روايات

رواية زرقاء السليم الفصل الأول 1 بقلم رباب حسين

رواية زرقاء السليم الفصل الأول 1 بقلم رباب حسين

رواية زرقاء السليم الجزء الأول

رواية زرقاء السليم البارت الأول

رواية زرقاء السليم الحلقة الأولى

كانت تجلس داخل الدولاب و تنهمر دموعها بشدة و ترتجف من الخووف و اعيناااه تزاد احمرار من البكاء اكثر فأكثر
ليدخل عليها بسرعة البرق و قمة الغضب لترتجف و تزداد شهقاتها و تحاول ان تكتم البكاء
.. لينطق بغضب شديد..
انتي فين
لترتعش من خوفها اكثر فاكثر
ليبتسم ابتسامه خبيثه و يتجه في اتجاه مستقيم
و ليفتح الباب بسرعه لتسقط تلك النجمه الرقيقه ذات العيون الزرقاء الخائفه و البشره البيضاء المتوهجه من الاحمرااار و و تنظر اليه برجاء
ليمسكهاا من شعرها بشده لتصرخ بشده و هو يشد على شعرها الاشقر الجميل
بقا انتي يا بت الكل*ب تعملى كده بتكسفيني قدام الناس و ترفضيه
لتنطلق اول كلمه من ذات الجميله بكل رعب بس يا بابا ده

 

 

زييير نسااا و غنيي اوووى انا هروح اعمل اي هناك(قالت كله ده و هي بتعيط بهستريه و خوف)
يرد بقرررف منهااا هتجيبي حتت الواد بعدين يرميكي زي الكل*به
لينطق بشر و طمع و يبتسم الابتسامه الخبيثه و كمان اللى هيدفعه فيكيي احسن منكك ميتت مره. ما انا مش هاكلك انتيي و امك. ابوكيي ماااات كفايه امك عليا مراتي و ثم يبتسم باستفزازز و يسيب شعرها
و بيبص عليها تاني الخميس الجاي كتب كتابك جهزي نفسك يا عروسه انا قلتلهم هي موافقه بس مكسوفه و يطلق ضحكه بعلو صوته باستهزاء
في مكان اخر
انت بتقول اي يا ابوي انا مستحيييل اتجوز تاني على هنااا
عثماان (أبوه) انت هتكسر كلمتي ياك و لو مفيش حفيد انت مش هتاخد اي ورث مني
سليم بغضب:: و انا مش عايز اي حاجه انا معايا شركات مش شركه واحده
هنا بتسرع:: لا يا عمو سليم موافق
لينظر سليم لها بصدمه
سليم:: هنا انتى بتقولى اي

 

 

هنا بددلع:: يا حبيبي تجيب البيبي و بعد كده طلقها
عثمان بيبص عليه بضحكة انتصار:: نقول مبروك
هنا بسرعه:: طبعا. و الفاتحه كمان
لينظر اليها سليم بقررف لاول مرره و ثم ينظر الا ابوه. و يقول
انا موافق..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية زرقاء السليم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى