روايات

رواية حور الادهم الفصل الثاني 2 بقلم رانيا حمدان

رواية حور الادهم الفصل الثاني 2 بقلم رانيا حمدان

رواية حور الادهم الجزء الثاني

رواية حور الادهم البارت الثاني

رواية حور الادهم الحلقة الثانية

فهد. انتي
هي انت اي ياحضرت الظابط مكنتش متوقع ان ارجع تاني ولا اي
فهد. فضل واقف مش بيتكلم رجع خمس سنين لور كان هو وليله في كليه الشرطه فهد ليله انا مش عايزك تكملي في الكليه
ليله. لي يافهد انت عارف ان انا بحب الكليه وكان حلم عمري من زمان
فهد. ليله أفهمني مش هينفع مش مستعد اخسارك
ليله. بس انت كده هتخسرني فعل انا هكمل حلمي يا حضرت الظابط سلام
فهد. فاق لم جا العسكري يافندم في حد طالب يشوف
فهد. روح وانا جاي
تمام يافندم
نورتي القاسم يا حضرت الظابط ليله
ليله. شكرا اووي ياحضرت الظابط فهد ممكن اعرف مكتب فين
فهد. اوي اوي نادي على إبراهيم يا براهيم
العسكري. تمام يافندم
فهد. خد حضرت الظابط ليله ل المكتب الجديد
تمام يافندم
فهد لي يا ليله لي رجعت تاني انا كنت خلاص هنساكي لي 💔
عند ليله. عمري مانسيتك يافهدي انا محبيتيش غيرك بس انت اختارت بس خلاص هشوف شغله وبس وهنساك
عند حور وسما
حور. سما يلا هنروح ل فهد
سما. يابنتي انتي اي هو كل ما اجي اكل تقولي رايحين مكان بصي ياحور انا كلاب بطني بتتخنق مع بعض روحي انتي وشوفي فهد ولا تشوف الظابط أدهم ههههههه عيونك بتحكي كل حاجه
حور. سما كفايه بقاا قلتلك هو مش بيحبني ومش هعيش نفسه في وأهم وخلاص
سما. ومين قال كده ده هو بيحبك لا دا بيعشق بس هو مغرور وعصبي ومحدش بيتكلم معاه
حور طب يلا ياختي يلا
مشت حور وسما راح عند فهد وادهم
أدهم. كان خارج بره القاسم وشاف حور جايه قلب فضل يدق اوووي اااه ياحور لو تعرف بحبك كده اي بحبك ياطفلته
العسكري. ياباشا في واحده طالب تشوفك في المكتب
أدهم. تمام روح وانا جاي
سما. مساء الخير ياحضرت الظابط
أدهم. مالك يابت كده شكلك مكلتيش 😂😂
سما. هو في حد بيفطر ومعاه البشمهندسه حور
أدهم. مالها حور ده عسوله وطيبه وكيوت واي حد يحبها (أدهم مكنش واعي الا بيقول)
سما. اي ده اول مره اعرف ده كله في اختي هو انت مالك انهرده
أدهم. طب بعد اذنكم عندي شغل
حور كانت في عالم تاني وخدوده حمرا من الكسوف
سما. اي الفرواوه ده كله هههههه دا احنا بنتكسف اهو
عند أدهم
ازي انتي كده حرام عليك ياشيخه انتي انتي ام
…………….
أي سبب تعملي كده ينعل ابو الفلوس

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حور الادهم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى