روايات

رواية بليت ولم أحمد الفصل الرابع 4 بقلم آية محمد

رواية بليت ولم أحمد الفصل الرابع 4 بقلم آية محمد

رواية بليت ولم أحمد الجزء الرابع

رواية بليت ولم أحمد البارت الرابع

رواية بليت ولم أحمد الحلقة الرابعة

صحيت لقيتني في المستشفى وملقتش حد جنبي قعدت افكر هو لي الكل ظالمني كده ولي وازاي انا حامل أخدت قرار اني هروح بنفسي اعمل لنفسي تحاليل قومت روحت
ابتهال دكتوره دكتوره بعد اذنك عاوزه اتأكد اني آنسه لسه بنت يعني
الدكتوره طب اهدي بس واقعدي كده احكيلي مالك
وحكيت ليها كل حاجه بس استغربت اهتمامها زي متكون عارفه اني هاجي هنا بس مهتمتش
بعد فتره كويسه
بصي ياابتهال انتي آنسه بس انتي حامل
ابتهال اي ازاي دا
بصي ياستي انتي حد عاملك حقن فكره مسلسل الانسه فرح زيه بالظبط بس دا مقصود انه يتعمل ليكي انتي ومش عارفه هوضحلك ازاي بالظبط

 

بس العلم تتطور كتير وبقي يخو ف فأنتي شوفي هتعملي اي ومتزعليش
ابتهال ممماشي شكككرا
خرجت من عندها تايهه مش عارفه اعمل اي اختبار صعب طب انا اتعملي ازاي انا مدخلتش المستشفى خالص ولا روحت عياده انا مش مستوعبه حاجه حد ينجدني من أفكاري كنت هقع بس لقيت شاب طويل سندني استنوا مش دا الباشمهندس سيف صاحب المجمع السكني اللي أنا عايشه فيه
هو بيعمل اي هنا وبعدين انا مشغلتش بالي انا في أي ولا اي
سيف ابتهال مالك بتعملي اي هنا
ابتهال سيبته ومشيته هقوله اي دا
سيف انا عارف هيا هنا بتعمل اي سامحيني ياابتهال كان لازم اعمل كده عشان اخليه يسيبك انتي ليا انا وبس عشان انا بحبك
الدكتوره سيف بيه اهلا اتفضل
ها حصل اي صدقت أن هيا حامل
الدكتوره بغيره مش عارفه بصراحه حساها لسه شاكه

 

عندها ثقه في نفسها أووي وزياده عن اللزوم
سيف بغضب وضيق وانتي مالك انتي ليكي تعملي شغلك وبس
ونس
انا عاوز تساعدني احافظ على بنت اختي
. مالها بنت اختك نش دي اللي كانت هتجوز
ونس آه بس محصلش نصيب حصل مشكله كده شاكين كلنا فيها ومش فاهمين منها حاجه
طب ماشي ياونس هساعدك بس من أمتي
من دلوقتي ياصاحبي انا مش قادر أوقف ابوها وهحكيلك اللي حصل

 

في اوضة ابتهال الدكاتره ادوها منوم عشان تنام
فجأه دخل عليها حد
مسك مخده وحطها على وشها بيحاول يخن*قها
فجأة الباب انفتح ودخل منه ونس وحضرت الظابط ساجد
ونس بخضه انت بتعمل اي يااحمد
أحمد وقع من ايده المخضه واتخض وابتهال فاقت ومش فاهمه حاجه وبتبص للكل باستفهام

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية بليت ولم أحمد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى