روايات

رواية دهب وفهد الفصل السابع 7 بقلم وردة البنفسج

رواية دهب وفهد الفصل السابع 7 بقلم وردة البنفسج

رواية دهب وفهد الجزء السابع

رواية دهب وفهد البارت السابع

رواية دهب وفهد الحلقة السابعة

وقفنا المره اللي فاتت لما دهب وساره فتحوا الباب واتصدموا لما شافوا قمر قاعده جنب مراد وبتقشر له تفاحه وبيتاكلوا في بقه فبتدخل د هب وبتقول لها انتي ايه اللي جابك هنا يا قمر وبتشدها تقومها من جنبه وقاعده جنبه كده ليه قمر بتقول لها جيت يعني مش هاجي ليه يعني قالت لها هو انت تعرفيها عشان تيجي تقعدي معاه قالت لها انا ومراد كنا بقينا اصحاب قبل ما يعمل الحادثه كل ده ومراد ساكت وبيبص لهم فبتدخل ساره وبتقول له ازيك يا مراد حمد لله على السلامه يا حبيبي يقول لها الله يسلمك يا ماما ساره ساره انت كويس دلوقتي فبيقول لها ايوه انا في نعمه فبتقول له شدي حيلك كده فبيقول لها الحمد لله فبتقول له ما تعرفيش الدكتور قال انت هتخرج امتى قال لها قال بعد اسبوع قالت له هتخرج وتيجي تقعد معانا انتبهت دهب لها وقالت له حمد لله على السلامه من غير ما يبص لها الله يسلمك فبتقول له مالك قال لها ما فيش هيكون مالي يعني بتقول له انت لسه زعلان مني من ساعه اخر مره فبيقول لها وهزعل منك ليه وبتقول له ما تزعلش بقى انت عارفه اللي انا بقول اي كلام قال لها خلاص يا دهب قالت له اشحال ما كنا متربيين مع بعض فاكر واحنا اطفال كنا ولسه هتكمل قال لها خلاص مش عايزه افتكر اصدمت دهب وقالت له لا انت فيك حاجه غريبه ده انا دهب اللي ما كنتش بتقدر تزعلها كل ده وهي مش واخده بالها من مراد اللي مش قادر يتنفس وايده بتترعش من الذكريات الماضي لما كان في الملجا وكانت المشرفه بتضربه وحبسه في اوضه ضلمه و دهب كل ده بتكمل كلامها لسه بتبص له لقيت ايده بترتعش وعينها احمرت وبقى بيتنفس بصحوبه فبتتصدم من شكله وبتقول له مراد مراد انت كويس فبيقوم مراد وهو مش قادر يدوس على رجله وبيتسند على الحيطه فبتقول له انت رايح فين ما بيردش عليا وبيدخل الحمام المقابل في الجناح بيقفل على نفسه ما بيقدرش يقف بيقعد على الارض ودموعه بتنزل وضم رجله عند صدره زي الطفل التايه وقاعد بيقول ليه ليه سبتيني انا عملت ايه انا كنت صغير والدنيا كانت ساقعه وقعدت اعيط اعيط واقول لك ما تمشيش وافتكر لما كان بيعيط لمامته ويقول لها ما تمشيش وهي ما سالتش عنه وركبت العربيه وهو فضل يجري ورا العربيه والدنيا مطرت وهي قلبها محنش وسابته وهو بيجري رجله اتشبكت في صخره وقع على الارض وما كانش قادر يتحرك راحت المشرفه شدته وقفت على رجله بالعافيه وشديته جوه الدار الايتام وقعدته في اوضه الظلمه وقفلت عليه كل ده وهو بيترعش من البرد وخايف و بيعيط ويقول ماما ارجعي خديني معاكي انا مش هتشقى تاني بيفوق علي حد بيخبط على باب الحمام وكانت دهب بتقول له مراد انت كويس سند لحد المقام وقف عند الحوض وغسل وشه وكانت لسه دهب بتخبط فتح الباب وقال لها بكل برود عايزه ايه قالت له انت كويس قال لها مش هكون كويس ليه قالت له في ايه يا مراد مالك مفيش ما فيش ممكن تطلع بره قالت له لا مش طالع كل ده ومراد مش قادر ياخد نفسه قال بصوت عالي بره اتصدمت دهب ولسه هتتكلم قال لهم ممكن تطلعوا بره اتنفضت دهب وخرجت تجري وهي بتعيط قال لي ساره انا اسف يوم يا ماما ممكن تسيبوني لوحدي خرجت ساره وقمر كل ده بتضحك بخبث على اللي هي بوظت علاقه مراد بدهب راح لفلها وقال لها انا مش قلت بره انتفضت من صوته وخرجت بسرعه وهو راح قاعد على السرير
نيجي بقى عند دهب لما خرجت تجري وهي بتجري خبطت في شخص وبترفع وشها لقيته فهد قال لها مالك يا دهب انت بتعيطي ليه قالت له ما فيش قال لها بس فهميني مالك قالت له ما فيش الله طب تعالي معايا اخدها وركبها العربيه وقال لها انا هعمل لك مفاجاه تنسيكي كل الحزن ده وركب عربيه وراح الملاهي وقال لها انزلي قالت له انت جايبنا هنا ليه قال لها بس انزلي نزلت وركبها كل اللعب واشتري لها ايس كريم وفرحت جدا ونسيت الي مراد عمله واخدها وركبها تاني العربيه وراح قدام البحر وقال لها انزلي فنزلت وقعدوا قدام البحر وقال لها قولي لي يا ستي بقى مالك قالت له انا اتخنقت مع مراد قال لها هو وفاء قالت له ايوه قال لها طب واتخانقتي ليه قالت له ما اعرفش هو متغير معايا فضحك فهد وانبسط قوي اللي هي اتخنقت وهيبقى ليه فرصه اللي هو يبقى معاه طول الوقت وفضلوا يتكلمو
نرجع تاني والممرضه داخله بتدي له الدواء قال لها ممكن تليفونك اعمل مكالمه قالت له انت اصلا تليفونك حد سابو في الاستقبال من اللي كانوا جايبينك المستشفى قال لها بجد ممكن تجيبي هولي قالت له ماشي بتخرج الممرضه وبعد شويه بتجيب لي التليفون و تقول له اتفضل بيقول لها شكرا وبتخرج فبيرن يحجز تذكره وبعد كده بيبعت رساله لدهب بيعتذر لها اللي هو اتعصب عليها وبيقول لها اللي هو ما كانش يقصد واللي هو مسافر وبيقوم يجهز نفسه وقمر كانت جايبه له هدوم عشان كان يلبسها وهو خارج وبيلبسها وبيجهز نفسه وبيخرج وبيركب تاكسي وبيروح الاوتيل بياخد شنطته وبينزل يركب عشان يروح المطار
نجي هنا عند دهب وهي بتتكلم مع فهد لقيت تليفونها وصلته رساله فبتفتحها فبتلاقيها من مراد وبيعتذر لها وبيقول لها اللي هو مسافر فبتقف بسرعه وبترن عليه ما بيردش وبتلاقي تليفونه اتقفل فبتقول له بسرعه وديني المستشفى بيقول لها ليه بتقول له بسرعه فبيروحوا بسرعه ويركبوا العربيه ويروحوا وبتسال عليه بيقولوا لها اللي هو خرج من ساعتين بتتصدم دهب ودموعها بتنزل بتخرج من المستشفى وبتقول له روحني فبيقول لها ماشي وبيروحوا وبتقول لمامتها لمراد سافر فبتزعل جدا تطلع اوضتها فبيطلع وراها فهد وبيقول لها تعالي نقعد في الجنينه فبتقول له لا انا مش عايزه قال لها بس تعالي وشدها من ايديها وقال لها بس تعالي ونزلها الجنينه وقعد يضحكها لحد ما فكت شويه ويمر شهر بتكون دهب اخدت على فهد وابقى اصحاب جدا ونسيت اللي هو كان بيتنمر عليها وفي يوم دخل الاوضه وبيقول لها عندنا حفله النهارده ممكن تجهزي نفسك فبتقول له النهارده فبيقول لها ايوه يلا بتقول له لا مش عايزه اروح قال لها بس قومي بتقوم تجهز نفسها وتلبس فستان اسود وبتسيب شعرها وبتحطي ميك اب سمبل وبتنزل فبينبهر بها فهد وبيقول لها ايه الحلاوه دي وبياخدها ويركبوا العربيه وبيروحوا الحفله وبيقعدوا شويه فبتبقى قاعده زهقانه فبتلاقي الناس راحوا مكان معين وملمومين على شخص فبتقول لفهد هو في ايه فبيقول لها مش عارف تعالي نروح نشوف فبيروح عشان يشوفه وبيتصدموا

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية دهب وفهد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى