Uncategorized

رواية زمردة الزين الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم فاطمة سعيد

  رواية زمردة الزين الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم فاطمة سعيد

 رواية زمردة الزين الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم فاطمة سعيد

 رواية زمردة الزين الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم فاطمة سعيد

عند ادم ورهف …..
ادم روح من الفرح هو ورهف اول ما دخلوا
ادم : رهف 
رهف لفت له : نعم 
ادم بيقرب منها : كنت عايز اقولك حاجة 
رهف : امم قول 
ادم بيقرب اكتر لحد ما بقى قدامها : عايزك فى موضوع كده
رهف : موضوع اي 
ادم بيقرب اكتر لحد ما بقى وشه قدامها 
ادم بخبث وهو ينظر لشفايفها : يعنى موضوع كده 
رهف بتوتر من قربه الزائد : ا أيوة يعنى عايز اي 
ادم بخبث : انا بقول المفروض أن حياتنا تبقى طبيعية اكتر 
رهف : طب ما اهى طبيعيه هو احنا مصاصين دماء
ادم بخبث اكبر : تؤتؤ قصدى تبقى زى اى زوجين يا رهوفة فتحى مخك معايا كده 
رهف بغباء : هو احنا عايشين بعيد عن بعض يعنى ما احنا عايشين فى نفس البيت اهو 
ادم بخبث وهو بيبص فى عينها : انتى مالك غبية كده لي يا رهوفة 
رهف كانت هتتكلم بس مقدرتش 
وفضلوا باصين لبعض شوية 
وادم سحب شفايف رهف فى قبلة طويلة وشغوفة مليئة بالحب لابعد الحدود 
وعمق قبلته اكتر وشالها ومشى بيها ورهف بادلته قبلته كالمغيبة بين يديه 
دخل ادم الاوضة وحطها على السرير وهو لا يزال يقبلها
 ودامت قبلتهم طويلا ومد يده ليخلع عنها زراير بلوزتها 
فاقت رهف فى تلك اللحظة 
ادم وهو يسند جبينه على جبين رهف ويتنفس بصعوبة 
ادم : جهزى نفسك عشان اخر الاسبوع هنتمم جوازنا 
ويلا قومى بقى عشان ثانية كمان وربنا نتممه دلوقتى 
رهف قامت جريت من قدامه
ادم اتنهد : سبحان مين هيصبرنى يا رهوفة 
عند زين وزمردة…..
روحوا بعد الفرح 
زين : مش ناسية حاجة يا زمرد
زمردة باستغراب : حاجة اي 
زين : ابدا كلام ماما أو مامتك مثلا 
Flash back……
مامت زين : اي يا ولاد مفيش حاجة فى السكة كده 
زين باستغراب : حاجة اي يا ماما
مامت زين : عايزة اشوف ولادكوا يا حبايبى 
زمردة اتكسفت جدا وخدودها اتوردت 
زين لاحظ كسوف زمردة وحب يهديها
 ( ميعرفش أنه هيكسفها اكتر ابن الورمة ???????? )
مسكها من وسطها قربها ليه وباسها من خدها 
زين : احنا مش مستعجلين خالص صح يا زمردتى 
زمردة بتوتر : اه صح 
End flash back…..
زمردة افتكرت اللى حصل 
زمردة بتوتر : يعنى اعمل اي يعنى 
زين بخبث وقام من على الكنبة وبيقرب منها : بس انا بقول نسمع الكلام بردو 
زمردة بتوتر وبترجع لورا لحد ما لزقت فى الحيطة : يعنى اعمل اي يعنى 
زين حاوطها بايده وبص فى عينها وزمردة بصتله بصدمة 
زين بخبث : اصل احنا لازم نسمع كلام الكبار صح 
ومداهاش فرصة للرد وسحب شفايفها بين خاصتيه برقة وفى قبلة عميقة وبعد وقت طويل 
بعد عنها وبص فى عينيها 
زين : جهزى نفسك عشان فى مفاجأة 
زمردة : مفاجأة اي 
زين : يعنى مفاجأة هتبقى مفاجأة ازاى لو قولتهالك 
زمردة جريت من قدامه ودخلت اوضتها وابتسمت بسعادة وحطت أيدها على شفايفها 
( جدعان أدى بارت رومانسى اهو والواحد بقى شبه الفراولاية وهو بيكتب الله يكون فى عونكوا بقى بس انتوا اللى طلبتوا ???????????? )
عند اسر فى الشركة ….
اسر بعد وقت وهو بيشتغل 
باب مكتبه خبط 
اسر : اتفضل 
دخلت السكرتيرة 
اسر بصلها بصدمة : انتى 
منة بصتله : يا ابنى انت بتطلعلى فى البخت والا اي 
اسر بضحك : يعنى انتى اللى داخلة مكتبى وانا اللى طالع فى البخت بردو 
منة بصدمة : اي ده هو ده مكتبك
اسر : شوفتى 
منة بمرح : يا محاسن الحلو 
اسر ضحك جامد 
ومنة سرحت فى ضحكته
اسر : مكنتش اعرف انى قمر اوى كده
منة اتكسفت جدا وخدوها احمرت
اسر : خلاص خلاص انتى قلبتى طماطم كده لي يخرب بيتك
منة : احم انا نسيت كنت جاية
ثم اردفت بجدية : انا السكرتيرة 
اسر باستغراب : انتى شغالة كام سكرتيرة يا بنتى 
منة : عادى يعنى 
اسر : طيب روحى استلمى شغلك وأما اعوزك هندهك
منة : تمام عن اذنك 
اسر ابتسم لطيفها 
اسر لنفسه : شكلك وقعت يا استاذ اسر 
بعدين افتكر مرضه وابتسامته اختفت وكمل شغله 
عند سلمى ومصطفى …..
صحى مصطفى لقى سلمى نايمة فى حضنه 
مصطفى ابتسم وفضل باصصلها
صحيت سلمى لقت مصطفى بيبتسملها بحب 
خبت وشها فى حضنه بكسوف
مصطفى بخبث : صباحية مباركة يا عروستى 
سلمى بكسوف : الله يبارك فيك يا حبيبى 
وقاموا وفطروا 
وجم اهلهم وباركولهم 
وسافرواا عشان يقضوا شهر عسلهم 
وعدى كام يوم ……
يتبع …..
لقراءة الفصل السادس والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أحببت قمراً للكاتبة مريم حسن

‫10 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى