روايات

رواية ليس ذنبي الفصل الثاني عشر 12 بقلم ريم يوسف

رواية ليس ذنبي الفصل الثاني عشر 12 بقلم ريم يوسف

رواية ليس ذنبي الجزء الثاني عشر

رواية ليس ذنبي البارت الثاني عشر

رواية ليس ذنبي
رواية ليس ذنبي

رواية ليس ذنبي الحلقة الثانية عشر

عدت الايام وسند بقي بيشتغل ويذاكر ويروح الجامعه ومبقاش بيفضحي ولا يرتاح وبيذيد كرهه لمحمد اكتر
ياسمين حزينه علي حال ابنها وانه عاش حياه صعبه من وهو صغير
محمد بقا عايش في العز والحياه الي كان نفسه يعيشها ونسي الماضي
النهاردة اول يوم لسيليا في كليه الطب
سيليا نزلت من فوق شافت محمد قاعد علي السفره مستنيها عشان يفطروا
سيليا صباح الخير ي حبيبي
محمد صباح الجمال علي اجمل واحده في البنات
سيليا بضحك علي دلاله ليها
بجد ي بابي انا اجمل واحده
محمد مش عارف مش واثقه من كدا ليه
سيليا بحزن ماما قالتلي قبل كدا اني مش طالعه شبها ولا حلوه زيها
محمد بهمس انتي مش طالعه ليها طبعا انتي اجمل منها حلوه زي بابي
سيليا ضحكت وقعدت عشان تفطر
سند صحي من النوم وقام اخد شاور ولبس
وخرح شاف ياسمين في المطبخ
دخل وباس راسها ياسمين بتعمل اي؟
ياسمين بضحك بعملك فطار
سند يعني الدكتور سند الي في رابعه جامعه كليه طب كمان هيفطر في البيت
انا هفطر مع صحابي ي ياسمين
ياسمين بغلب بطل فشخره ي واد واقعد افطر
سند بضحك هفطر عشان تعبتي في الفطار بس
وقعدوا يفطروا
سيليا خلصت الفطار ومحمد وصلها الجامعه ومشي
دخل سند الجامعه لمح بنت جميله واقفه تايهه وباين انها متوتره وواقفه خايفه
راح سند عندها
الجميل خايف ليه
سيليا بتهتها وعياط انا خايفه اوي مبعرفش اتعامل مع الناس
سند قلبه دق جامد وقالها بس اي الرقه دي متعيطيش
انتي اولي صح
سيليا اها
سند انا هوصلك يستي للمدرج بتاعك وهعرفك كل حاجه هنا ي جميل
سيليا ش شكرا ي انت اسمك اي
سند بأبتسامه سند وانتي
سيليا اسمي سيليا
سند بغمزه واو سند و سيليا ويليق ان ابننا يكون اسمه سليم
سيليا بتوتر انت بتقول اي عيب كدا
سند بأبتسامه بهزر يجميل تعالي يلا اوصلك
ومشيت سيليا معاه
داليا قاعده مع باسم وبيتكلموا
داليا محمد دا اصلا كان جوازي منه غلطه
زياد هو الي غصبني عليه
باسم وزياد هيغصبك لي
داليا بكذب عشان الشغل
باسم وزياد هيحتاج الي زي محمد دا في الشغل لي
داليا بتوتر مش عارفه هو قالي لازم تتحوزيه وبس
وانا اصلا هطلق ومحمد يرجع زي م كان
وقربت منه ونتجوز ي باسم
باسم بخبث وقرب اكتر دا حلم حياتي يروحي وووو
سند وصل سيليا وقالها لما تخلص تستناه وراح علي المحاضره
محمد خلص الشغل وراح يجيب سيليا
سيليا كانت واقفه مع سند وبقوا صحاب
وبتديله رقمها
وصل محمد وشافهم
نده عليها وسيليا ودعت سند ومشيت
محمد مين الي كنتي واقفه معاه دا
سيليا دا سند وكنت خايفه النهارده وهو طمني ووصلني المحاضره وبقينا صحاب
محمد وسند دا ابن حد مهم اعرفه
سيليا معرفش مسألتهوش
محمد طيب اسالي ومتصاحبيش حد اقل منك ي سيليا
سيليا ليه ي بابي كلنا بشر
محمد لا ي سيليا الي هيعرفك وهو اقل منك هيكون عاوز يعرف الفلوس مش يعرفك انتي افهمي
سيليا حاضر ي بابي

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ليس ذنبي)‏

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى