روايات

رواية سماء الأيهم الفصل السابع عشر 17 بقلم ريتال أحمد

رواية سماء الأيهم الفصل السابع عشر 17 بقلم ريتال أحمد

رواية سماء الأيهم الجزء السابع عشر

رواية سماء الأيهم البارت السابع عشر

رواية سماء الأيهم
رواية سماء الأيهم

رواية سماء الأيهم الحلقة السابعة عشر

لسه بيفتح باب الاسانسير علشان تشوف والدتها نايمه على السرير المستشفى متغطي وشها و واخدنها و متجهين ناحيه تغس*يل المو*تا متعرفش ليه حست أن دي فعلا امها و ازاي عرفت و هما مغطين وشها كانت هتكذب نفسها لحد ما لقت عمها وبنوا وراها و الدكتور واقف قال بصوت وصلها : هيتم تغسيلها علشان نبدا دف*نها هيتم الصلاه عليها في صلات الفجر باذن الله
سماء مستحملتش المنظر و وقعت مغم عليها ايهم بسرعه سندها و الدكاتره جم عليها و نقلوها بسرعه لي غرفه علشان يكشفوا عليها …
جاد لي والدو : الحق يا بابا سماء اهي .
والدو بصدمه : مين الواد الي شايلها ده .
جاد بخبث : الي كاتت واقفه معاه و ركبت معاه ..
ايهم يقلق وخوف و هيا اغم عليها ليه اصلا كان واقف مره بيفكر لحد ما الممرضه جت وقالت اتفضل حضرتك …ودخل للدكتور علشان يقول .
الدكتور: انهيار عصبي صدمه شديده جدا
ايهم بستغراب: بس مفيش حاجه حصلت ؟
الدكتور: لا اكيد فيه حاجه حصلت صدمتها لدرجه الانهيار العصبي المهم احنا ادنها مهدا و منوم وهيا حاليا نايمه هتفوق على بكره باذن الله..
ايهم بقلق: طب هيا كويسه ؟
الدكتور: هيا الحمد لله بس لما تفوق كلمها براحه أو حاول تشوف ايه سبب الانهيار ده و ابعدوا عنها ايه حاجه ممكن تخليها توصل الحاله دي تاني …ايهم مسك دماغوا بتعب وقام علشان يروح لسماء و لسه هيدخل لها لقى ابن عمها جاد جاي و بيوقفوا…
جاد بغرور: انته .
ايهم بستغراب: افندم مين حضرتك..
جاد بخبث : ابن عم سماء و خطيبها كمان وووو..
عند اسد روح الفيلا و دخلها بتعب …والدو قام هوا و والدتوا
والدو : في ايه يابني مالك في ايه انت عامل كده ليه .
والدتوا بخضه: في ايه يا حبيبي بسم الله الرحمن الرحيم
الهام كانت واقفه بستغراب و قلق عليه و ميريهان مش مركزه معاهم سرحانه ..
اسد قعد على اقرب كنبه بتعب : مفيش بس يوم متعب اوي
والدو : ايه الي حصل
والدتو: طب هقولهم يجيبولك العشا .
اسد برفض : لا مش قادر هطلع انام تصبحوا على خير.
والدتو : طب …قاطعها والد اسد بهمس : بس سبيه يرتاح شكلوا تعبان اوي …وبص على البنات : الوقت بقى متأخر اوي مش هتناموا ولا ايه .
الهام: انا طالعه انام اهو .
ميريهان: انا كمان .
الهام دخلت غرفتها و بدأت تعيط بخوف مش عارفه سببوا لحد ما حست انها بتتخنق و فتحت باب الغرفه و طلعت تجري على غرفه اسدو دخلتها بسرعه وهي بتعيط اسد بخضه : في ايه مالك في ايه اتكلمي مالك ووووو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سماء الأيهم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!