رواية العشق الثائر الفصل السابع عشر 17 بقلم سارة أحمد
رواية العشق الثائر الفصل السابع عشر 17 بقلم سارة أحمد |
رواية العشق الثائر الفصل السابع عشر 17 بقلم سارة أحمد
تريزه وقعت علي الارض وفضلت تصرخ بألم اه الحقني يا اركان الحقنيييي
في الاول تجمد الجميع من الخوف ولكن سرعان ما افوقوا من جمودهم
شهاب بوجع وحزن يجري علي تريزه حبيبتي انتي بخير متخفيش ولسه هيشلها
يسبقه اركان لها فتبكي تريزه وتمسك في رقبته
يرمقه شهاب بنظره غضب وحقد يبادله اياه اركان
تصرخ عشق تريزه يلا علي المشفي
تصرخ تريزه لا مش عايزة اروح انا عايزة ارتاح في اوضتي
اركان امرك يا حبي
وطلع بيها ووره عشق وشهاب والكل
تدخل الجدة وفدوه وايمن بفضول شديد واستغراب
هي الدوشه دي ليه
حد يفاهمنا
شهد بمصمصت شفايف ونظره حقد كل من تحت راس الحي
الجده بحزم احترامي نفسك يا شهد
شهد بضيق حاضر
الجده وايمن وفدوه هو ايه الا حصل هنا
شهد اصل اركان جه واول ما دخل حصل …
وشرعت في الحكي بس وثائر هاج في الثلاثي وشهاب ونزل فيهم ضرب لحد ما دخل اركان وكملت الا حصل
الكل كان داخل عند تريزه واخرهم ندي بس في حد شدها من وسطها وكتم نفسها وجرها علي اوضه من الاوضه وقفل الباب
عند تريزه
الكل خايف عليها وتريزه مسكه في ايد اركان
ثائر بخوف وندم والله ما كان قصدي انا اسف اسف
التفت الجميع و