روايات

رواية تزوجت اخت زوجتي الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم جنة الفردوس

رواية تزوجت اخت زوجتي الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم جنة الفردوس

رواية تزوجت اخت زوجتي الجزء الخامس والعشرون

رواية تزوجت اخت زوجتي البارت الخامس والعشرون

رواية تزوجت اخت زوجتي الحلقة الخامسة والعشرون

في نهايه الاسبوع بدأت التجهيزات لفرح أحمد وسلوي اللى كتبوا كتب الكتاب على سنه الله ورسوله
رائد وهو بيعدل ياقه قميصه قدام المرايا: قولتلك هتوافق على العموم الف مبروك يا عم
ياسر: الله يبارك فيك يا رائد بس المره الجايه تكون معايا
رائد: عيوني ليك !!!
ياسر: حبيبي يا رائد انا هسيبك تكمل لبسك ونبقا نتكلم في القاعه
رائد قفل التليفون ووضعه على السراحه عشان لمار تقول وهى بتفتح باب الاوضه: رائد تعالى شوف سيليا انا بصراحه تعبت معاها
رائد طلع من الاوضه وقرب من سيليا اللى كانت قاعده على الأرض و حواليها مجموعه من الفساتين
_مالك يا جميل قالب وشك كده ليه ؟!
سيليا: النهارده فرح عمو أحمد ومش عارفه البس فستان أي لمار بتقولى البسي الفستان البنى وانا مش عايزه البسه لان شكله وحش
لمار بغضب: شايف كلامها
رائد بص للمار وقال: لمار اسكتى ٠٠قوليلى يا سوسو انتى عايزه تلبسي أي
لمار ربعت أيدها وقالت: عايزه تلبس الفستان البيج وبصراحه مش عاجبنى وهى مصره تلبسه
رائد بصلها بطرف عينه وقال: قولتلك اسكتى
لمار بصت لرائد بغضب ورائد مسك الفستان البيج وقال: ادخلى يا سوسو البسي
سيليا أبتسمت بسعاده وخدت الفستان من رائد وقالت وهى بتبص للمار: بابا اختار فستانى انا
سيليا جرت على الاوضه ورائد استدار ناحيتها وقال: بتعملى عقلك بعقلها ؟!
لمار بصت في اللاشيء ومردتش على رائد اللى ضربها على كتفها بخفه وقال: اضايقتي عشان بقولك اسكتى وبعدين البت معاها حق الفستان اللى انتى مختاره ليها شكله وحش أوى
لمار: والله
رائد ضمها لحضنه وقال بمرح: أهدي بهزر معاكى وبعدين هي عايزه تلبس الفستان اللى اختارته انتى ليه مصره تلبسيها الفستان اللى انتى اختارتى
لمار ابتعدت عن رائد وقالت: هى أخدت رأيي وقالتلى البس أي قولتلها الفستان البيج هيبقا حلو عليكى أوى لقيتها رفضت وقالت ذوقك وحش أوى بذمتك ده طريقه كلام ؟!
رائد ضحك وقال: بصراحه معاها حق انا شايف الفستان وحش أوى
لمار نفخت في وجهه رائد وكانت على وشك المغادره لكن رائد مسك ايدها وقال: خلاص يا لمار أهدي كده وبعدين مش طفله اللى تعمل فيكى كده
لمار: انا مش زعلانه منها على فكره ده مهما كان عيله صغيره بس انا زعلانه من الديناصور اللى واقف قدامى
رائد بضحك: ماشي يا ستى مقبوله منك ٠٠٠ بس ممكن تتدخلى تساعدي سيليا عشان كده هنتاخر
لمار بضيق: حاضر يا حضره الظابط
رائد باس أيدها وقال: خلاص بقا قلبك أبيض !!!!
لمار قربت من رائد وبدأت تظبظ لي ياقه القميص عشان رائد يبصلها بكل عشق
رائد كان ينظر الى عيناها التى وقع لها أسيراً اما لمار بصتله وقالت: في أي ؟!
رائد هز رأسه وقال: في طبعا في مشكله كبيره بصراحه
لمار بخوف: مشكله اي ؟!
رائد وضع ايده على خدها وقال: ان في قمرين موجودين في نفس الوقت وده حاله نادره جدا يمكن شبه مستحيل تحصل بس حصلت
لمار بصت لتحت بخجل وسيليا طلعت في الوقت ده وقالت: لمار تعالى سرحيلى شعري
لمار راحت عند سيليا وخدتها جوه عشان تقول: على فكره انا لسه زعلانه منك
سيليا قعدت على الكرسي وقالت وهى بترجع شعرها لورا: بس انا مقولتش حاجه تزعلك انا مش بحب غير ذوق بابا
لمار بغيظ: ولما مبتحبيش الا ذوق بابا بتسالينى عن رأيي ليه
سيليا ربعت ايدها وقالت: خلاص يا لمار
لمار مسكت خدودها وقالت: لا مش خلاص وبصراحه انتى عايزه تتربي من جديد عشان تعرفي تردي كويس على اللى اكبر منك
سيليا وقتها نزلت من على الكرسي وطلعت بره وقالت بزعيق: باباااا
لمار طلعت وراها ورائد قال: هكلمك بعدين
رائد قفل التليفون وراح عند سيليا وقال: في أي ؟! في أي يا لمار
لمار رمت المشط على الأرض وقالت: انا تعبت منها خالص اتصرف معاها انت
لمار بعد ما قالت كده دخلت الاوضه اما رائد قعد على ركبته وقال: مكنتيش كده يا سوسو
سيليا بحزن: بتقولى انك لازم تتربي من جديد يا بابا
رائد مسك أيدها وقال: كده عيب يا سوسو انا معلمتش بنتى على كده
سيليا بصت لتحت وقالت: أنا أسفه !!!
رائد باسها من خدها وقال: طب روحى اعتذري منها الأول وانا هقبل اعتذارك
سيليا فضلت واقفه مكانها ورائد قال: عشان خاطري يا سوسو
سيليا خدت المشط من على الأرض ودخلت جوه عشان تلاقي لمار قاعده على طرف السرير وباين عليها آثار الغضب
سيليا قعدت جنبها وراحت حطت المشط في ايد لمار وقالت: انا أسفه مش هقول كلمه تزعلك تانى
لمار كانت على نفس وضعيتها عشان سيليا تمسك ايدها وتقول: خلاص يا ماما لمار
لمار وقتها بصتلها بعيون دامعه اما رائد وقف عند الباب وابتسم بهدوء
لمار حطت ايدها على خدها وقالت: انتى قولتى أي ؟!
سيليا: مكنتش حابه اقولها لحد بس انتى تستحقي اقولك يا ماما لان انا بحبك أوى ومش بحب اشوفك زعلانه منى
لمار وقتها حضنت سيليا وقالت: وانا مش زعلانه منك يا سوسو
سيليا ابتعدت عن لمار وقالت بابتسامة: طب سرحيلى شعري
لمار ضحكت وقالت: حاضر !!!
رائد خد تنهيده طويله واعلن عن انتهاء الحرب اللى بداخله
سيليا قعدت على الكرسي ولمار بدأت تسرح ليها شعرها
بعد مده من الوقت وتحديداً في قاعه الفرح
مصطفي وقف قدام سلوي وأحمد وبقا باصص عليهم بنظرات مش مفهومه عشان سلوي تقول برجاء: ارجوك يا مصطفى ارجوك ده انا ما صدقت
أحمد بصلها بغضب وقال: سلوي انا قولتلك أي
سلوي سكتت وقتها ومصطفى قال: انا حبيتك من قلبي يا سلوي واللى بيحب حد بيحب يشوفه مبسوط وفرحان وطالما انتى مبسوطه صدقيني انا مبسوط والف مبروك !!!
سلوي بصت لمصطفي بفرحه وأحمد الغيره كادت ان تحرقه
أحمد بجمود: الله يبارك فيك عايز تقول حاجه تانى ولا خلاص كده ؟!
مصطفي ومازال ينظر لسلوي اللى أحمد اخفاها خلف ظهره قبل ان يرتكب جريمه
مصطفي وقتها مشي ام سلوي قالت: انت ازاى تتكلم معا كده اوعك تنسي ان ده ابن خالى وبعدين ده جاي يباركلنا
أحمد: لا والله ؟! بقولك أي يا سلوي خلى اليوم ده يعدي على خير وبعدين يا ستي انا راجل شرقي وبغير لابعد الحدود يمكن اغير عليكى من جابر في يوم من الأيام
سلوي: ده اخويا
أحمد بغضب: مش مشكلتى
سلوي إدارات وجهها وحاولت تكتم ضحكاتها عشان أحمد يبصلها بطرف عينه ويقول: بتضحكى ؟!
سلوي وضعت أيدها على فمها وهزت راسها بالرفض ام أحمد امسك ايدها بكل تملك وقال: عايزك تتعودي من النهارده على أسلوبي لان لو متعودتيش هنتعب مع بعض أوى بعدين
سلوي: انا هسكت احتراماً للناس اللى موجودين بس لينا شقه تلمنا
أحمد ضحك بقوه ام سلوي سابته وراحت قعدت على الكرسي عشان أحمد يقول: ينهار اسود انا شكلى ادبست ولا اي ؟!
رائد قرب من أحمد وسلم عليا وبدأ في المباركه عشان أحمد يقول: بتبارك على أي اخوك شكله ادبس تدبيسه سوده
رائد وقد فهم ما يقوله صديقه لانه يعلم ان سلوي عفويه جدا
رائد: دلوقتي بقت تدبيسه سوده فين انا مش هتجوز غيرها فين انا هدخل حروب عشان تبقا ليااا انت قررت تهرب من أول الطريق ولا أي ؟!
أحمد: لا طبعاً بس شكلها ناويه على خراب وبصراحه انا إنسان مالهوش في الصوت العالى والكلام ده ما انت عارف صاحبك
رائد ربت على كتفه وقال: متخافش سلوي حنينه وبتحبك
أحمد: ربنا يستر !!!
بعد مرور ثلاث ساعات تم انتهاء القاعه ومغادرة الجميع المكان وذهب العروسان الى منزلهم
أحمد فتح الباب وسلوي دخلت برجليها اليمين وفجاه حضنت أحمد بكل قوه وبدأت في البكاء
أحمد وضع ايده على ضهرها واغمض عيناه وبدأ يتلذذ طعم الانتصار
سلوي دفنت وشها في صدره وقالت بعياط: انا مش قادره اصدق ان اتقفل علينا باب واحد انا حاسه انى في حلم
دمعه فرت من عين أحمد اللى ابتعد عنها ووضع يده على خدها وقال: أصبحت الآن الدار أمان !!!!
سلوي هزت راسها وأحمد باسها على رأسها وقال: بعد حب دام اربع سنين اليوم أعلن انتصاري وفوزي بيكى يا شجره المانجا !!!!
سلوي ضحكت بقوه لأن أحمد يسجلها على هاتفه هكذا
أحمد مسك أيدها وقال: مبروك علينا يا حبيبتي !!!!
سلوي مسحت دموع أحمد اللى نزلت عالطول بعد ما قال كده
“الله يبارك فيك يا حبيبي”
في صباح يوم جديد
اليوم تشرق الشمس معلنه عن وضع النقاط في أماكنها !!!!
رائد: أي رأيك في الفكره يا ماما ؟!
رجاء: انا قولتلك انى مش هطلع من هنا الا على موتى ولو عايز تسافر خد لمار وبنتك معاك إنما انا لا
لمار: احنا منقدرش نسيبك لوحدك يا ماما وبعدين ده اسبوع
رجاء: ولا يوم حتى لمار البيت ده في الذكريات الحلوه والوحشه وبصراحه مقدرش اسيبه يوم واحد وامشي
لمار بصت لرائد اللى قال: يعنى ده قرارك الأخير ؟!
رجاء: متتعبش قلبي معاك يا رائد وبعدين انا هكلم زينب تقعد معايا الفتره اللى انتوا مش هتكونوا فيها
رائد: طب انا عندي فكره أحلى واعتقد انك مش هترفضي المره ده هو سفر بس انا عارف انك بتحلمى بيا زمان وجى الوقت اللى لازم يتحقق
رجاء هزت راسها بعدم فهم ولمار فهمت ما يريد ان يقوله رائد
رائد قام ووقف خلف والدته ووضع ايده على كتفها وقال: جى الوقت اللى تعملى فيا عمره يا ست الكل
رجاء وقتها مسكت ايد رائد وقالت: رائد انت بتتكلم جد قول والله انك مش بتكدب عليا
رائد باس أيدها وقال: وانا هكدب في حاجه زي ده بردو يا رورو
رجاء قامت وحضنت أبنها وبدأت تعيط عشان رائد يقول: هو انا بقولك كده عشان تعيطى ؟!
رجاء ابتعدت عن رائد اللى مسح دموعها وقال: اوعك تنسي تدعيلنا
رجاء: بدعيلك دايما يا حبيبي
رائد: طب يا ست الكل ماما زينب وماما توفيقه ” والده أحمد رايحين معاكى اهو عشان متبقيش لوحدك
رجاء فرحت أوى ولمار بصت لرائد بفرحه يمكن اضعاف فرحه رجاء
بعد مده من الوقت وتحديداً في شقه رائد ولمار
لمار: بس انت مقولتليش على الموضوع ده يعنى
رائد: كنت حابب اعملها مفاجأة
لمار حضنت رائد وقالت: أنا مش عارفه اقولك أي بس انت العوض اللى ربنا رزقنى بيا بعد اللى شوفته في حياتى
رائد باسها على راسها وقال: متقوليش حاجه كفايه وجودك جنبي !!!
_________________________
أحمد فتح باب الاوضه بعد ما جهز الفطار بنفسه عشان يقعد على طرف السرير ويضع الصينيه جنبه ويقول: شجره المانجا
سلوي فتحت عين واحده وقالت بابتسامة: صباح الخير !!
أحمد: صباح النور ٠٠٠عملت الفطار ده مخصوص عشان شجرتى
سلوي اتعدلت وقالت: انا ممكن اتعود على كده وبعدين تندم وتشتكى في الآخر وتقول يا ريتنى ما عملت كده
أحمد حط الصينيه على رجليه وقال: صدقيني عمري ما اندم او اشتكى وبعدين انا مش مصدق لحد دلوقتي انك بقيتي معايا تعرفي انى كل شويه اقوم واتاكد انك جنبي لو عليا احطك جوه قلبي واقفل عليكى بمليون قفل !!!!
سلوي راحت عنده ودخلت في حضنه وقالت: وتاكد انى هكون دايما جنبك رحلتنا بدأت مع بعض وان شاء الله تكون نهايتها مع بعض بردو
أحمد باس راسها بحب وقال: طب يلا ناكل قبل ما الأكل يبرد وانا بصراحه مش عايز اقف اسخن الأكل تانى
سلوي ابتعدت عنه وقالت بضحك: طب طالما انت عملت الأكل خلينى اكلك على الأقل احس انى ليا لزمه
أحمد: وانا موافق !!!!
أحمد وسلوي بدأوا ياكلوا تحت نظرات كل منهم فكانوا حاسين انهم في حلم وكل واحد فيهم عايزو يكون حلم طويل للغايه
بعد اسبوع
رائد ولمار وأحمد وسلوي كانوا قاعدين مع بعض في شقه رائد بعد ما سفرت زينب ورجاء وتوفيقه الى السعوديه لأداء مناسك العمره
لمار حطت العصير على الطاوله وسلوي حطت الفاكهة وكل منهما قعدت جنب جوزها
رائد: خلاص هنطلع على بدايه الشهر الجديد نكون خلصنا من المهمه ده
سلوي ولمار بصوا لبعض وقالوا بصوت واحد: مهمه اي تانى
رائد بص للمار وقال: انتى مفكره كده ان البلد بقت في أمان ومفيش اي جرائم تانيه ٠٠٠انتى لسه مشوفتيش حاجه ده البدايه
أحمد خد كوبايه عصير وقال: دول مفكرين اننا هنقعد جنبهم دايما آمال لو يعرفوا ان شغلنا اغلبيته سفر هيعملوا اي
سلوي: ما تسافروا يا حبيبي وانا ولمار هنقعد مع بعض اوعكم تفكروا ان وجودكم فارق معانا أوى مش كده ولا اي يا لمار
أحمد بغمزه: لا والله ومين اللى قعدت تعيط امبارح عشان قولتلها انى رايح الشغل مش قعدتى تقولى احنا لسه عرسان ومينفعش تروح شغلك دلوقتي أي اللى حصل انا شايف ان الكلام اتغير بين يوم وليله
سلوي وقتها ارتبكت ومكنتش عارفه ترد تقول اي اما لمار قالت: عادي يا أحمد البت عايزه مصلحتك وبتقولك روح شوف شغلك مغلطتش يعنى
سلوي بصت للمار بابتسامة وأحمد قال: بقولك أي يا عم احنا نمشي من هنا احسن وبعدين انا كنت عايزك في موضوع كده
سلوي بفضول: موضوع اي
أحمد ضربها على دماغها بخفه وقال: بلاش تتدخلى في كل كبيره وصغيره
سلوي: ماشي يا ابن توفيقه ماما ترجع بس وهقولها على كلامك معايا
أحمد ورائد قاموا وطلعوا اما سلوي بصت على أثره بغضب
لمار قعدت جنب سلوي وقالت: يمكن مجتليش فرصه قبل كده اتعرف عليكى بس جت في الأخير
سلوي ابتسمت وبدأت تتكلم مع لمار اللى اندمجت معاها سريعاً عشان اللى يشوفهم يقولوا انهم عارفين بعض من زمان أوى
بعد شويه
أحمد بص عليهم وقال: الظاهر ان في حرب جايه في الطريق الجماعه شكلهم اتصحبوا اوى وبصراحه ده اللى كنت خايف منه
رائد بص عليهم أيضا لكن تفكير رائد كان مختلف تماماً عن أحمد عشان يقول بابتسامة: بصراحه كنت منتظر اللحظه ده من زمان انا بشوف لمار وسلوي شبه بعض أوى في طباعهم
أحمد: انا مش مسئول من اللى هيحصل بعدين انا حذرتك
رائد: لا متقلقش الأوضاع تمام التمام
أحمد: ياسر عمل اي في الموضوع اللى قولتلى عليا
رائد: الخطوبه يوم الاتنين الجاي هو مرنش عليك وقالك ولا أي ؟!
أحمد: رن من يومين وبصراحه مكنتش فاضي عشان ارد عليا
رائد ضحك وأحمد فهم ما فهمه رائد عشان يضع ايده خلف رأسه ويتكلم بحرج: ما خلاص يا عم وبعدين هو غلطان بردو ازاى يرن عليا في اسبوع الفرح
رائد قام وقال: طب يلا يا خفيف
أحمد ورائد راحوا قعدوا معاهم وبدأوا يتكلموا ويضحكوا وكانت لحظات سعيده للغايه
تمت

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية تزوجت اخت زوجتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى