روايات

رواية رفيق الروح الفصل الثاني 2 بقلم منة محمد

رواية رفيق الروح الفصل الثاني 2 بقلم منة محمد

رواية رفيق الروح الجزء الثاني

رواية رفيق الروح البارت الثاني

رواية رفيق الروح الحلقة الثانية

الشاب: مش عيب عليك دي قد عيالك ونزل فوقو ضرب
اما مريم ف اغمي عليها
بعد نص ساعه فاقت مريم
مريم: انا فين.
الشاب: اهدي يا انسه انتي كويسه
مريم: انا فين وانت مين
الشاب: اهدب طيب انتي في المستشفي علشان اما اغمي عليكي معرفتش اتصرف ازاي وجبتك هنا ونا مين فانا اسمي احمد
مريم: طيب وانت عرفتني ازاي وليه مرنتش علي حد من اهلي
احمد: شوفي يا مريم انا عارف كل حاجه عنك انتي ومين ومين اهلك وايه ال بيحصل جوا البيت نفسو فا مردتش ارن عليهم الا ما نفسيتك تروق
مريم: مش هقولك عرفت كل دا منين بس شكرا
(اعرفكم ب الشاب اسمو احمد من عيله ميسوره الحال وهو معاه كليه هندسه في سنه 5 والده محمود الدمنهور مع انهم عيله كويسه معروف في البلد عندهم)
احمد: العفو ودا رقم تلفوني اي ما احتجتيني رني عليا
مريم: حاضر
مريم ب احراج: احم ممكن بس اعرف عملت ايه مع صاحب المحل انا مش عاوزه الازي ليك
احمد: مفيش ضرر من اي اتجاه متقلقيش اهم حاجه انا هشوفلك شغل تاني بس متروحيش المكان دا تاني انا مش عارف لو مكنتش لحقتك كان حصل ايه
مريم ; حاضر ويلا الحمد لله جت علي قد كدا
احمد: ارن علي اهلك ولا ايه
مريم: لا خلاص هروح انا وخلاص
احمد: مش هيسدقو انو اتعرضلك
مريم ب كسره: مش هقولهم حاجه انا عارفه انهم مش هيصدقو
احمد بحزن: خليني اوصلك
مريم: مش هينفع شكرا انا تعبتك معايا
احمد: تعالي بس وهنزلك قبل الشارع متقلقيش وبعدين ولا تعب ولا حاجه
مريم: حاضر
( ملحوظه احمد بيحب مريم بس مش لسه مستعد انو يتقدملها وخايف يتقدملها يترفد علشان مامتها وكدا و ال بيحب حد بيعرف عنو كل حاجه وفي سبب تاني ال خلاه يعرف كل حاجه عنها ودا هنعرفو ف الاحداث) 🌚
احمد: وصلنا اتفضلي
مريم: تمام شكرا
اول ما وصلت مريم البيت لقت مامتها ف وشها
الام: اهلا ب ال ديرا علي حل شعرها وهتفضحناا في البلد
مريم : اه انتي عرفتي بقي
الام: ايوا مفكراني هفضل علي وداني
مريم بقوه: وياترا عرفتي ايه
الام: عرفت ان لما ابوكي يجي هيقتلك عرفت ان في شاب ضرب صاحب المحل عرفت انك هربتي معاه
مريم بغضب: نتي ايه انتي ام ازاي انا عماله اقول سيبها بكرا تعرف غلطها بكرا تعرفي انك جيتي عليااا بي كلامك واتهمااتك هربت ازاي وانااااا قدامك دلوقتي اه شاب معرفهوش ضرب صاحب المحل انتي عارفه ليييي هاااا علشان هو كمان كان عاوز يجي عليااا الدنياا كلها جايه عليا قريب وغريب بس تعرفيييي مستغربتش علشان اهلي ال هماا اهليي محدش دافع عني امي ال مفروض امي بتمنالها الرضاا ترضااا بتوزي ابوياا عليا وابويااا مش بيسمعلي كلمه وبينزل فياااا ضرب عرفتيييي لييي ال انتي بدفعي عنووو كاان بينهش في لحمي عارفه يعني ايه اتهجم علياا فعلااا مش كلام مش لمس زيي ما جيت قولتلك بيتحرش بياااا فاكره فاكره قولتلي ايه قولتلي بتبلي عليههه اتكسفت اقول لي ابويااا بس قولت اقولك يمكن تدفعي عني ودتيني لييي برجلي لولاا الشاب كان زماني مش موجوده كان زمااانو اغتص*ني عاارفه يعني ايييه حرااااام بقيي
الاب: مريم ايه ال بتقوليه دا
مريم بكسره وضعف ; افهموني بقي انا تعبت
الاب وهو يقرب منها: قوليليي عملك ايييه
مريم ضمت نفسها وجلست علي الارض: استنااا استنااا والنبي متضربنيش يابابا اناااا مش غلطااانه والله يا بابا اناا مش غلطااااانه ولا عمررري كنت غلطااااانه صدقني يا بابا
وفجأه اغمي عليها
بعد ساعه في المستشفي
الاب: مالها يا دكتور
الدكتور: دخلت في انهيار عصبي نتيجه تركماات وصدمه عصبيه
الاب بندم : هي دلوقتي كويسه
الدكتور: هيا حاليا نايمه علشان المخدر فا لسه مستنينهاا تصحا ونشوف اصرت الصدمه عندها في ايه
الاب بصدمه: ازاي يادكتور قصدك ممكن تسبب لها شلل
الدكتور: لقدر الله وفي اسباب كتير ادعيلها بس علشان كانت قويه عليهاا
وياريت اما تفوق اي حاجه مزعلاها متجبوش سيرتها قدمها
الاب بحزن مختلط ب ندم: حاضر يا دكتور
محمد اخو مريم: بابا في ايه مريم ملهاا
الاب: الدكتور قال ادعيلها يا محمد حتي ما تفوق
محمد بحزن علي اخته: انا معرفتش اخر حاجه توصلها لي الحاله دي حقيقي يابابا لو قالتلي انك مديت ايدك عليها هخدها واسبلكم البيت دا
الاب بحزن : ماشي يا محمد
(محمد اخو مريم يمتلك من العمر 20بس هو اعتبر مش في البيت من الكليه ل الشغل وممكن يبات ف الشغل ويروح الكليه بيحب اختو دايما بس مش ف ايدو حاجه يعملها)
ممرضه: اتفضلو المريضه فاقت
محمد والاب: بجد طيب
واسرعو ودخلو الاوضه
محمد وهو يجري ويحضن اخته: مالك يا نن عيني انتي كويسه
مريم : …….لا رد
الاب: سمحيني يا بنتي عارف اني جيت عليكي بس كنت بفهم غلط
مريم: وهي تدمع لاكن مش عارفه تتكلم
الاب: رودي عليا في ايه
محمد: مريم مش بترودي ليي
الاب: نادي ل دكتور بسرعه يبني
محمد: حاضر ثواني
بعد القليل من الوقت
دخل محمد ومعه الطبيب
اخذ يتفحصها الدكتور
الاب ومحمد: ها ي دكتور خير
الدكتور لل اسف: ……….
ياترا الدكتور قال ايه
وابوها هيعمل ايه
واخوها هيخودها ويعيشو لوحدهم
ومريم هيكون رد فعلها ايه
واحمد لو عرف ايه ال هيحصل
وياترا حياه مريم هتبقي عامله ازاي

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية رفيق الروح)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى