رواية رحمة ومحمد الفصل الحادي عشر 11 بقلم ندى عبدالعزيز
رواية رحمة ومحمد الجزء الحادي عشر
رواية رحمة ومحمد البارت الحادي عشر
رواية رحمة ومحمد الحلقة الحادية عشر
الجزء الثاني البارت الأول
#حكاية مريم
#كتابات
وقفنا لحد ما محمد ومريم اتجوزوا وسافروا
بعد سنه من الجواز
محمد ومريم كانوا عند الدكتور
الدكتور : بص ي أستاذ محمد انت مفيش فيك مشكلة ولا مدام مريم فيها مشكلة دي إرادة ربنا
مريم : يعني أي ي دكتور مش هخلف مش هبقى ام خلاص
محمد : اهدي ي مريم الدكتور بيقول ان مفيش مشكلة واكيد ربنا هيراضينا قريب
الدكتور : انتوا معندكوش مشكلة ممكن تكون مسألة وقت
محمد : تمام ي دكتور شكراً
الدكتور : العفو ، شرفتوا
مشيوا من عند الدكتور
في العربية
محمد : تحبي نروح كافيه او أي مكان تحبيه قبل ما نروح
مريم : ممكن نقف على الكورنيش شوية
محمد : انتِ تؤمري
وقف محمد على الكورنيش ونزلوا
محمد : تفائلي ي مريم الدكتور قال ان مفيش مشكلة حتى لو كان قال في مشكلة انا مش عايز حاجة من الدنيا كلها غيرك انتِ
مريم : بس انا كان نفسي ف طفل كان نفسي ابقى ام انا عملت أي ف حياتي عشان ربنا يحرمني من الخلفة
محمد : استغفري ي مريم ووحدي الله ربنا مبيعملش حاجة وحشة وبعدين احنا مش متجوزين من عشر سنين يعني ده هي حيله سنة
مريم : لا اله الا الله ربنا يعمل اللي فيه الخير ، ممكن نروح عشان تعبانة وعايزه انام
محمد : يلا ي حبيبي
وروحوا
عند ياسمين وعلي
في بيت ياسمين
علي : انا عايز احدد معاد كتب الكتاب ي عمي احنا بقالنا سنة واكتر مخطوبين عايزز اتجوززز
كمال ( أبو ياسمين ): انا معنديش مانع يابني بس نشوف رأي اخوها ووالدتها
عبدالله ( اخوها ) : انا اعترض
علي بغيظ : وانت معترض على أي بقا إن شاء الله
عبدالله : انا لسه مشبعتش من اختي ممكن نخلي الخطوبة سنتين تلاتة عشرة احنا مش مستعجلين خالص
علي بصوت واطي : هو احنا اللي بنعمله في الناس هيطلع علينا ولا أي وكمل معلش خليها عليك واسحب اعتراضك ونحدد معاد كتب الكتاب
عبدالله بأستفزاز : اتحليل عليا شويه
كمال : خلاص ي عبدالله مترخمش عليه اكتر من كدة بص يابني كتب الكتاب إن شاء الله هيكون بعد شهرين نكون جهزنا كل حاجة وانت كمان تكون خلصت وشطبت كل حاجة والفرح بعده بشهر
علي : اهو هو ده الكلام ولا بلاش بس بعد اذنك ي عمي انا وياسمين اتفقنا ان بدل ما نعمل فرح هنطلع عمره
كمال : طيب يابني ربنا يسعدكوا
علي : طب معلش ي عمي طلب كمان ممكن اخد ياسمين ونخرج وعشان متعترضش اكيد مش هنخرج لوحدنا ممكن عبدالله يجي معانا
عبدالله : ايوه كدة ده انا كنت هنكد عليك ومخرجهاش معاك لو قولت غير كدة
علي : عيب عليك انا بردوا ميرضينيش اخرج معاها لوحدنا
كمال : ماشي يابني ، قول لأختك تجهز عشان تنزلوا ي عبدالله
عبدالله : ماشي ي حج
عند مريم ومحمد
محمد بأبتسامه : انا شوفت حاجه على الفيس بوك ممكن تغير حياتنا كلها لو عملناها
مريم بلامبالاه : معلش ي محمد سيبني دلوقتي انا مش فايقة
محمد : اسمعي بس مش ممكن تعجبك دي اكيد هتعجبك مش ممكن
مريم : طب قول أي هي
محمد :………………………….
مريم : بجد ي محمد
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية رحمة ومحمد)