روايات

رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر الفصل الخامس 5 بقلم يارا محمد

رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر الفصل الخامس 5 بقلم يارا محمد

رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر الجزء الخامس

رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر البارت الخامس

رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر الحلقة الخامسة

مر اسبوعين وسالم كان بيدي حبوب هلوسه ف الاكل لسيرا والاعراض بانت عليها بسرعه بقت تهذي ومش حاسه بحد واياد كان بيدور ورا سالم واكتشف حاجات كتير وقرر يعمل زيارة للسجن مرة تاني أما عاليا كانت بتحاول مع تميمه أنها تتكبم ف موضوعها وهي مش راضيه أو هي مش عارفه بتقول ايه عاليا قررت تسيبها لغايه ما تقول لوحدها وبعدها جانبهم زيارة واتضح أنه اياد تميمه مش قابلته بس عاليا قابلته.
عاليا: اظن قلت انك مش هتيجي تاني ايه اللي غير رايك بالسرعه دي .
اياد: باستغراب والدتي فين مجاتش ليه عايز اشوفها .
عاليا: وانت متوقع بعد اللي قولته ليها اخر مرة عايزة تشوفك تاني عمتا هي تعبانه شويه وجيت مكانها خير كنت عايز حاجه.
اياد: قررت اساعدك ف اللي عايزة تعمليه
عاليا: والسبب وبعدين ايه اللي جد علشان تيجي وتقول انك موافق .
اياد: ف أن عمك بيشتغل ف الأعمال المشب*وهة والاغذيه الفاسدة وشركتك هي الستار اللي بيعمل فيها كده ف أنا جاي اني موافق اساعدك.
عاليا: بصدمه انت بتتكلم بجد عمي بيقتل ف الناس دي تبقي مصيبه كده أنا اختي ف خطر أنا لازم اطلع من هنا حتي لو ههرب.
اياد: اقعدي ومش تقولي الكلام ده النقض اللي عملتيه علشان تخرجي عمك عرف بيه ووقفه بس أنا عملت واحد تاني وتقدري تخرجي بعد يومين وساعتها تقدري تنتق*مي واساعدك لأن والدتي طلبت مني ده وبس.
عاليا قامت بثبات بس من جواها كانت مقه*ورة من أفعال عمها اللي اعتبرته ف يوم اب ليها.
عاليا: شكرا ليك عن اذنك وياريت ايا كان والدتك عملت ايه سامحها لأنها من الزيارة اللي فاتت وهي ساكته
اياد: انتي متعرفيش عملت ايه وياريت مش تتدخلي اللي بينا مصلحه وبس وهي انك تاخدي حقك وبس.
عاليا: بغضب براحتك بس لو حصلها حاجه او ماتت اللي هيخس*ر هو انت وهتن*دم ن*دم كبير؛ وحاجه تاني عمي مش بيحب الخسارة يعني لو اخدت منه كام صفقه بس أو أحبطت شويه تهري*ب من اللي بيعمله ساعتها هيعمل اي حاجه ابدا بشركتي وحاجه تاني ولاده ع طول ف البار انت وشطارتك بقي.
عاليا مشت وسابته وهو كان ثابت مكانه مش قادر يسامحها ع اللي عملته والدته عملت شئ بشع مش قادر يبصلها ولا يسامح قام مشي وراح شركته وطلب من السكرتيرة أنها تبعت ثائر.
ثائر: أوامرك يا اياد بيه خير.
اياد: ثائر الشغل ع كبير هيشتغل عايزك تكون جاهز تمام.
ثائر: بابتسامه تمام يا باشا خير تؤمرني بايه.
اياد……

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى