روايات

رواية حكاية أميرة الفصل الثاني 2 بقلم أحمد محمود

رواية حكاية أميرة الفصل الثاني 2 بقلم أحمد محمود

رواية حكاية أميرة الجزء الثاني

رواية حكاية أميرة البارت الثاني

رواية حكاية أميرة الحلقة الثانية

لغاية ما حصلت حاجه شقلبت حياتي كلها
كنت في يوم بتغدا في مطعم برا انا وعمر
ولقيت يوسف هو اللي حطلنا الاكل
اول ما عيني جت في عينه ..
لقيت نفسي في دنيا تانيه وسرحت في عيونه
وانا بفتكر كل لحظة حب كانت مابينا
وهو كمان لسه بيقول
تطلبوا ايه يا فندم ..وقف ساكت
وهو مصدوم ومندهش في نفس الوقت
من الصدفه العجيبه دي اللي جمعتنا بعد سنين فراق
بعدها جوزي بص لي وقالي بصوت عالي ..
وقل أميرة !!
ايوه
بكلمك
ها …اه معاك
هتاكلي ايه ؟
حاولي اخبي ارتباكي وقولتله اطلبلنا انت
وانا هدخل التويلت وراجعه
قمت ومشيت بسرعه وانا متلخبطه
وبقول معقول الصدفه تجمعني بيه من تاني
دخلت الحمام ووقفت قدام المرايا
وانا باصه لنفسي ومش فاهمه مالي
فرحانه ومتاخده ومتلخبطه وخايفه
مش عارفه مالي بجد ..معقوله لسه جوايا حبه
لحد دلوقت وبعد كل اللي عمله !
وياترى هو لسه بيحبني برضو ؟
فوقي لنفسك يا اميره وبلاش وهم
فجأة الباب اتفتح واتصدمت لما لقيت يوسف
يوسف !! انت ايه الي جابك هنا
قرب مني وقال وحشتيني
ابعد طيب وبطل جنان
أميرة متحاوليش عارف اني وحشتك
محصلش
كدابه
ايه ؟
عيونك فضحتك
انا ست متجوزه دلوقت
هه هو دا !
وبعدين ؟
انت عايز مني ايه
قرب مني وحط ايده حولين وسطي وقال
عايزك
في الوقت دا جوزها كان قلق عليها لما اتاخرت
رن عليها
يوسف دا بيرن ؟
سيبك منه وخليكي معايا
وشد التليفون من ايدي وقفل عليه
يخرب بيتك عملت ايه ؟
بقولك وحشاني
يا مجنون مش خايف على شغلك ..لو حد شافك داخل هنا
حمام الستات
يولع الشغل انا بحبك
قلبي دق بسرعه وعيوني ركزت في ملامحه
ووقف بيا الزمن ..وهو بيقرب مني
وفي نفس اللحظه جوزها كان واقف عند الحمام
ومد أيده عشان يفتح الباب و …

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حكاية أميرة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى