روايات

رواية بنت المدينة الريفية الفصل الرابع 4 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية بنت المدينة الريفية الفصل الرابع 4 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية بنت المدينة الريفية الجزء الرابع

رواية بنت المدينة الريفية البارت الرابع

بنت المدينة الريفية
بنت المدينة الريفية

رواية بنت المدينة الريفية الحلقة الرابعة

رونق: نعم يا أبيه
أحمد: إنتي مؤدبة كده ليه
رونق بإهتمام: مش فاهمة
أحمد: بذمتك يعني بتقولي أبيه كده و حضرتك و حاضر ماعندكش تلفون مثل بنات اليوم صايعين وكده ده حتى مش بتغني مش هبقى مؤدبة الناس بتحب البنت السافلة العصبية الثعلبة
رونق بضحك: وأنت عايز أكون بنت سافلة
أحمد: ده أنا أقتلك سافلة إيه لحظة لحظة ده أنت بتضحكي يابنت اللذينة وعاملة فيها غامضة و كده
رونق: مش قادرة بجد هفطس
يدق الباب:
سيلين:الحمد على السلامة أهي آخرة سمعة الكلام
رونق: الله يسلمك
أحمد: فففف ده أنتو عيلة رخمة بجد يعني لو مش يوسف و رونق كنت هجرتكم
سيلين: الله يسهلك يا خويا انا طالعة اهو
مع السلامة
أحمد: يابنت
رونق: في إيه
أحمد: انا تارك زوجاتي اهو عشانك
رونق: زوجاتك
أحمد: زي مانتي شايفة أخوك وسيم أوي أه ده أنا فتكرت البنات و يوسف تركناهم قاتلين نفسهم بالبكاء عليكي أصلك كنتي زي القط الميت شبهك أوي
رونق: أبيه
أحمد: عيونو
رونق: أسكت شوية عاوزة انام
أحمد: سكتنا يامعلم
عند آدم:
جابر: أنا عاوز جيب ولاد إبني صغار يتربو هنا
ام آدم: أيوه يا عمي بجد جيبهم هنا وانا أهتم بيهم دي أمهم ياعيني عليهم مطلعة عينهم خاصة البنت رونق
آدم بإهتمام: دي حتى ماتجيش المدرسة و تروح تسرح بأغنامها
جابر: ماشي أنا اوريها بنت الريف
في بيت رونق:
يوسف: ماما رونق فين
فهد: في المستشفى
ابتعد عنه يوسف بخوف
فهد: أنت بتخاف مني
يوسف بخوف: انا ماعملتش حاجة يا ابيه
قمر و ميار بخوف: يالله يا يوسف وقت نوم
فهد: تعالو هنا
هما: حححاضر
فهد: بتخافو مني ليه
قمر بإنهيار: بنكرهكم أوي أنا أكره بابا عشان تركنا معاكم أنت المفروض يا أبيه تكون بالنسبة لينا الأب تاخدنا ف حضنك و تطبطب علينا أنت لي المفروض تشتغل مش رونق أنت لي المفروض تسرح بالاغنام مش رونق وانتي يانرجس انتي المفروض تطبخي و تنيمي و تغسلي مش رونق انتي المفروض تهتمي بالبيت و بينا و بدراستنا مش رونق و فوق ده كله ده ده ضربها دي كانت حتموت على إيده لا ولسه ماما طبطب عليه اذا احنا مش ولادك اتركينا الشارع ارحم من هالعيشة كملت كلامها و دخلوهي و قمر و يوسف الغرفة و غلقو عليهم
أحس فهد ب نغزة و ألم في قلبو لهذه الدرجة كان سئ ولم يلاحظ مامر به أخواته خرج من المنزل وهو تائه

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية بنت المدينة الريفية)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى