روايات

رواية ريري والجاسر الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم ملك مؤمن

رواية ريري والجاسر الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم ملك مؤمن

رواية ريري والجاسر الجزء الرابع والعشرون

رواية ريري والجاسر البارت الرابع والعشرون

رواية ريري والجاسر الحلقة الرابعة والعشرون

الليله دي سبني اقول واحب فيك وانسا كل الدنيا دي وغمض عينيك
دانتا نور حياتي عمري كل املي شوق الدنيا كله مش كتيرر عليك..❤
دلف جاسر للغرفة مره أخري رأي ريهام تنتظره بملامح متخشبه.
ريهام بقوة :
انا فكرت كويس وعرفت قراري.
نظر لها جاسر باهتمام ورعب حاول اخفاه :
اي هو؟
ريهام بملامح جامدة :
انا بحبك وعمري م هقدر أبعد عنك أو اسيبك وفكرة الطلاق دي عمرك م تفكر فيهاا لأني انا عمري م هقدر اتخيل حياتي من غيرك تاني.
نظر لها جاسر بصدمة وفرحة حاول أن يكبتها وبدون مقدمات أحتضنها بشدة ودموع حاول اخفاها ولاكنه فشل بذالك.
نعم يبكي من أجل فتاة ولاكن ليس أي فتاة أنها الفتاة التي
عشقها من صميم قلبه يبكي من أجل أنها لا تتركه.
انه ليس حب عادياً أنه العشق يا ساده….❤
ريهام بدموع وهي تتمسك به بقوة :
متسبنيش.
جاسر بحب :
عمري م أبعد عنك أو اسيبك.
نظرة له نظره لأول مره تنظرها له ليس كرهه او خوف بلي نظرة عشق داخل عيونها حاولت اخفائها ولاكنها فشلت فهل لأحد يستطيع أن يخفي عشقه لشخصاً أمام البشر؟؟
مسح جاسر دموعها بأهمه ثم تحدث بحنان :
متعيطيش تاني اوعي اشوف دموعك مره تانيه.. مرات جاسر الأنصاري عمرها م تعيط من حاجة خليكي ماشيه رافعة رأسك قدام الناس كلها اوعي توطي رأسك في حياتك.
نظرة له ببسمة جميلة بينما تأمل هو بسمتها بشرود.
~~~~~~~~~~~~
بالأسفل :
كانت ريم تتحدث في الهاتف بحب شديد.
ريم بهمس :
لا سافرنا تاني في اليونان.
علي الناحيه الاخري تحدث سليم :
ايوا هترجعوا مصر تاني امتا؟
ريم بتعجب !
ليه بتسأل هو في حاجة مهمه ؟
سليم بحب :
عشان اطلب ايدك من اخوكي.
ريم بصدمة :
انتا لسه بتفكر في الموضوع دا انا كنت بحسب بتهزر.
سليم بغض* :
دا كله ومفكراني بهزر اؤماال الي بيتكلم جد بيتكلم ازاي؟
ريم بضحك :
ههههه معلش أسفه.
سليم بغيظ :
بتضحكي ها.
ريم بحب :
طبعا اللي بيضحك مع حد ضحكه صافية يبقا معناه ان الشخص دا ساكن في قلبه.
سليم بمكر :
معني كدا اني في قلبك.
ريم بخجل :
امم بت…..
بتكلمي مين؟!
تحدث رادي بهذه الجملة.
ريم بغيظ :
نهال.
رادي بخبث وغمزه :
نهال برضو ولا أبن خالتها ؟
ريم بتوتر :
اي… لا طبعا نهال.
رادي بضحك :
هههه مانا عارف.
تحدث جاسر من الخلف بتعجب :
في حاجة ولا أي؟
رادي بخبث وهو يري في عيونها تتوسله ان لا يخبره :
لا طبعا دا كنت بشوف ريم بتكلم مين.
جاسر بجدية :
ايوا بتكلمي مين؟
ريم بتوتر :
واحده صحبتي.
رادي بمكر :
مين هي؟
نظرة له ريم بشر وتوعد أما جاسر تحدث بشك :
كنتي بتكلمي مين يا ريم ؟
كانت ريم يظهر علي ملامحها التوتر والرعب :
مفيش.. صحبتي الي كانت في اسكندرية.
نظر لها جاسر بغموض ثم تحدث بهدوء :
تمام مش مشكلة جهزوا نفسكم عشان هنرجع مصر بكره.
رادي بتعجب !
هو احنا لحقنا أحنا لسه جايين أنهارده اصلا.
جاسر بهدوء :
عشان رؤي محتاجة تروح بيتها.
رادي بتفهم :
تمام.
تحدث فهد بلهفه :
جاسر.
نظر له جاسر باهتمام بينما تحدث فهد :
الطائرة انفج*رت اللي كان فيها اللورديان وكل اللي فيها توفوا.
جاسر ببرود :
عارف .
تحدث رادي بريبة وشك :
انتا كنت عارف ازاي؟
نظر له جاسر نظره فاهمها رادي جيدا ثم تحدث بعدم تصديق :
بجد مش هتتغير يا جاسر.
هز جاسر رأسه له ببسمة باردة.
ثم تحدث بصوت جهوري :
الكل يجهز نفسه أول م النهارد هيطلع هنرجع مصر.
نظر جميعهم له بتعجب بينما انسحب هو داخل غرفته.
كانت ندي تجلس داخل غرفتها حتي دق هاتفها برقم
غير مسجل فأجابة بتعجب :
ألو.
جاء لها الرد من الناحية الاخري :
ندي ارجوكي متقفليش عاوز أقولك حاجة مهمه.
ندي بعصبية :
خير يا عمرو؟
عمرو بحب شديد :
انا وفيت بوعدي معاكي وهاجي أخد معاد مع اخوكي وهتقدملك.مكنتش عاوز أقولك أكتر من كدا.بس.. اممم يلا باي يا قلب عمرو…بحبككككك.
أغلق معها الهاتف تارك إياها في صدمة وهي تنظر للهاتف بصدمة شديدة وفرحة تكاد توزع علي العالم بأكمله نعم تعلم أنه يحبها وهي تحبه ولاكن عليها أنها تتأكد أولاً وهابالفعل تأكدت.
كانت تحتضن الهاتف بفرحة شديدة وعيونها مليئة بالسعادة.
دلفت إليها ريم ثم تحدثت بريبة :
مالك يا ندي في حاجة؟!.
ندي وهي تحتضن شقيقتها بسعادة وجنون وهي تدور بها :
وفي بوعده معايا..بيحبنيييييييي يا ريم. بيحبنيييي..
تحدثت ريم وهي تصرخ من جنون شقيقتها :
أهدي يا بنت المجنونة في أي ومين دا؟ اللي وفي بوعده.
ندي بسعادة وهي تجذبها لتجلس علي الفراش :
ثم قصت ندي ل ريم م حدث لتتحدث ريم بسعادة شديدة :
ربنا يتمملك علي خير يا ندوش وانشاء الله أبيه جاسر هيوافق.
ندي بتذكر :
اوباا الفرحة نستني أن ممكن أبيه جاسر ميوافقش.
ريم بتأكيد :
لا طبعا وممكن يوافق عشان تبقي فرحانة.
ندي بجدية :
تفتكري؟
ريم ببسمة أمل :
جدآ.
ندي بمرح :
طب يلا نقوم نجهز نفسنا عشان هنرجع مصر.
~~~~~~~~~~~~~
في الغرفة المجاورة :
كان مروان يجلس وبيده هاتفه.
ضغط علي أحدي الأرقام حتي جاء له الرد من الناحية الأخرى.
أجابة زينة بنعاس :
الو.
حاول مروان كبت ضحكاته علي صوتها ثم تحدث بصوته الرخيم:
ألو.
زينة بأنتباه :
حاسه ان سمعت صوتك قبل كدا مين انتا؟
مروان بغرور مصطنع :
أه طبعا سمعتيه عشان انا صوتي ميتنسيش.
زينة بضيق :
ايوا مين انتا يعني يعم المغرور بسلامته ؟
مروان بضحك حاول اخفائه :
مروان.
كانت هذه الجملة التي صدمتها ثم تحدثت بعصبية :
نعم يا استاذ مروان خير فيه حاجة وبعدين يعني حضرتك أرتدي نظارة نظر عشان يبقا فيه عندك شوية نظر في حد يرن علي حد في وقت زي دا حضرتك عارف الساعه كام ؟
مروان بشهقه مصطنعه :
أوبس أسف جدا بس كنت محتاج مساعدة.
زينة بعصبية :
حد قال لحضرتك اني انا مركز مساعده.
مروان بحزن مصطنع :
خلاص أسف يا انسه زينة.
زينة بتنهيده :
خير يا استاذ مروان مساعدة أي؟
مروان بحماس :
عاوز تحكيلي حدوته عشان مش عارف انام.
مجرد م انهي الجملة حتي أستمع لصوت غلق المكالمة
انفجر ضاحكاً عليها.
أما زينة كانت تشد بشعرها بعصبية شديدة وتصرخ من
شدة الغيظ :
اااااااااااااه يناااااري.
تذكر مروان حديث رادي في السيارة ثم أبتسم :
طلع عندك حق يا رادي.
~~~~~~~~~
أما أدهم كان يحمل هاتفه ويتصفح علي الفيسبوك.
حتي رأي منشور به صورة ل صديقة ندي شقيقته.
أدهم بتعجب :
مش دي توتا؟
دلف علي ملفها الشخصي حتي رأي بوستاتها وصورها ظل
يتامل صورتها مدة لا يعلم عددها حتي ترك هاتفه وتوجه للخارج.
~~~~~~~~~
أما فهد كان يجلس في غرفته يتذكر حديث جاسر وعليه
أن يقرر القرار الصحيح وبالفعل جاء له الرد وتوجه للخارج
حتي يخبر جاسر اياه.
~~~~~~~~~
أما رؤي كانت تتذكر حديث فهد سقطت دموعها بقوة فهي تحبه بشدة ولاكن عليها أن لا تسمح لأحد أن يشفق عليها بأي شكل من الأشكال فهي لا تتقبل شعور الشفقة لها من تجاه
شخص وبالأخص فهد.هذه الحمقاء لا تعلم أنها سكنت داخل قلبه.
~~~~~~~~~
أما رادي كان يتذكر حينما سمع صوت هذه الفتاة العجيبة التي كانت تتحدث مع ريم بالهاتف.
فلاش باك….
رادي بخبث :
بتكلمي مين يا ريمو؟!
ريم بضيق وهي تفتح المكبر :
اتكلمي كدا يا نهال.
نهال بتعجب :
في أي يابت انتي مجنونة ؟
شرد رادي حينما تذكر بالقاء الأول عندما ذهب للأسكندرية
ليأتي بريم وعندما رأها تعتذر منه وعندما تعصبت منه
تذكر كل هذا ثم أبتسم بخفوت عليها.
باااااك.
~~~~~~~~~~
في غرفة جاسر وريهام
جاسر ببسمة حب :
ساكته خير يعني مش عادتك.
ريهام بضيق :
لو سمحت سبني انا دلوقتي بفكر مش فاضية.
جاسر بذهول :
بتفكري! واسيبك؟
ريهام بتأفف :
اووووف بص يا أخ انا ساعات كدا ببقا هائمه بين الماضي والحاضر وبفتكر الحاجات السعيدة،وحضرتك جيت دلوقتي وقطعت حبل أفكاري.
نظر لها جاسر بغض* حاول أن يبتعد عن هذه الحمقاء
قبل ان يفتك بها.
ذهب خارج الغرفة بخطوات غاضب* أما هي تحدثت
في أثره بتعجب:
ماله دا؟
~~~~~~~~~~
جاء صباح يوم جديد في هذا القصر :
أستيقظو جميعهم علي صوت غليظ بالأسفل.
كان رادي يصرخ بشدة.
أستيقظ جاسر بفزع وهو يسب من يفعل هذه الضوضاء.
أرتدي قميصه بأهمال وأتجه للأسفل رأي رادي
يحمل زمار مثل الذي يسفر به في الأفراح الشعبية.
تحدث جاسر بهدوء ونبرة مخيفه :
أي دا ؟
رادي ببسمة غبية :
بصحيكم.
مروان بصوت غاض* :
واللي بيصحي حد بيصحي كدا؟
رادي بهدوء مستفز :
أعمل أي ريم اللي قلتلي اصحيكم كلكم بدري.
نظرة له ريم بفزع عندما تحولت جميع الانظار عليها :
وربنا م حصل دا كداب.
تحدث جاسر بنبرة عرفها رادي جيدا :
رادي في أقل من ثانية واحده مالقكش قدامي والا…
وقبل أن يكمل حديثه كان رادي يركض للخارج برعب.
جاسر بهدوء :
يلا كلو يجهز نفسه نص ساعة وهنركب الطائرة.
أومأ للجميع بماشي وأتجهُ ناحية الأعلي.
أما فهد تحدث بهدوء :
جاسر… فاضي؟
هز جاسر رأسه له ثم تحدث :
تعالي يا فهد.
تحدث فهد وهو يأخذ نفس عميق ثم تحدث :
انا موافق.
جاسر ببسمة ثقة :
عارف.
فهد بتعجب :
عارف أي ؟
جاسر بثقة وكبرياء لم يغيره الزمن به :
عارف انك موافق بس هل يتري هي موافقة؟
فهد بحزن :
لا.
جاسر بهدوء :
تمام يبقا سيب الموضوع دا بقا عليا ومتتكلمش معاها فيه تاني.
أومأ فهد بماشي ثم أتجه ناحية الأعلي .
نظر جاسر في أثره ببسمة هادئة وأتجه ناحية غرفته مجددا.
~~~~~~~~~~
في أسكندرية :
كان سليم يجلس ويتحدث مع والدته بهدوء :
ارجوكي ياا ماما افهميني هتبقا فترة صغيرة بس
لحد م نتجوز وهرجع تاني.
سماح بنفي :
معلش يا حبيبي لا يعني لا.هتروح القاهرة هاجي معاك
مش هاجي معاك مش هتروح.
سليم باستسلام :
خلاص يا ماما جهزوا الشنط انتي ونهال عندي شقة في القاهرة هنقعد فيها.
نهال بفرحة :
الله عليك يبو السولم يالي مفيش منك اتنين.
سليم بغض* مصطنع :
نص ساعة لو ملقتكوش خلصتو هغير رأيي.
هرولو الجميع للداخل بسرعة شديدة.
أما هو أبتسم عليهم.
~~~~~~~~~~~
علي الناحية الأخرى :
بعد مرور نصف ساعة كانو جميعهم يقفون في منطقة خاليه من السكن.
رفعوا جميعهم نظرهم للسماء كانت الطائرة تهبط وتحتك بالأرض الصلبة.
دلفوا جميعهم للداخل وجلسوا في المقاعد.
تحدث فهد بجدية ل جاسر :
كدا خلصنا من أكبر عقبة في حياتنا وهو اللورديان.
جاسر ببسمة غامضة :
ومين قالك كدا؟
فهد بتعجب :
هي مش دي الحقيقه.
جاسر بغموض :
للأسف لسه في أبنه اللورديان الأصغر.
نظرو جميعهم له بريبة بينما هو تحدث بغموض:
خلوا بالكم اللورديان اللي جاي اصعب من اللورديان اللي راح.
رادي بعدم فهم :
ايوا اللي هو ازاي يعني؟
جاسر بخبث :
يعني بالمعني الأصح جاي هيمشي علي مسيرة والده المصون.
نظر فهد ل رادي نظرة فهموها جيدآ بينما نظرو ل جاسر الذي ينظر لهم بخبث.
تحدث مروان بهمس ل أدهم :
حاسس ان احنا ملناس مكان هنا.
أدهم وهو ينظر له بجدية :
عندك حق.
تحدثت ريهام بتعجب ل ندي :
هو في أي هما بيبصو لبعض زي افلام أبيض وأسود ليه كدا؟
ندي وهي تنظر لهم بتقييم :
عندك حق شكلهم بيدوروا علي حل يقت*لوا بيه الشخص المحدد ازاي .
ريهام بفزع :
اعوذ بالله هما سفاحين؟
نظر لهم جاسر بملل ثم تحدث مع رادي وفهد :
بلاش نتكلم هنا عشان شوية الاغبية دول.
رادي بجدية :
انا قولت كدا برضو.
~~~~~~~~~~~~
في غرفة مظلمة كان يصرخ بهياج مثل المجنون ويتحدث بالغة أمريكية.
ماااا الذي فعل هذا ؟
* : لا أعلم سيدي الطائرة انفج*رت بهم أقسم لا أحد فعل هذا.
اللورديان الأصغر :
حسناً أغرررررب من اماااام وجهييي الأن.
ذهب الأخر برعب شديد من هيأته فهذا شخص معدوم الرحمة يأبي أن يقتله
دون شفقة ان ظل أمامه دقيقة فقط.
هذا اللورديان الأصغر شخصاً دموياً حقيراً يقتل بدم بارد دون خوف من الله
يتسبب بق*تل الجميع من ألابرياء من أجل صفقاته الحقيرة وتجارة الأعضاء
وغيرها الكثير من الأشياء الحقيرة مثله ي*قتل أشخاص ليس ذنب لهم من
أجل رغباته المريضه ومقابل الكثير من الأموال لتوسيع ممتلكاته التي
يدفع ثمنها الأبرياء يا إله العالمين هل في أشخاص دنيئة وحقيرة
مثل هذا الشخص.
كان هذا اللورديان يتحدث بشر :
اقسم أنني سأقت*ل من فعل هذا بأبي.
سأق*تلهم جميعآااا..
~~~~~~~~~~
في أسكندرية :
كان سليم يجلس وينتظرهم داخل السيارة منذ مدة
حتي انه زفر بملل.
أتجهت إليه نهال وهي تتحرك بصعوبة بسبب ثقل الحقيبة.
نهال بغيظ :
البعيد معندوش دم صح؟
سليم بضيق :
خير يا استاذه نهال؟
نهال بغض* :
حضرتك شايف اني مش قادرة اشيل الشنطة يبقا خالي عندك دم
وتنزل تشيلها مني.
نزل سليم من السيارة وأغلق باب السيارة بعن* شديد ثم أتجه إليها وتحدث
بغيظ :
يلا يا سمو الأميرة اتفضلي.
دلفت نهال بغرور مصطنع .
وهي ترفع رأسها بتكبر مصطنع.
أما هو دلف بغض* شديد من هذه الحمقاء.
وانضمت إليهم الأم ودلفت بالسيارة.
~~~~~~~~
علي الناحية الأخرى :
وبعد ساعات هبطت الطائرة الي أرض الوطن .
وهبط الجميع من الطائرة متجهين ناحية القصر وبما فيهم رؤي.
وبعد دقائق وصلت السيارات أمام القصر .
وهبط الجميع منها متجهين ناحية الداخل وأتجه كل منهما الي غرفته الخاصة
ليذهبو في نوم عميق.
جاء الصباح…….

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ريري والجاسر)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى