روايات

رواية حب خيالي الفصل الأول 1 بقلم شيماء حمادة

رواية حب خيالي الفصل الأول 1 بقلم شيماء حمادة

رواية حب خيالي الجزء الأول

رواية حب خيالي البارت الأول

رواية حب خيالي الحلقة الأولى

بتكون مروحه بعد آخر امتحان الثانوية العامة وهى بتفكر وتتخيال لو تروح وتلقى أهلها عملين ليها موفجا وجيبلها تورته وبيباركم ليها علشان خلصت امتحانات ويقولوا ليها أنهم معاها فى كل وقت حتى لو مجتيش مجموع حلو هما مقدرين تعباها . بتبتسم لاحلامها الوردي وبتتنهد وتفتح باب البيت . وبتضحك بسخرية على أحلامها لما بتلقى ابوها وامها بيتخانقو كالعاده بتفكر لو تطلع مدتدخل البيت ده تانى بس هتروح فين بتدخل وتقفل الباب وتدخل على أوضاعا علطول وترمى شنطها بتعب وتنام على السرير تغوس فى عالمها الخاص
بتصحه من النوم على صوت زغرطية
امها هيام : لولولولولولولولولولوى مبروووك يا قلب امك مبروووك ياأحلى مهندسه
بتقوم رنيم بفرحه : احلفى
هيام بفرحه عارمه : والله يلا قومي علشان نغيظ بنت خالتك يلا
رنيم : يعني يعني انا هدخل هندسه وهكون مهندسه بجد
ابوها مصطفى بحب وفرحه : احلى مهندسه
رنيم بسعاده بتقوم وتحضنهم : انا مش مصدقه جبتوا النتيجه امتى
مصطفى : لسه دلوقتي اخوكى جبها
بتعدى الايام وبيجى اول يوم ليها فى الجامعه بتقوم بسعاده وبتجهز وبتنزل بدرى بكل نشاط بتخلص المحاضرات وبتلقى عندها وقت فاضى بتروح تشتري حاجه تشربها من الكافتيرية الجامعه وبطلب ايس كوفى بتخده وتمشى تلفونها بيرن بتحول تتطلعه من الشنطه وهى ماشيه ايس كوفى فى ايها وباليد التانيه بطلع التلفون ومره وحده بتخبط فى حد وبتوقع عليه الايس كوفى وتقع هى كمان
الولد كان هيزعق بس بيسكت اول مابيشوف عينيها العسلى أو الخضره هو مش عارف بيتكلم بحنيه : سورى انتى كويسه
بتستغراب لن فكرته هيزعق علشان نيلت لبسه
الولد : وصلتى لفين
رنيم بتفوق : لا ابدا انا كويسه واسفه جدا على..
بيقطعها بسرعه : لا لا فداكى المهم تكونى كويسه . بيمد ايده يقومها من على الارض
رنيم يتاخد بالها أنها لسه عقده على الارض وبتحاول تقوم بسرعه من غير ما تمسك ايده . هو بيتحرج ونزل ايده . وهى أول ما تضغط على رجليها بتصوت من الوجع وكانت هتقع بس بيلحقها بسرعه
الولد بقلق : انتى كويسه
رنيم بصوت على وشق العياط : مش قادره ادوس على رجلى
الولد بيص حوليه وبيلقى أنهم قريبين من الكافتيرية : طيب تقدرى تمشى لحد الكرسي ده وبعدها نطلب الإسعاف
رنيم بسرعه : لا انت بس وصلنى لحد الكرسي وانا هكلمك اخويا
الولد : طيب اسندى عليه .بتسند عليه وبيوصلها لحد التربيزه
بطلع تلفونها وترن على نادر اخوها بس مش بيرد بترن تانى بس مش بيرد
رنيم بتبصله : مش بيرد . اكيد فى عملية
الولد بتفكير : طيب انا ممكن اوصلك عنده
رنيم بتفتكر السكشن : يالهوى اتاخرت وبتقوم بسرعه بس بتصوت وتقعد تانى من الوجع وتعيط
الولد : اهدى بس فى اى مستعجلة كده ليه
رنيم بيعيط : المفروض عندى سكشن وانا نسيت
الولد بستغراب : وبتعيط علشان كده
رنيم : اه طبعا مش عايزه اكون مستهتره
الولد : هى دى اول سنه ليكى
رنيم : اه
الولد : امم علشان كده
رنيم بعدم فهم : علشان كده اى
الولد : ولا حاجه بس عادي ياستى ابقى خدى السكشن من اى حد يكون كتبه
رنيم بيعيط : ومين هيشرحوا هوالى
الولد : انا . بتبصله بستغراب فبيكمل . بما أن انتى لسه فى سنه الاعداد ومتخصصتيش لسه فى انا أقدر اساعدك
رنيم : شكرا بجد ليك
الولد : طيب قومى يلا علشان اوصلك المستشفى
رنيم بتقوم وهو بيساعدها لحد مبيوصل الجراش
رنيم : جاين هنا ليه
الولد : هاخد عربيتى وبيشاور لها عليها
رنيم بعجاب : واو دى عربيتك
الولد بمرح : اى ده مش بين
رنيم بهزر : بالايس كوفى اللى على لبسك ده لا
الولد بيضحك : منه الله اللى كان السبب
رنيم بتشهق : انت بدعى عليه
الولد : منك لله يا شيخه خضتيني .بيركبها العربيه ويسوق
بعد شويه : علفكره انا معرفش اخوكى شغال فى انهى مستشفى
رنيم : اوبس نسيت وبتقوله على العنوان بيوصلوا بعد ربع ساعه وبيقف ويسعدها تنزل ويدخل معاها جوا ويروحم عند دكتور عظام وبيقولهم أنها بس لوى مش حاجه خطيره
بعد ما بتخلص لف رجليها اخوها بيرن عليها
نادر بقلق : روما رنيتى خير فى حاجه انا كنت فى عملية ولسه شايف التلفون دلوقتي
رنيم بابتسامه : اهدى انا كويسه انا بس وقعت وجيت المستشفى عندك لفيت رجلى مش اكتر
نادر بقلق : انتى فين و دكتور مين اللى روحتيله
رنيم بتقوله على مكانها واسم الدكتور وهو بيقفل وبيقول لها أنه هيجى بسرعه
بتخلص مكلمتها وتبص لالولد بتلقيه مبتسم
الولد : طيب يا روما انا لازم امشى دلوقتي علشان اتاخرت يلا سلام
رنيم : سلام
الولد بيطلع وبيتكلم في التليفون : حاضر جاى مش هتاخر مسافة السكه طيب سلام
بيدخل نادر عند اخته وبيطمن عليها
نادر بتذكر : صحيح يارومانه مين جابك لهنا
رنيم : هتصدقنى لو قولتلك معرفش
نادر بصدمه : يعني اى متعرفيش
رنيم : يعني كل حاجه حصلت بسرعه وانا ملحقتش اساله
نادر : ملحقتش دى السكه لوحدها بتاخد ربع ساعه من الكليه لهنا
رنيم : معرفش بقى حتى هو مسالنيش عن اسمى
نادر : دا انتوا هبل بقى
رنيم : ما تشتمش
نادر : طيب يلا علشان اوصلك عندى شغل
رنيم بتقوم معاه وبيوصلها لمدينة الجامعيه ويرجع شغله
عند ريان بيوصل البيت واول مبيدخل
ناهد مامته : بابك هيولع فيك
ريان : ليه
ناهد : مش قالك تجى بدرى علشان تحضر العشا مع صاحبه وأهله
ريان بملل : صاحبه وأهله ولا مع بنته
ناهد :ومالها بنته ماهى محترمه ومن عايله
ريان بيبوس رأسها : مش هتجوز بطريقة دى انا والله
ناهد بتهكم : يبقى مش هتتجوز
ريان : ليه بس الفال الوحش ده . ليكى عليه اجبلك بنت احلى من كل اللى جبتيهم ليا
محمد من وراه بتهكم : وهتجبها منين . من الديسكو ولا حفلات الشرم
ريان بيروح يبوس ايده : ديسكو اى بس يابابا هو انا بتاع الكلام ده . انا ابنك
محمد : ما علشان ابنى حفظك وعارف انك مش هتجيب حاجه عدله
ريان بتهرب : انا هروح اغير
ناهد بتندى على سلوى الخدامه
سلوى : ايوا ياهانم
ناهد : حاضر ليه العشا بسرعه على ميغير
محمد : دلعيه كمان دلعيه
ناهد : نعيش وندلعه هو انا عندى غيره
🤍🤍🤍
عند رنيم بتدخل الاوضه وصحبها بيطمنوا عليها وتحكلهم اللى حصل
روز صحبت رنيم من هما فى الثانوي
روز : الحمدلله انها جت على قد كده بس متسالهوش عن اسمه
امانى : فعلا يارنيم مسالتش ليه
رنيم بيق : اوووف معرفش بقى هى جت كده
روز : طيب يلا ننام
كل بيقوم ورنيم بتفضل تفكر فى الولد ده وياتره اسمه اى
عند ريان بيكون مع صاحبه سهرنين كالعادة بس هو مش بيكون معاهم وسرحان
يوسف : فى اى يابنى مالك
ريان بيفوق : اه لا مفيش
عمرو : اه ماهو بين قوم اهيص شويه
ريان : لا بلاش خالى السنه دى تعدى على خير
رهف بتضحك : هو انت لسه مصمم على انك تتعين موعيد
ريان : اه
عمرو : بس انت بتسهر معانا فى امكن دى وبيبص حوليه وبيكون مكان عبيره عن بنات وشباب بتر*قص وناس سكرا*نه فا ازاى بقى هتتعين
ريان : متشغلش بالك انت بيقوم
يوسف : رايح فين
ريان : هروح عايز انام
يوسف : طيب استنى خدنى معاك بيقوم معاه
عمرو بيوقفهم : استنوا ريان اوع تكون زعلت
ريان : انت عبيط يالا اكيد لا
عمرو بيبتسم : هو ده العشم برضوا
بيمشوا و ريان لسه سرحان
يوسف : قولى بقى مالك
ريان : ماليش
يوسف : ريان اتكلم انا مش سايب السهره علشانك وانت تقولى مفيش
ريان : ممكن ارجعك علفكره
يوسف بيتراجع : اكيد مش قصدي كده . انا بس عايز اعرف مالك مش متظبط ليه
ريان : عايز انام بس
يوسف : هعمل نفسى مصدق
ريان : ياريت
ريان بيوصل يوسف وبعد كده بيروح وهو عمل يفكر هو ازاى كان غبى ومسالش عن اسمها ازاى بعد كل الوقت ده وميعرفش غير روما وكمان بصدفه
🤍🤍🤍🤍🤡
الصبح فى الكلية رنيم بتدخل وعينيها بضور فى كل مكان عليه بس مش لقيه بتدخل المخضرتها وبين كل محاضره ومحاضره بتطلع لى حجه ودور عليه لحد ما بتخلص محاضرات وبتياس انها تلقيه بيكون فضل وقت على سكشن بتقعد فى الكافتيرية تذاكر السكشن اللى فات بس بتكون مش فاهمه حاجه ومش عارفه تذاكر ازاى كل ده جديد عليها
بتقفل السكتش : اووف بقى انا زه….. بتقطع جملتها لما بتلقى حد قعد قدامها بكل هدوء واخد من أيدها الاسكتش و…

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حب خيالي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى