روايات

رواية جعلتني احبها ولكن 2 الفصل الأول 1 بقلم اسماعيل موسى

رواية جعلتني احبها ولكن 2 الفصل الأول 1 بقلم اسماعيل موسى

رواية جعلتني احبها ولكن 2 الجزء الأول

رواية جعلتني احبها ولكن 2 البارت الأول

رواية جعلتني احبها ولكن 2 الحلقة الأولى

نرجس؟ صرخ مهند بصوت مرتفع
هبطت نرجس درجات السلم بهدوء، متأنقه في ملابس ضيقه مغريه
امرك سيد مهند؟
فنجان قهوه بسرعه نرجس
سأامر الخادمه ان تعد لك فنجان قهوه
من يدك نرجس!
ابتسمت نرجس حاضر، يدي؟ اردفت في سرها لطالما صفعتك، عذبتك، وجعلتك تقبلها، آلم تشتاق لذلك؟ قالت همسآ وهي تحملق بمهند قبل أن توليه ظهرها وتسير نحو المطبخ.
كان مهند يحاول ان يستعيد شخصيته، ان يفرض سيطرته علي نرجس، ان يشعر انه يمتلكها.
نرجس كانت تعلم ذلك ولم تمنحه اي سبب للغضب، بطاعه نابعه من داخلها كانت تنفذ اوامره!
أحضرت نرجس فنجان القهوه، وضعته أمام مهند بأدب، تذوقه مهند، ثم سكبه على وجهها، ما هذا سالها بغضب؟

 

 

فنجان القهوه الذي طلبته ردت نرجس ببرود
اسمعي قال مهند وهو يقترب منها، رفع يده في الهواء ليصفعها
قالت نرجس وهي تبتسم بعيون مفتوحه إياك
اهتز مهند شعر بطفل صغير داخله يصرخ، ارتعشت يده وانزل يده
اعدي فنجان قهوه اخر بسرعه يا كل..
امرك، قالت نرجس وهي تقصد المطبخ، علي شفتيها ابتسامه كبيره
اذا استطعت ان احي الطفل بداخله مره اخري سأمتلكه
فارس & شيماء
كانت سيدة المنزل ونوارته، تعامل الخدم بلطف، مدفوعه بماضي قاسي جعلها تري في كل خادم ضعيف نفسها
كان فارس منشغل جدا بشركته يحاول بكل جد ان يضعها علي الطريق الصحيح
هاتفته شيماء بعد شهرين في منتصف النهار أخبرته انها حامل
ترك كل ما بيده وقاد سيارته نحو المنزل، الفرحه تتراقص داخله سيكون له طفل من شيماء.
قبل أن يدلف داخل المنزل وصلته رساله محيره اغتصبت الفرحه داخله
انت لست ابن والدك
والدك الحقيقي حي

 

 

قابل شيماء بوجه باهت منزوع من الفرحه حاول أن يحتضنها لكنها شعرت بجسده بارد جدا
انت لست سعيد بحملي؟
قال فارس بالعكس كل غايتي ان امنك أطفال كثيره منك
لكنك حزين؟
لدي مشاكل بالشركه قال فارس ذلك قبل أن يصعد غرفته

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جعلتني احبها ولكن 2)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى