روايات

رواية حياه الفصل الحادي والأربعون 41 بقلم شروق الجندي

رواية حياه الفصل الحادي والأربعون 41 بقلم شروق الجندي

رواية حياه الفصل البارت الحادي والأربعون

رواية حياه الفصل الجزء الحادي والأربعون

رواية حياه
رواية حياه

رواية حياه الفصل الحلقة الحادية والأربعون

“فى المساء دخلت منزلها فوجدت طارق وأبنته يجلسون مع والدتها وعمها فتعجبت_مساء الخير”رد الجميع_مساء النور_ اذيك ياعمى_اذيك ياعروسة_عروسة!_استاذ طارق طالب ايدك وانا وامك موافقين قولتى ايه”شبكت يديها أمام صدرها وقالت بعناد وهى تنظر لطارق_وانا مش موافقه ومش هجوزك ابدا,,بعد عامين أرتدت فستان أحمر نارى وحجاب أسود يشبه لون عينيها ودخلت مكتبه بدلال_بذمتك فى واحد يوم عيد جوازه يسيب مراته ويشتغل”اطلق صافرة بأعجاب_طب بذمتك فى واحدة بعد جواز سنتين لسه أحلى من الخطوبه كده_ايوه استعبطنى بكلامك ده”أقترب منها وعانقها_كل لحظه وانتى منورة حياتى”أبتسمت بسعادة تليق بها_وانت طيب ياعوضى الجميل”طرقات على الباب_ادخل_ضيوف الحفله وصلوا يافندم_ماشى

 

جاين”وقفوا يرحبوا بضيوفهم بسعادة حتى دخل زين وزوجته الحامل ناردين فرحبوا بهم بحرارة_يابنتى انتى حامل ايه جابك بس”نظرت ناردين بشك_انا عارفه مش عايزانى اجى ليه عشان تأكلى الجاتوه لوحدك صح”زين مازحا_معلش ياجماعه اصلى مجوز مفجوعه”رحلت ناردين بحزن_يييه شكل الهرمونات وصلث انا رايح اصالحها_ههه اتفضل”امسك يدها ورقصوا سلو وكلامنهم ينظر للاخر بعشق_انا بحبك اوى_بحبك ياحياتى..

تمت

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حياه)

نرشح لك أيضاً رواية صغيرة في قلب صعيدي للكاتبة دعاء أحمد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى