رواية حكايتي أنا الفصل الثاني 2 بقلم مي محمد
رواية حكايتي أنا الجزء الثاني
رواية حكايتي أنا البارت الثاني
رواية حكايتي أنا الحلقة الثانية
حكايتي اناا ★
لقيت زياد وشهاب قلبين البيت كله وبيجرو ورا بعض
.. ينهاركم اسود
شهقت الطفلة ندي بخضة.. يا ملالي اعب انا
مي بصت عليها…تلعبي كمان
ندي بتزق برجلها عشان تنزل ومي نزلتها ومستنيه تشوفها هتعمل اي
نزلت ندي وجريت عليهم وفضلت تلعب معاهم وتضحك
وشهاب شالها وفضل يلف بيها وزياد بيجري وراهم كأنهم يعرفونها من زمان
والقصر كله ضحك وهزار
مي فضلت قاعدة علي الكرسي وبتبص عليهم وبتضحك…ههههههههههه
قاطع سكوتها حسين الحارس الشخصي… مي هانم
مي بابتسامه.. نعم
حسين .. سياتك معاكي معاد معا الجيار بيه ثم اتمهد وأكمل تحبي نلغيه
مي بابتسامه وتنظر لهم.. لاء مصطفي زمانه مستنيني ثم أكملت ..جبت الحاجات الي قولتلك عليها
حسين بابتسامه.. ايوه يافندم
مي وقامت.. طيب جهز نفسك عشان هنتحرك حالاً
مشي حسين .. مي بابتسامه لنرجس..( الشغالة..وداده) واكتر حد بتوثق فيه ف القصر من بعد حسين…نرجس خودي الاولاد لفوق وخلي بالك منهم علي ماجي تمام
نرجس بابتسامه…تمام ياهانم متقلقيش سياتك
قامت نرجس ..يلا يا ولاد علي فوق عشان تاكلو وتاخدو شور
مي كانت وصلت لباب القصر عشان تمشي لكن اوقفها زياد ..مامااااا
لفت ليه بابتسامه خطفت قلبها..ايه ياروح مامي
جرا وحضنها ..مث سبيني هنا وحدي
مي بابتسامه وشالته عن الارض ..مش هسيبك لوحدك اهو اخواتك كلهم معاك وجنبك
متخافش ياماما
زياد وطلع من حضنها…انتي هلوحي فين
مي بابتسامه وقبلت خده..مشوار ومش هطول عليك
زياد حضنها اكتر.. لاء خليكي معاي هنا
مي بابتسامه…وبعدين يازياد اسمع كلام امك يلا متتعبنيش
زياد…لاء اوز الوح معاكي ليس دعوة
مي قبلة كل انش به…طيب بكره هاخدك مشوار تمام
زياد حط ايدو عند زقنه بوضع التفكير … وغد
مي بابتسامه….وعد ياماما يلا انزل بقاا
نزل زياد وطلع عند اخواته فوق ومي خرجت من قصرها ومتوجها علي ڤيلا محمود الجيار ….mai
ف اوضة ندي قاعدة وبتبص علي الصور وماسكه دبدوبها
قاطعها شهاب بابتسامه.. انت اسمك ايه
ندي بطفوله وبرءاه… اثمي ندي وانت
شهاب بابتسامه واسعة.. شهاب
ندي وبتلعب ف شعرها..حو اثمك يا سهاب
شهاب بضحك… اسمي شهاب
ندي ببراءه…سهاب
شهاب…طيب ياست ندي تعالي نلعب معا زياد شويه
ندي… زيد لا اعب معاي انت
شهاب قرب منها ومسك ايدها ..وقعد وهي قعدت قصاده وقال بجدية يحكي ك شاب كبير يفهم امؤر الحياة.. اسمعي ياندي زياد حلو وهو اخونا وبيحبك اوي وبيحبني اوي لازم تحبيه فاهمه
ندي ببراءه وطفولة…حاضل
ضحك شهاب علي برأتها ومسك ايدها وطلعو برا ..
mai…….
نرجع ل ڤيلا الجيار
مي للشغالة … طيب مش مهم انا هطلع لها
الشغالة…الي تشوفيه ياهانم
مي طلعت لفوق عند مصطفي
لقتو قاعد بيدندن الاغاني حضنته من الخلف بحب..وحشتني يا ديشه
مصطفي قام وفضل ساكت..
مي ببراءه…هههههه طيب مقموس مني كده يا ديشه انا ماما حبيبتك بردو تزعل منها
لف ليها وقال ببراءه…انتي ثبيني لوحدي تده
شلته بحب وقبلته .. طيب انا اتأخرت عليك انا اسفه هاا هتسمحني
مصطفي بحب…اه خلاث سامحك انا يا ماما
مي حضنته بحب وفضلت تلعب معاه لحد ما وصل محمود الجيار وتفاجأء بوجود مي … اهلا وسهلا هههههه
يابنتي كنتي قولتيلي
مي قامت سلمت عليه وقعدت تاني وحضنت مصطفي… هههه اعزرني مقدرش مشوفش ديشه
مصطفي ضحك وقاال… وانا حبك ياماما
مي بابتسامه وحضنته تاني..روح ماما انت
محمود…ربنا يخليكم لبعض يارب
مصطفي قام وقال ببراءه…انا دعان ياماما كتيل
مي بابتسامه وقامت..جعان طيب يلا نحضر معا بعض
نزل يجري قامت لكن اوقفها صوت محمود… معلش يامي هتعبك معاي بس انتي عارفه الي فيها
مي بابتسامه…بردو كده يا جيار بيه هتزعني منك كل شويه كده فيه ايه ياعم ثم ضحكت وقالت هونا مش بنتك بردو
محمود ملس علي شعرها بحب..طبعا بنتي والله
مي بابتسامه…طيب يلا عن اذنك عشان الحق اعمل أكل معا مصطفي وروح لولادي
محمود…طيب اتفضلي يابنتي
…………………..mai
في قصر.. مي سعد
تقف ندي امام المراءه تلبس فستان تبدو ك الاميرات
قاطع شرودها زياد بابتسامه.. مثاء الخيل يا ندي
ندي بابتسامه.. مثاء الخيل
زياد…ماما لثه مجاتس
ندي ببراءه…ممممم لثه مس جات هي تولت اوي
شهاب… انتو هنا وانا بدور عليك يا زياد
ندي … تعال
فضلو يحكو معا بعض لحد اما نامو
ف الصبااااح …………mai
صحيو لقيو مي حضناهم ونايمه معاهم
شهاب بتسأل…ماما اانتي نمتي معانا
مي بابتسامه عندما رأتهم يبتسمون لها… ممممم نمت معاكم خير عندكم اعتراض يا كتاكيت
زياد بابتسامه وضحك…ههههه لا مث اعتلض ماما وقرب وباسها بعمق ماماااا
مماا اعاظ تلك الطفلة ندي وغيرة ع والدتها قالت بغيظ وغضب… ابعد سوية تده اوز ابوث مامي
مي بستغراب…بوسيني ياماما
قربت ندي بعد ما بعدت زياد عن أمها .. وحثتني يامامي كتيل كتيل
مي بابتسامه ومبسوطه انها بتغير عليها من اخواتها… انتي اكتر ياروح مامي تعالي .. شلتها بحب وقبلت كل انش بها
شهاب.. ماما انتي امته جيتي
مي.. امباح بليل
… انا اسفه لو منزلتش يوميآ ..
وياريت يكون فيه تفاااعل حلو..عشان متاخرش عليكم…
شهاب…اصل احنا فضلنا مستنينك كتير
مي بأسف.. معلش حقوكم عليا مش هتاخر تاني
شهاب وزياد بابتسامه.. طيب
…………………mai
مي كانت بتاخد بالها منهم وفنفس الوقت مكنتش تسيب مصطفي لوحده بعد رفض محمود الجيار ان تاخذ مصطفي كي يعيش معاها معا اولدها .. تمر الايام والاطفال تكبر ويحملون مسؤلياتهم
وتكبر معاهم تلك ألام التي تحملت كل شئ والتي حتي الان تحمل مسؤلياتهم وتحل مشاكلهم وتقف ف ضهورهم والتي عاشو بها ولا يعرف كلا من زياد وندي انها ليست امهم الحقيقه شهاب ابنها الاكبر هو فقط من يعرف الحقيقه لكن لا يخبرهم بهاا ….ومعا الايام سنعرف الاحداث
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية حكايتي أنا)