روايات

رواية رحلة الحلم الفصل الرابع 4 بقلم ولاء ابراهيم

رواية رحلة الحلم الفصل الرابع 4 بقلم ولاء ابراهيم

رواية رحلة الحلم الجزء الرابع

رواية رحلة الحلم البارت الرابع

رواية رحلة الحلم الحلقة الرابعة

ورد راحت الـسگن بعيـون شاارده
هتتجنن ازاي مافيش أثـر للمريض الـ جه في حادثه
معقـول ده يحصل ازااي انا سألت گل الـموجودين قالو مافيش أي مريض جه
ورد راحت ناحيـة هند الـ بتلعب بتلفيونها وباين عليها مبسوطه
ورد: هند
هنـد: امممم
ورد: مش إحنا روحنا المستشفى النهاردة صح
هند إنتبهت: أه ليـه
ورد: گان في مريض جه وگانت حالته خطيره جه ونا وانت
دخلنا مع الدگتور وساعدنا في العمليه بس إتفاجأت إن مافيش أثر
للمريض ده نهائي.
هـند بإستغـراب: ورد انتي بتتكلمي عن إيه.
ورد بشگ: في إيه ياهند مش ده الـ حصل؟؟

 

 

هـند بهدوء: أولاً اه روحنا المستشفى لـگن مافيش أي مريض
جه ياورد انتي بتتگلمي كلام غرييب فيگي إيه النهارده.
ورد بدأت تخاف: طب طب قوليلي إيه الـ حصل النهارده.
هند بدأت تحگيلها: بصي إحنا روحنا المستشفى ودخلنا للمدير وطبعا إحنا رايحين علي أساس تدريب اتعرفنا علي الدگاتره الـ هناگ وطبعا شوفنا وإگتشفنا المستشفى وإنتي أصيرتي إن إنتي تباتي هنا عشان عايزه تعرفي حاجات جديده وقولتيلي أتصل بعمر عشان يوصلني وبس ده الـ حصل بس الغـريب إنگ جيتي بدري وبقلق: انتي گويـسه يورد
ورد بهدوء: گويسه ماتقلقيش وبعدها سمعت حد بيبگي فبصت لاقتها نفس البنت الـ گانت عايزه تنتحر: بصي هقوم أشوف مالها
هند هزت رأسـها…
ورد راحت لـساندي وقعدت جمبها
مالگ ياقمر بتعيطي ليه.
ساندي ساگته وبتعيط وبس.
ورد بموسااه: والله ياحبيبتي الدنيا مش مستاهله.
ساندي بصتلها وبـحزن: ليـه ماسبتنيش أمووت
أماني حگتلي علي گل حاجه؟؟!
ورد: وهـل الـموت هو الـحل.
سـاندي: انا مش عايزه أعيش الموت أريـح من الـ انا فيه.
ورد: وإيـه الـ إنتي فيـه
سـاندي بوجع وبعيون دامعه: هاگيلگ عشان حسيت إني عايزه أتگلم ولو ماتگلمتش هنفجر؟؟؟؟؟
ورد: وناا سمعاگِ ياجـميلة.

 

 

سـاندي: انا إسـمي ساندي عندي 22 سنة في گلية أداب بـحب واحد تقريباً أگبر مني بسنتين إتعـرفنا عن طـريق السـوشيال ميديا إتعـرفنا وفضلنا نتگلم وواحده واحده بقينا نتگلم علي طول في گل حاجه وأي حاجه فضلنا گده 3سنين أنا عارفه إني غلطانه وده أگبر غلط بس بس أعمل إيـه انا حبيته بجد وإتعلقت بيه وهو گمان گان بيحبني علي گلامه بس لـحد الآن عمرنا ماإتقابلنا لأنه في بلد غير بلـدي خالص بس بس مع الـوقت إگتشفت إن خااني گان گل ده گدب گل گلمه قالها گانت گدب انا گنت نزوه في حياته گنت للتسليه بس مش أگتر وگمان مش انا لـوحدي بس ده مع بنات گتيير غيري يزهق من دي يروح لـدي بجد انا انا مش عارفه اعمل إيه وگمان گمان بيهددني بصوري الـ بعتهاله ونا أهلي لو عـرفو هيمووتوني انا خنت ثقتهم انا دمرتهم ودمرت نفسي انا غلطاننه وندمت والله ندمت علي مافعلت وگل غلط في غلط بس گنت هعرف منين إنه بيخدعني طول الوقت ده گنت هعرف منين إني گنت وقت لتسليه مش أگتـر……
ورد گانت بتسـمعها بـحزن ومصدومه جداً لـدرجه دي في شباب توصل لـگدا معندهمش ولايه يخافوا عليهم إتنهدت وبصتلها بعمق
_إنتي مگنتيش خايفه من ربنـا وإنتي بتگلميه مافگرتيش في أهلگ
لـييه لييه وصلتِ لدرجة دي ليه خليتي أخلاقگ وقيمگ تنزل لگده
وگمان بعد گل ده عايزه تموتي گافره
ومن غير ماتوبي طي طب هتقابليه إزااي؟؟ هتقوليله إيـه؟! أصل ماگنتش أعـرف…. بس الـ حصل حصـل وخلاص وانتي زي ماقولتي

 

 

غلطانه وغلط گبير ماحترمتش نفسگ عصيتي ربنا بذنوبگ خلتيه يغضب عليگِ …… هقـولگ حاجه وااحده بسس….
سيـبيها للـه وربنا هيـحلها وربنا هيـتوگل بيگِ دلوقتي تقـومي گده وتصلي رگعتين لله تـوبة ومغفرة وتتدعي إن ربنا يسامحگ…
وربنا إن شاءلله مش هيخذلگ أبداً..
ساانـدي گانت بتبگي بإنهـيياار بس أول مااسمعت گلمة صلااه قلبها دق جاامد تصلي؟؟؟؟!
هي هي مش فااگره گان آخر فرض صليته أمته بصت لـــِ ورد بإمتنان گأن ربنا بعتها ليها معجزه عشان تفوقها من الغفله دي
حضنت ورد بإمتنان
ساندي: شگراً ليگِ جداً انا هقوم أعٌمًلَ زي ماقولتي هفووق وأرجع لـ ربنا من تاني هتتوب ليه هاارجعله قبل فواات الآواان….
ورد بفرحه: برااففو عليگِ…
ساندي قاامت وورد وقفت من مگانها وگانت حزينه جداً ودعت إن بنات المسلمين گلهم يهديهم ويثبتهم إلي طريق المستقيم…
بـعد يـومين گانت ورد مااشـيه في الــشاارع
بس إتفااجأت لـما لاقت شخص مـرمي علي الأرض والدم حواليه في گل مگان رمت الـ في إيـدها بسـرعه وراحتله….
ورد: انت انت عايش سمعني مين الـ عمل فيگ گده..

 

 

ورد قلـبته الناحيه التانيه وشالت إيـديه من علي وشـه ورجعت بضـهرها لـورا لـما شافت وششه وبصدمه شلت أوصالـها…
_طب طب إزاي يـگون نفس الـمرريض معقول هووو ووو….

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية رحلة الحلم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى