روايات

رواية رحمة ومحمد الفصل الأول 1 بقلم ندى عبدالعزيز

رواية رحمة ومحمد الفصل الأول 1 بقلم ندى عبدالعزيز

رواية رحمة ومحمد الجزء الأول

رواية رحمة ومحمد البارت الأول

رواية رحمة ومحمد الحلقة الأولى

نتعرف ع الأبطال في الأول
(مريم ٢٠ سنة في كلية علاج طبيعي)
(علي اخو مريم عنده 28 سنة وبيحب مريم جداً وبيعتبرها بنته م اخته)
(حنان ام مريم عندها ٤٥ سنة وابوهم متوفي)
(سالي وياسمين ومنه واسيل صحاب مريم وشلة مع بعض)
(محمد ابن خال مريم)
يلا نبدأ
الأم: قوم ي علي صحي اختك ع تفطروا
علي:بس كدة من عنيا
علي: مريييييييييييييىم
مريم:اعااا البيت بيولع فين الموبايل
علي بضحك: ي هبله انتي لو البيت بيولع هتدوري ع الموبايل بردوا
مريم: هو انت! غور من وشييي
علي: مشكرين ي رجولة قومي بقا ع نفطر
مريم:حاضر
مريم: صباح الخير ي نبع الحنان
الأم: صباح الفل يا قلبي
علي:ايوا يختي هي يتقلها ي قلبي وانا ليا الشتايم بس ما انا ابن البطة السودة بقاا
الأم:بقا انا بطة سودة يلاا
مريم: ايوا ي ماما اديلو، وبعدين يابني احنا لاقينك قدام المعبد اليهودي اصلاً
علي: طيب ي سيدي شكراً
الأم: بس انتوا الأتنين وافطروا مرة من غير خناق ومناكفة ف بعضكوا
علي ومريم: حاضر
فطروا ومريم دخلت تكلم صحابها
مريم: جدعان بقولكوا اي انا وحشني اوي السنتر والمدرسين بقالنا كتير اوي مشوفناش المدرسين
اسيل: والله وانا كمان بجد نفسي اشوفهم اوي
باقي الشلة: خلاص ممكن نروح النهاردة كدة كدة معندناش حاجة غير محاضرة الساعة 10
مريم : اه صح فكرتوني بالمحاضرة دي انا كنت نسياها خالص، خلاص هقوم البس اهو الساعة داخلة ع 9 ونص ع نوصل بدري
الشلة: ماشي سلام
علي: اي ي مريومتي موراكيش كليه النهاردة
مريم: لا ي حبيبي هقوم البس وانزل اهو
مريم لقت فجأه قلم نازل ع قفاها
مريم:اااه يشيخ منك لله ما انا قولت بردوا انت متغير ومريومتي وبتدلعني متكملش حاجة عدلة للأخر كدة
علي:اصل الصراحة قفاكي مغري اوي مقدرتش امسك نفسي
مريم: طب يلا يخويا طرقنا عايزة اغير
علي:اي طرقنا دي يبت احترميني شوية انا اكبر منك
مريم:اكبر مني فين يعم انت شكلك اصغر مني اصلاً وبعدين خلي البساط احمدي كدة مكنوش حيلا ٨ سنين اللي بينا
علي: طب قومي يختي البسي بدل ما تتأخري ع المحاضرة
مريم: اشطاا
مريم لبست وكلهم نزلوا ما عدا سالي
مريم: هي فين سالي
ياسمين: سالي ك عادتها بتتأخر ع طول
منه: انا مكلماها قبل ما ننزل ب عشر دقايق ع عارفة انها بتتأخر قالتلي هتلبس الكوتش وتنزل
مريم: اهي الهانم جت اهي
سالي: اوعوا تكونوا جايبين سيرتي بالشر
الشلة: ليه يختي احنا نقدر
مريم: يلا يزفتة قدامي ع نلحق المحاضرة بدل ما نتطرد من اولها
وصلوا الكلية وطبعاً لقوا الدكتور دخل
مريم: منك لله يشيخة الهي تنشكي ف صباع رجلك الصغير يبعيدة
الدكتور كان مديهم ضهروا وبيشرح
مريم: احم احم ممكن ندخل ي دكتور
الدكتور: لا م ممكن ع دة استهتار بالمحاضرة
مريم بصدمة: اي دة؟؟

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية رحمة ومحمد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى