روايات

رواية شمس العقرب الفصل الخامس 5 بقلم الجوهرة السوداء

رواية شمس العقرب الفصل الخامس 5 بقلم الجوهرة السوداء

رواية شمس العقرب الجزء الخامس

رواية شمس العقرب البارت الخامس

رواية شمس العقرب الحلقة الخامسة

بعدما خرج سليم و كريم من المشفى
أنور لشمس : أنت وافقت بسبب إياد صح
شمس : إيه صح و أيضا لأنه واجبي و إنسانيتي لا تسمح أن أرفض
أنور مسح على شعره : شمس لازم تفهمي أن إياد خلاص إختار طريقه أنه يكون مع أبي و زوجته مستحيل يرجع أفهمي حاولت أكثر من ألف مرة أحكي معه بس في كل مرة تنتهي بشجار حتى أني حاولت أفتح معه موضوع مرض أمي بس بتراجع في أخر لحظة و انت يا شمس هذه المهمة مستحيل تروحي لها
شمس بعصبية : أخي أفهمني أنها الفرصة الوحيدة التي يمكن أن أتكلم معها مع إياد (شمس و إياد توأم ) و لازم يعرف بمرض أمي و يتصالحو و أنا هذه الفرصة لن أروحها و ألموضوع فيه حياة الملايين من الأشخاص و أنا واجبي أني أنقذهم و لا واحد يقدر يوقفني أو يجعلني أتراجع
أنور : ستذهبين و لكن بشرط إذا كان اي خطر ستعودين فورا مفهوم
شمس بإبتسامة : مفهوم
شمس شرحت للفريق ( أحمد و صارة و أحلام و معتز )عن المهمة و على الفيروس و جميعا وافقو على الذهاب
في أحد المراكز

 

عمر بدأ يشرح الخطة للفريق
عمر : يعني هذه المرة سننسى تنافسنا مع قوات العقرب و سنتعاون و سنكون يد واحد مفهوم
الجميع: مفهوم
في المشفى
أحمد : بما أن الجميع متفرغ إيه رأيكم نهرب و نروح ناكل برا مثل ما كنا أيام الجامعة
أحلام : إيه و الأستاذ أنور يطردنا
معتز : لا تخافو يا جماعة عندنا وساطة وبص لشمس
صارة بضحكة : إيه و وساطة كبيرة
شمس : فهمت يلا بينا
و خرجوا من الباب الخلفي حتى لا يراهم أحد و ذهبو لمطعم بيطل على البحر
في فيلا أب شمس
يدخل إياد و هو متعب فهو لم ينام من الأمس بسبب مشاكل الشركة
نوال بحقد : فين كنت اختفيت من الأمس
إياد بتعب : كنت فالشركة
نوال : تاكل اقولهم يجهزون لك الأكل
إياد : لا شكرا أكلت أنا سأضع للغرفة لأرتاح بعد يومين سأذهب عندي شغل برا البلاد
نوال : شغل إيه

 

إياد : شغل متعلق بالشركة و سيذهب معي فريقي و صعد لغرفته
في المطعم طلبو الأكل و بياكلو و بيهزرو و بيتفكرو أيامهم مع بعض في الجامعة و فجأة شخص : دكتورة شمس فتبص وراها فتجد سليم و كريم
شمس : سيادة القائد أهلين هذا فريقي هذا دكتور معتز و هذه صارة و أحلام و هذا أحمد و هذا الأستاذ سليم لقلتلكم عليه مسؤول على المهمة
سليم : أتشرفت بكم
أحمد : لنا الشرف
سليم : هذا كريم من فريقي
كريم كان ببص لصارة و هي كانت تحاول التهرب من نظراته
في المشفى
الممرضة بارتباك : أستاذ أنور دكتورة شمس عندها عملية مع الأستاذ محمود بعد شوي بس ما عم نلاقيها و لا أحد من فريقها
أنور بعصبية: كيف ليسوا موجودين و أخذ الهاتف شمس في المطعم كانت بتهزر مع سليم و بيضحكوا و الجميع كان مستمتع ليقاطعها رن هاتفها و كان المتصل أنور
أنور بغضب : دقيقتين تكوني قدامي انت و زفت فريقك

 

وقطع
شمس بارتباك : يلا لازم نروحو للمشفى بسرعة
أحنا بنعتذر من حضرتكم بس لازم نروح
وراحو للمشفى و بمجرد ما دخلوا
السكرتيرة : الأستاذ أنور مستنيكم في مكتبه
أنور : كيف تطلعو بدون إذن و انت يا أستاذة شمس كيف تكوني مهملة لهذه الدرجة عندك عملية بعد 10 دقائق
شمس : اه نسيتها بس الأستاذ محمود هو أيضا متكلف فيها و أصلا أنا رايحة لعنده
أنور بمقاطعة : لا تحلمي تدخلي لتلك العملية يلا تفضلوا لبرا
و مروا يومين و ها قد وصل يوم المهمة

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية شمس العقرب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى