الصوت وذهب إلى التطبيق في الحال حتى وجد ان المكان الذي يوجد به مازن لا يبعد عنه سوى متر واحد
ذهب اليه مسرعا ودخل
ادهم: مش عيب لما تبقا خاطف حريم الألفي ومش حاطط حراسه

 

 

مازن: ومش عيب لما تدخل لوحدك مكان السيوفي وانت مش معاك حراسه
ادهم: انا مش محتاج حراسه ي روح امك وظل يصفع فيه حتى وقع مازن مغشي عليه
مي بصراخ: كفااايه كفايه ووقعت مغشي عليها كعادتها
حملها ادهم واخذ جاسر ميار وذهبوا مسرعين الى المنزل
حاول ادهم ان يجعل مي تستفيق ولكنها صحت وظلت تصرخ ولا احد يستطيع مجابهتها ظلت تصرخ حتى وقعت مغشي عليها ثانية
أخذها ادهم وذهب بها إلى المستشفى
الحوار ب الإيطالي مترجم*
ادهم: ما بها؟
الطبيب: لقد تعرضت لصدمه حاده يجب عليها الاستراحه هنا لفتره ورجاءا ابعدها عن الصدمات
ادهم: هل هناك خطر على حياتها؟
الطبيب:لا تقلق انها بخير ولكن تحتاج ان تنال قسطا من الراحه
اتى جاسر وميار: هي فين
ادهم بحزن: نايمه

 

 

ميار: البنت دي صعبانه عليا اوي
ادهم: بجد كله بسببي ي رتني م لحقتها لما جت تقع بس اي حد مكاني كان هيعمل كدا انتي تعرفي ي ميار ان ابوكي قتل امها واخوها؟
ميار: مستبعدش دا عن بابا بجد هو إنسان غير سوي
وبدأت في البكاء على حالهم

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية صدفه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى