روايات

رواية شغف الفصل السادس 6 بقلم فاطمة سعيد

رواية شغف الفصل السادس 6 بقلم فاطمة سعيد

رواية شغف البارت السادس

رواية شغف الجزء السادس

رواية شغف
رواية شغف

رواية شغف الحلقة السادسة

مالك بصدمة: شغف.
شغف وقتها الزمن وقف بيها ده صوته ال دايما معها ومش نسيته أبداً بصت عليه لقته هو هو حبيها لحظه حبيبها مش كان كده ال غيره وبقا جبار وبيعامل الناس كده واخيرا فاقت.
شغف بصعوبة: مالك ازاى.
وفضلو يبصو لبعض كتير.
الغفير قطع لحظتهم
الغفير: مالك بيه الناس.
مالك انتبه اخيرا راح وسحب شغف من ايدها وهى كانت مغيبا.
مالك: شغف انتى بجد موجودة مش مصدق انك قدامى اخيرا شوفتك ولقيتك لفيت ودورة كتير عليكى ومش لقيتك بس انتى متغيرتيش لسه زى ما انتى وحلويتى اكتر.
شغف: بس انت اتغيرت مش ده مالك ال انا عرفته وحبيته مالك بيعامل الناس كلها حلو مبيتكلمش على حد بشر ولا يزعق.
مالك: انا لسه زى ما انا لكن فى امور بتحكم ان انا اطلع اسوء ما عندى.
شغف لسه هترد الغفير الرذل.
الغفير: يا كبير..
مالك بعصبية: عاوز ايه يا زف*ت.
الغفير: فى ناس جيين عاوزين ياخدوا وسيف وامه.
مالك: ايه وانتم فين يا ***** يلا بينا.

 

ومشى بعد ما قال لشغف: انا رجعلك تاني.
شغف من كتر الصدمة والتفكير.
رجعت السكن تانى.
شغف: ازاي انا مش مصدقة نفسى اخيرا لقيته بس هو اتغير اوى بقى جبار وعصبى انا خفت منه.
عند مالك.
مالك: اقف عندك انت وهو انت فاكر نفسك مين علشان تيجى نأخد ال فى حماية الكبير.
الرجل: ابعد عننا احسنلك هناخدهم بهدواء ونمشى.
مالك: بتحلم. وراح بداءضرب نار هو وال معها لحد ما خلص عليهم خالص لكن فى واحد غدار صرب مالك بالنار وهرب.
الغفير: يا كبير فوق تعالو يا رجالة خلصوا نوديه المستشفى.
وراحوا المستشفى قلبت هرج والدكترة كلهم اتجمعوا.
الدكتور: خلصوا يالا انقلوه غرفة العمليات.
فى ممرضه طبعا ازى تسيب خبر زى ده رنت على شغف.
شغف: السلام عليكم.
الممرضة: وعليكم السلام تعرفى ال حصل يا دكتورة.
شغف: ايه ال حصل.
الممرضه: مش الكبير اتصاب وهو دلوقتى فى العمليات.

 

شغف بصدمة وعياط:انتى بتقولى ايه حصل كده ليه؟ انا جاية حالا.
شغف مشيت ومتعرفش وصلت ازاى.
شغف: فين الاوضة ال فيها مالك.
الممرضة: فى اوضة العناية رقم&&.
شغف راحت لقت ناس كتير موجدين لسه عايزة تروح عند والدة مالك بعد ما افتكرتها الدكتور طلع.
الدكتور بحزن:…….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية شغف)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى